
التصنيف: أخبار
-
مظهر محزن.. أسطورة البرازيل مخمور وحافي القدمين في الشارع
أثار أسطورة كرة القدم البرازيلية أدريانو مخاوف بين معجبيه، عندما ظهر مقطع فيديو له وهو في حالة سكر -
تهديد بالقتل.. ترامب في مرمى تحقيق قضائي جديد بسبب ليز تشيني
قالت المدعية العامة العليا في ولاية أريزونا، وهي ديمقراطية، الجمعة، إن مكتبها يحقق فيما إذا كان المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الأميركية دونالد ترمب قد انتهك قانون الولاية، بشأن “تهديدات بالقتل” ضد النائبة الجمهورية السابقة ليز تشيني.
وأثار ترمب موجة انتقادات بسبب التعليقات التي أدلى بها ضد ليز تشيني، في حدث بولاية أريزونا المتأرجحة، الخميس.
وقالت حملة المرشح الجمهوري، إن الرئيس السابق كان ينتقد تشيني باعتبارها “محرضة على الحرب”، لكن منتقدين لترمب أدانوا التصريحات باعتبارها دليلاً على أنه “سيستهدف أعداءه إذا فاز في انتخابات الأسبوع المقبل”، ضد المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس.
وقال ترمب عن تشيني: “إنها صقر حرب متطرفة، لنتركها واقفة هناك مع بندقية، وهي تواجه تسعة فوهات تطلق النار عليها.. دعونا نرى كيف تشعر حيال ذلك، كما تعلمون، عندما تكون البنادق موجهة إلى وجهها”.
وانتقد ترمب أيضاً أطرافاً أخرى تدعم تورط الولايات المتحدة في الصراعات الخارجية، قائلاً: “إنهم جميعاً صقور حرب عندما يجلسون في واشنطن بمبنى جميل، ويقولون حسناً، دعونا نرسل 10 آلاف جندي مباشرة إلى فم العدو “.
تهدديات بالقتل؟
وفي حديثها إلى القناة “12 نيوز” المحلية، قالت المدعية العامة في ولاية أريزونا كريس مايس، إن “ترمب ربما انتهك قوانين الولاية التي تحظر التهديدات بالقتل”.
وأضافت: “لقد طلبت بالفعل من رئيس القسم الجنائي أن يبدأ النظر في هذا التصريح، وتحليله لمعرفة ما إذا كان يعتبر تهديداً بالقتل بموجب قوانين أريزونا”.
وأشارت مايس إلى أنه “لم يتضح بعد ما إذا كان تعليق ترمب يعتبر حرية تعبير محمية بموجب الدستور، أو تهديداً إجرامياً”، مضيفة أن “هذا هو السؤال، إذا ما كان قد تجاوز الخط، فهذا أمر مقلق للغاية”.
واعتبرت أن هذه التصريحات “تثير غضب الناس، وهذا يجعل وضعنا في أريزونا وغيرها من الولايات أكثر خطورة”.
وقالت حملة ترمب إن تصريحاته تم تفسيرها بشكل خاطئ.
وأفادت المتحدثة باسم حملة ترمب كارولين ليفيت في بيان: “الرئيس ترمب على حق بنسبة 100٪ في أن دعاة الحرب مثل ليز تشيني سريعون جداً في بدء الحروب وإرسال أميركيين آخرين للحرب، بدلاً من خوض القتال بأنفسهم”.
هاريس وتشيني تهاجمان ترمب
وقالت هاريس للصحافيين ماديسون بولاية ويسكونسن، الجمعة، إن ترمب أصبح “غير مستقر وغير متوازن بشكل متزايد”، مضيفة أن “أي شخص يريد أن يكون رئيساً للولايات المتحدة ويستخدم هذا النوع من الخطاب العنيف، غير مؤهل بشكل واضح ليكون رئيساً”.
من جهتها، ردت تشيني، التي قادت لجنة التحقيق في اقتحام أنصار ترمب لمبنى الكابيتول في 6 يناير 2021، على تصريحات ترمب بالقول: “هذه هي الطريقة التي يدمر بها الدكتاتوريون الدول الحرة”، مضيفةً على منصة “إكس”: “إنهم يهددون من يتحدثون ضدهم بالموت. لا يمكن أن نسلم بلادنا وحريتنا إلى رجل تافه وانتقامي وقاس وغير مستقر، يريد أن يكون مستبداً”.
ولعبت تشيني دوراً بارزاً في لجنة التحقيق في اقتحام الكابيتول في 6 يناير، الذي ألقت باللائمة فيه على دونالد ترمب، وصوتت لعزله في الكونجرس، في 12 يناير 2021.
-
وفاة كوينسي جونز.. عملاق الموسيقى وأيقونة الترفيه عن عمر 91 عاماً
توفي العملاق الموسيقي كوينسي جونز، الملحن والمنتج الذي أضاف ذوقه الرفيع إلى تسجيلات الجميع من راي تشارلز وفرانك سيناترا إلى مايكل جاكسون. -
هل انتهكت كامالا هاريس قواعد الوقت المتساوي بظهورها في برنامج ساخر؟
زعمت هيئة تنظيم الاتصالات الحكومية الأميركية أن الظهور المفاجئ لنائبة الرئيس كامالا هاريس في برنامج «ساترداي نايت لايف» ينتهك قواعد «الوقت المتساوي» التي تحكم البرمجة السياسية.
وأفاد بريندان كار، أحد المفوضين في لجنة الاتصالات الفيدرالية «إف سي سي»، على منصة التواصل الاجتماعي «إكس»، بأن ظهور هاريس في العرض «يُعد جهداً واضحاً وصارخاً للتهرب من قاعدة الوقت المتساوي للجنة الاتصالات الفيدرالية».
وقال كار، الذي رشحه للمنصب كل من ترمب وبايدن وتم تأكيده بالإجماع من قِبل مجلس الشيوخ ثلاث مرات: «الغرض من القاعدة هو تجنب هذا النوع من السلوك المتحيز والحزبي على وجه التحديد؛ استخدام المذيع المرخص له الموجات الهوائية العامة لممارسة نفوذه لصالح مرشح واحد عشية الانتخابات، ما لم يعرض المذيع وقتاً متساوياً لحملات أخرى».
وتنص إرشادات لجنة الاتصالات الفيدرالية على أن «الفرص المتساوية تعني عموماً توفير وقت ومكان مماثلين للمرشحين المعارضين، ولا يلزم المحطة تزويد المرشحين المعارضين ببرامج مطابقة للمرشح المبادر».
وأصدر متحدث باسم لجنة الاتصالات الفيدرالية بياناً: «لم تتخذ لجنة الاتصالات الفيدرالية أي قرار بشأن قواعد البرمجة السياسية، ولم نتلق شكوى من أي أطراف مهتمة».
وانضمت هاريس إلى الممثلة الكوميدية مايا رودولف، في بداية العرض من البرنامج الكوميدي، تخللته سخرية من المرشح الجمهوري للرئاسة دونالد ترمب؛ بسبب خطاباته الأخيرة في التجمعات، بما في ذلك ارتداء سترة أمان برتقالية وصفراء، وتكرار الجدل الدائر حول القمامة، والتشاجر مع ميكروفون مكسور.
وظهرت هاريس، في برنامج «ساترداي نايت لايف» التلفزيوني الكوميدي، على قناة «إن بي سي» الأميركية، قبل يومين من مواجهتها الانتخابية أمام منافسها الجمهوري. ولعبت هاريس أمام رودولف في بداية الحلقة بمشهد «المرآة». وأفادت وكالة «أسوشييتد برس» بأن هتافات الجمهور طغت على الدقائق الأولى من الفقرة التي ظهرت فيها هاريس وهي تجلس أمام رودولف، وكانت ملابسهما متطابقة.
وقالت هاريس لرودولف: «أنا هنا فقط لأُذكّركِ، يمكنكِ القيام بذلك؛ لأنكِ تستطيعين القيام بشيء لا يستطيع خصمكِ القيام به؛ يمكنك فتح الأبواب»؛ في إشارة، على ما يبدو، إلى مقطع فيديو من وقت سابق من الأسبوع، حيث واجه ترمب صعوبة للوصول إلى مقبض شاحنة قمامة ركبها لفترة وجيزة، إلى تجمع جماهيري في ويسكونسن، وفق ما أفادت صحيفة «الغارديان» البريطانية.
اشتكت حملة ترمب من ظهور هاريس، قائلة إن هاريس «ليس لديها ما تقدمه للشعب الأميركي، ولهذا السبب تعيش خيالها المشوّه مع أصدقائها النخبويين في (ساترداي نايت اليساريين)، بينما تتجه حملتها نحو الغموض»، وفق ما قال المتحدث باسم الحملة ستيفن تشيونغ، لشبكة «فوكس نيوز» الرقمية.
وكان لورن مايكلز، المنتج التنفيذي لبرنامج «ساترداي نايت لايف»، الذي يحتفل بموسمه الخمسين على قناة «إن بي سي»، قد قال، لمجلة «هوليوود ريبورتر»، في سبتمبر (أيلول) الماضي، إن هاريس أو ترمب لن يظهرا في البرنامج. وقال مايكلز للمجلة: «لا يمكنك إحضار الأشخاص الفعليين الذين يترشحون بسبب قوانين الانتخابات وأحكام الوقت المتساوي».
-
لاعبو ليفربول: صلاح "أهان" أرنولد.. ولم يحترم الفريق
كشفت تقارير صحافية بريطانية، أن لاعبي ليفربول الإنجليزي، شعروا بـ”عدم الاحترام” من محمد صلاح في غرفة -
انتخابات أميركا.. أنصار ترمب يستعدون للسيطرة على مجلس الشيوخ
يسير الحزب الجمهوري نحو تحقيق أغلبية بمجلس الشيوخ الأميركي في انتخابات 2024، مع توقع فوزه بما لا يقل عن 51 مقعداً، ما يمنحه السيطرة على المجلس وانتزاعه من الديمقراطيين.
ويبلغ إجمالي مقاعد مجلس الشيوخ مائة مقعد، يتم التنافس على ثلثها كل عامين، فيما يحتل الديمقراطيون والمستقلون المتحالفون معهم حالياً 51 مقعداً، وهي أغلبية ضئيلة يمكن خسارتها بسهولة.
وفي تحدي الصناديق، يواجه الديمقراطيون مأزقاً كبيراً، حيث يدافعون عن 23 مقعداً من أصل 34 مطروحاً للتصويت في انتخابات هذا العام، بما في ذلك 7 مقاعد في ولايات دعمت المرشح الجمهوري دونالد ترمب في السابق، مثل مونتانا وأوهايو وويست فرجينيا. وهناك احتمال أن تدعم هذه الولايات ترمب مجدداً في 2024.
وفي المقابل، يخوض الجمهوريون التحدي بمهمة الدفاع عن 11 مقعداً فقط، كلها في ولايات فاز بها ترمب في عام 2020. ويشهد سباق مجلس الشيوخ هذا العام 9 مقاعد خطرة، حيث يجب على الديمقراطيين الفوز بها للاحتفاظ بالأغلبية، لكن خبراء تحدثوا مع “الشرق” رجحوا أن تكون المنافسة الحقيقة على 4 مقاعد في الغرب الأوسط، في ميشيجان وأوهايو وبنسلفانيا وويسكونسن، مؤكدين في الوقت نفسه أن السباق كله قد تحسمه ولايتان فقط، هما أوهايو ومونتانا.
ترجيحات بفوز جمهوري
ورجح الباحث السياسي في مركز الدراسات السياسية التابع لجامعة فيرجينيا، جيه مايلز كولمان، في حديث لـ”الشرق” أن يفوز الجمهوريون بالأغلبية في مجلس الشيوخ.
وقال كولمان: “السؤال الأكبر في المرحلة الحالية ليس ما إذا كان الجمهوريون سيفوزون بالأغلبية، بل ما مدى الأغلبية التي يمكنهم الحصول عليها، وهو عامل مهم ستكون له آثار عميقة على الحكم في عام 2025 ويشكل المعارك المستقبلية للأغلبية”.
ويمكن أن يشكل الفائز بمجلس الشيوخ قيداً على الرئيس المقبل، إذا كان حزب المعارضة هو المسيطر، فقواعد التشريع في مجلس الشيوخ تجعل من الصعب تمرير القوانين الجديدة بأغلبية بسيطة 51 صوتاً.
ونظرياً، تكفي الأغلبية البسيطة لتمرير مشروع قانون، لكن يمكن لأي من أعضاء المجلس عرقلة عملية التصويت بطلب إعادة فتح النقاش، ويتطلب تجاوز هذه العرقلة وإيقاف المناقشة 60 صوتاً إضافياً حتى يُسمح بالتصويت على التشريع.
مونتانا وأوهايو.. حاسمتان
وأوضح كولمان أن الجمهوريين يدخلون الانتخابات بـ 49 مقعداً، إذ سيتقاعد السيناتور الديمقراطي جو مانشين في ولاية فرجينيا الغربية، وسيذهب مقعده للجمهوريين، ما يرفع رصيدهم إلى 50.
في تلك الحالة، يحتاج الجمهوريون فقط إلى الفوز بواحدة من مونتانا أو أوهايو، الصديقتين للجمهوريين بالفعل، من أجل تحقيق السيطرة الكاملة على المجلس بـ51 مقعداً، على حد قول كولمان.
وفي حين أن الديمقراطيين لديهم مرشحون أقوياء في كل من هاتين الولايتين، لفت أستاذ العلوم السياسية في جامعة “ميسوري” بيفرلي سكواير إلى أن الناخبين في كلتا الولايتين يدعمون ترمب.
ورجح سكواير، في حديث مع “الشرق”، أن يتمكن الجمهوريون من هزيمة الديمقراطيين الحاليين في مناصبهم، إذا تمكن المرشحون الجمهوريون لمجلس الشيوخ في تلك الولايات من الاقتراب في أدائهم من نتائج ترمب.
وتبدو الفرصة جيدة للجمهوريين في مونتانا لهزيمة السيناتور الديمقراطي جون تيستر الذي يتأخر في استطلاعات الرأي عن منافسه الجمهوري تيم شيهي.
واعتبر سكواير، الذي ترتكز أبحاثه على الكونجرس والسياسة التشريعية، أن بوسع مونتانا أن تحدد الفريق المسيطر على مجلس الشيوخ لهذه الدورة، متوقعاً أن يسيطر الجمهوريون، وإذا تمكنوا من ذلك، فمن المرجح أن يتم بعدد قليل من المقاعد فقط، لافتاً إلى أن ذلك “مجرد توقعات وقد تحدث مفاجآت”.
ولم يستبعد كولمان أن تصوت أوهايو، الولاية الحمراء، والتي صوتت لترمب من قبل، أن تصوت مع 6 ولايات أخرى، هي مونتانا ووست فرجينيا وأريزونا وميشيجان وبنسلفانيا وويسكونسن، لترمب هذا العام أيضاً.
وتوقع كولمان أن يحظى الجمهوريون بفرص كبيرة في أوهايو قد تمكنهم من تحقيق الأغلبية، خاصة مع تأخر السيناتور الديمقراطي شيرد براون عن المرشح الجمهوري ورجل الأعمال بيرني مورينو، حليف ترمب، في استطلاعات الرأي.
ديمقراطيون في مهمة دفاعية
وعلى عكس مونتانا وأوهايو، اللتان تزداد فيهما فرص الجمهوريين بشكل كبير، يتنافس الجمهوريون على مقاعد يشغلها الديمقراطيون في أريزونا ونيفادا وميتشجان وبنسلفانيا وويسكونسن، لكن الديمقراطيين ما زالوا مُفضلين قليلاً في تلك الولايات.
والتفضيل القليل للديمقراطيين في تلك الولايات أعطى مؤشراً لأستاذ العلوم السياسية والشؤون الدولية ومدير مركز القيادة ودراسات الإعلام، ستيفن جيه فارنسورث، لتوقع أن يفوز الجمهوريون بمقعد أو مقعدين منهم.
وقال فارنسورث، لـ”الشرق”، إنه “لا تتوفر للديمقراطيين العديد من الفرص لقلب المقاعد وفقاً للخريطة الانتخابية هذا العام والتي تصب في صالح الجمهوريين”، مشيراً إلى أن الشيوخ “يبقى في بيئة صعبة للغاية بالنسبة للديمقراطيين من أجل السيطرة عليه في العام المقبل”.
ويعزز ذلك أن الديمقراطيين في موقف دفاع، وليس هجوم، عن 23 مقعداً بحوزتهم حالياً، من أصل 34 مقعداً، ويشمل ذلك الدفاع عن 7 مقاعد صوتت في السابق لصالح ترمب.
وبشكل عملي، يصبح الحزب، الذي يحصل على أغلبية الأصوات الرئاسية في ولاية معينة، هو الأوفر حظاً للفوز بمقعد مجلس الشيوخ في نفس الولاية خلال الانتخابات المقبلة، الدليل على ذلك أن 95% من انتخابات مجلس الشيوخ للدورة 118 في الكونجرس، أي الدورة الحالية، جاءت متوافقة مع نتائج التصويت الرئاسي السابق للولاية، ما يجعل هذه الانتخابات أكثر قابلية للتنبؤ بناءً على النمط الرئاسي السابق لتلك الولاية.
ومع ذلك، تبقى مقاعد بنسلفانيا وميشيجان وويسكونسن تنافسية، لكنها ليست كافية للديمقراطيين، حتى لو فازوا بها، من أجل السيطرة على مجلس الشيوخ، مع إمكانية استحواذ الجمهوريين عليها بسبب الفارق الضئيل.
ففي بنسلفانيا، يتقدم الديمقراطي بوب كيسي على المنافس الجمهوري ديف ماكورميك بنقطتين مئويتين، وفي ميشيجان تتقدم الديمقراطية إليسا سلوتكين بفارق ضئيل عن النائب الجمهوري السابق مايك روجرز.
وكذلك الأمر في ولاية ويسكونسن، حيث تتقدم الديمقراطية تامي بالدوين بنقطة مئوية واحدة عن منافسها الجمهوري إريك هوفدي.
فلوريدا ونبراسكا وتكساس.. فرص وحيدة
وبعيداً عن المقاعد التي يشغلها الديمقراطيون حالياً، تظهر فلوريدا ونبراسكا وتكساس باعتبارها الفرص الهجومية الحقيقية الوحيدة أمام الديمقراطيين، إذ يأملون تحقيق فوز مفاجئ في إحداها، وذلك رغم أن الولايات الثلاث تظل ضمن فئة الجمهوريين المحتملين.
ويدافع الجمهوريون عن 11 مقعداً فقط، من أصل 34 مطروحاً للتصويت هذا العام الانتخابي، وتعتبر 9 منها آمنة جداً، وفي الوقت نفسه تميل كل من فلوريدا وتكساس لصالح الجمهوريين.
وفي فلوريدا، يتقدم السيناتور الجمهوري الحالي ريك سكوت على منافسته الديمقراطية النائبة السابقة ديبي موكارسيل باول بأربع نقاط مئوية. وفي تكساس، يتقدم السيناتور الجمهوري تيد كروز بخمس نقاط مئوية على منافسه الديمقراطي كولين ألريد.
وتبدو الصورة الحالية أن الديمقراطيين لا يمتلكون الكثير من الفرص لتحقيق مكاسب في المقاعد الجمهورية خلال الانتخابات.
وفي الإطار، لفت كولمان إلى أنه “رغم إمكانية اعتبار أن فلوريدا وتكساس من الولايات المستهدفة، إلا أن ولاية نبراسكا قد تكون مفاجأة محتملة، رغم أنها عادةً ولاية يُسيطر عليها الجمهوريون، وتُعرف بولاية حمراء”.
وقال كولمان إن السيناتور الجمهورية ديب فيشر “تواجه منافسة قوية من زعيم نقابي مستقل يُدعى دان أوزبورن، ورغم أن أوزبورن يترشح كمرشح مستقل وليس كديمقراطي رسمي، إلا أن التوقعات تشير إلى أنه في حال فوزه، قد يميل إلى دعم سياسات الديمقراطيين، ما يجعل من هذا السباق في نبراسكا محل اهتمام خاص للديمقراطيين كفرصة لتعزيز موقفهم في مجلس الشيوخ، لكن ليس لتحقيق أغلبية”.
في النهاية، يميل الخبراء، الذين تحدثوا مع “الشرق”، إلى توقع فوز الجمهوريين بأغلبية مقاعد مجلس الشيوخ، ويرجع ذلك إلى توافر عدد من المقاعد التنافسية لصالحهم مقارنة بالديمقراطيين.
فالجمهوريين لديهم فرص أكبر لقلب مقاعد يشغلها الديمقراطيون حالياً، وهو ما يعرف بـ”الأهداف الهجومية”، في حين أن الديمقراطيين بحاجة للدفاع عن مقاعدهم.
ويتوقع المحللون أن يحصل الجمهوريون على 51 مقعداً، وهي أغلبية ضئيلة تكفي للسيطرة على المجلس، لكن إذا نجح الجمهوريون في قلب نتائج الانتخابات في ولايات تنافسية إضافية مثل بنسلفانيا وويسكونسن، فقد يحصلون على أغلبية أكبر وأكثر استقراراً، قد تصل إلى 54 أو 55 مقعداً، ما يسهل عليهم تنفيذ أجندتهم وتجنب الاعتماد الشديد على أصوات الأعضاء الفرديين.
-
الحبس وغرامه مليون جنيه عقوبة استخدام أول نقل الموارد الإحيائية بدون ترخيص
نظم مشروع قانون تنظيم النفاذ للموارد الأحيائية، عدد من الشروط لاستخدام الموارد الإحيائية أو نقلها لاستخدام خارج البلاد.
وعرّف القانون، الموارد الإحيائية بأنها الموارد الجينية أو الكائنات الحية أو أجزاء منها أو أية عشائر أو عناصر حيوانية أو نباتية آخرى للنظم الايكولوجية تكون ذات قيمة فعلية أو محتملة للبشرية.
ويتصدى مشروع القانون لمن قام باستخدام الموارد الإحيائية او نقلها لاستخدام خارج البلاد دون الحصول على ترخيص، بالحبس مدة لا تزيد عن ستة أشهر وبغرامة لا تقل عن مائتى وخمسين الف جنيه ولا تزيد عن مليون جنيه او بأحدى هاتين العقوبيتين،
ونصت المادة 25 من مشروع القانون على مجموعة من العوامل التي يجب القيام بها حال نقل المواد والموارد الإحيائية ،ففى حالة الحاجة لنقل المواد والموارد الأحيائية ومستخلصاتها ومشتقاتها وكذلك المعارف التقليدية لإجراء البحوث عليها بالخارج، يتعين الحصول على إذن كتابي أو إلكتروني من السلطة المختصة بناء على اتفاق نقل المواد والموارد، وتقديم الجهة البحثية بالخارج خطابا يضمن الوفاء بالالتزامات المتفق عليها.
و يهدف مشروع قانون الموارد الإحيائية لصون واستدامة استخدام الموارد الأحيائية الوطنية والمعارف التقليدية ذات الصلة، كما يعمل على ضمان الاقتسام العادل للمنافع الناشئة عن استخداماتها، وكان مجلس الشيوخ حسم الموافقة النهائية على مشروع القانون ويناقش داخل لجنة الطاقة بمجلس النواب.
-
Stock market today: Live updates
Traders work on the floor of the New York Stock Exchange.
NYSE
Stock futures were flat in overnight trading ahead of Tuesday’s high-stakes U.S. presidential election.
Futures tied to the Dow Jones Industrial Average slipped 17 points. S&P 500 futures and Nasdaq-100 futures inched lower by less than 0.1%.
Palantir popped 13% in overnight trading on strong quarterly results and upbeat revenue guidance, while NXP Semiconductors fell on a soft outlook due to macro concerns.
Stocks finished lower in Monday’s session as safe-haven U.S. Treasury yields declined. The Dow slumped more than 250 points, or 0.6%. The S&P 500 and Nasdaq Composite fell about 0.3% each.
The latest poll from NBC News suggests the race is “neck and neck” between former President Donald Trump and Vice President Kamala Harris. Close attention also remains on which party dominates Congress, given that a sweep by Republicans or Democrats could contribute to drastic spending changes or a big revamp of tax policy. Follow CNBC’s 2024 election live blog here.
The results could have a significant effect on where stocks end the year, but investors may want to brace for some near-term choppiness. CNBC data going back to 1980 suggests the major averages gain between Election Day and the end of the year, but typically fall in the session and week after. Uncertainty over the results could lead to even more shakiness in the market.
“The setup is still skewed to the positive and the bull cases is still intact, unless we get a new policy from a new political regime that looks like it’s going to be more austere,” Trivariate Research founder Adam Parker said Monday on CNBC’s “Closing Bell.”
Beyond the election, investors await the Federal Reserve’s November rate decision due Thursday and fresh commentary from Chair Jerome Powell on the central bank’s policy moves going forward. Traders are pricing in 98% odds of a quarter-point cut following September’s half-point reduction, according to CME Group’s FedWatch Tool.
Earnings season continues Tuesday with results from Super Micro Computer and Yum Brands.
-
US election 2024: Arab Americans united in grief, divided on strategy | US Election 2024 News
Dearborn, Michigan – For more than a year, Layla Elabed says she and other Arab Americans have been at a “collective funeral”.
“We’re grieving. We’re frustrated. We’re angry. We’re heartbroken. We feel betrayed,” Elabed said, finally taking a breath as she reflected on Israel’s raging wars on Gaza and Lebanon.
And now, with bombs still raining down, she added that Arab American voters were being asked to hit pause on their sorrow and cast a ballot on Tuesday for presidential candidates who do not have a plan “to stop the killing”.
It is a sentiment that reverberates across the large Arab American community in the battleground state of Michigan, where Elabed has been a leader in the Uncommitted Movement, which has aimed to pressure United States President Joe Biden and his vice president and Democratic contender, Kamala Harris, to end their unwavering support for Israel.
Harris has promised to continue arming Israel while her Republican rival, Donald Trump, has a staunchly pro-Israel record despite his claims of wanting to bring “peace” to the region.
Draped in a scarf featuring Palestinian embroidery, known as “tatreez”, Elabed told Al Jazeera that she was leaving the top of the ticket blank.
“I’m skipping it because neither Vice President Harris nor Donald Trump has adopted a policy that clearly says the bombs are going to stop,” said the Detroit area resident, who is a mother of three and the 12th of 14 children of Palestinian immigrants.
Other Arab Americans, however, are making different choices.
Some are backing Harris, arguing that despite her pledge to sustain the flow of US weapons to Israel, the Democrat remains a better choice than Trump on domestic and foreign policy.
Others see Trump’s unpredictability and self-proclaimed status as an antiwar candidate as an opportunity to break away from the Democratic Party and penalise Harris.
Elabed belongs to the third camp: those who argue that neither candidate deserves the community’s votes.
But even within that approach, there are divisions. Some are calling for skipping the presidential race altogether, while others are campaigning for Green Party candidate Jill Stein.
‘We need to respect ourselves’
Overall, however, there seems to be little enthusiasm across the board, underscoring the dilemma Arab Americans face as they struggle to agree on a strategy that could help influence the election and end the US-backed Israeli wars, which have so far killed more than 43,000 people in Gaza and nearly 3,000 in Lebanon.
Alissa Hakim, a Lebanese American university graduate, said she has “no hope whatsoever” about the vote.
Hakim in 2020 cast her first-ever vote in a presidential election, voting for Biden who she believed would be better than Trump. But after four years and a war that many experts have described as a genocide, the 22-year-old said she firmly rejected the “lesser of two evils” argument.
“There’s been such a low bar for our presidential candidates that you want us to vote for you just because you’re not the other person,” said Hakim, sitting in a Yemeni coffee shop with a laptop featuring stickers of the map of historic Palestine.
“It’s made me realise, we need to respect ourselves more than to just sell our vote to whoever says the nicer words,” she told Al Jazeera.
Alissa Hakim, 22, sits at a coffee shop in Dearborn, Michigan, October 31, 2023 [Ali Harb/Al Jazeera] While Hakim remains undecided, she said her vote would certainly not go for either Trump or Harris.
In Dearborn, a city of 110,000 people known as the Capital of Arab America, both major campaigns are trying to reach out in various ways but their efforts do not appear to be producing a decisive outcome.
With Election Day approaching, Al Jazeera surveyed dozens of residential neighbourhoods in the heavily Arab east side of the city. Signs for school board candidates and Lebanese and Palestinian flags far outnumbered signs for the two major presidential hopefuls.
Biden won more than 80 percent of the votes in predominantly Arab precincts in Dearborn in 2020, according to the city’s election data, helping him win Michigan.
This time, however, Harris is facing an uphill battle in the local community. Even Arab Americans who backed the Democrat in interviews with Al Jazeera have voiced frustration with her positions and acknowledged her campaign’s shortcomings.
Last week, former President Bill Clinton said at a Harris rally in Michigan that Hamas “forces” Israel to kill civilians. He also suggested that Zionism predated Islam in comments that stirred outrage among Arab and Muslim groups.
Harris has also refused to meet advocates from the Uncommitted Movement after her campaign rejected the group’s demand to allow a speech by a Palestinian representative at the Democratic National Convention in Chicago in August.
At a campaign stop in Michigan on Sunday, Harris was asked if she had a closing case to make to Arab Americans. She said she hoped “to earn” the votes of the community and repeated her position about the “need to end the war” on Gaza and secure the release of dozens of people held captive in the besieged territory.
‘Tough pill to swallow’
Ali Dagher, a local Democratic activist who signed a letter by prominent Arab Americans endorsing Harris, said the community was in “shock” and “deep depression” over the carnage in Gaza and Lebanon.
Dagher told Al Jazeera that endorsing Harris was done in partnership with other groups, including civil rights advocates and labour organisations that see Trump as a threat.
“Another presidency under Donald Trump would be a greater danger, not just on international policy… but also on a domestic level – about human rights, about civil rights, about the environment,” Dagher said.
Harris’s campaign office in Dearborn, Michigan, features signs that include, ‘Arab Americans for Harris’ [Ali Harb/Al Jazeera] He acknowledged that voting for Harris was a “very tough pill to swallow”, but said the decision was made on the premise that Arab American Democrats would work with their allies to push her to shift US policy on Israel and Palestine.
Some Arab Americans, however, advocate for a divorce from the Democrats altogether, arguing that working within the party’s system has proven futile.
“You do not do the same thing over and over and expect different results,” Hamtramck Mayor Amer Ghalib said at an Al Jazeera town hall in Dearborn earlier this week.
Ghalib, one of the local Arab American officials to have endorsed Trump, said he had opened the channels of communications before the war broke out in an attempt to end the disconnect with the Republican Party after years of political engagement with the Democrats only.
Arab Americans were not always considered a Democrat-leaning constituency. Many Arab voters in the Detroit area backed Republican President George W Bush in 2000. But the 2003 US-led war on Iraq and the so-called “war on terror” shifted the community’s support to the Democratic Party – and not just on the presidential level.
Numerous Arab American politicians in southeast Michigan have been elected to public office as Democrats, including Congresswoman Rashida Tlaib as well as several county commissioners and state lawmakers.
But those same Democratic officials, including Tlaib and Dearborn Mayor Abdullah Hammoud, who have both served in Michigan’s House of Representatives, have refused to publicly back Harris over the war – signalling yet another shift.
Campaigns target Arab voters
Harris has welcomed the endorsement of Republican former Vice President Dick Cheney – an architect of the post-9/11 era that drove Arab Americans to the Democrats – and campaigned with his daughter, Liz Cheney.
That embrace did not sit well with many in the area, and Republicans are trying to capitalise on that discontent.
“Kamala is campaigning with Muslim-hating warmonger Liz Cheney, who wants to invade practically every Muslim country on the planet,” Trump said at a rally in Michigan in October. “And let me tell you, the Muslims of our country, they see it and they know it.”
A Republican-linked campaign has been aggressively targeting Arab Americans in Michigan with advertisements and text messages highlighting Harris’s ties to the Cheneys as well as her pro-Israel record.
“I’m a volunteer helping elect pro-Israel candidates. Our records show you support VP Harris. Thats [sic] great,” a text message sent to Dearborn residents on Sunday read.
“We need her to continue Biden’s policy of sending aid to Israel so they can continue to [stand] up to terrorism in the Middle East. Do you agree?”
Conversely, Emgage PAC – a Muslim political group backing Harris – has sent mailers to voters in the Detroit area underscoring Trump’s pro-Israel policies and his close relationship with Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu.
A Republican-linked advertisement campaign targeting Arab voters has been underscoring Harris’s pro-Israel record [Ali Harb/Al Jazeera] ‘What’s happening is trauma’
Still, faced with “impossible choices”, many voters say they are not convinced by either effort.
As Trump met a group of Arab Americans in Dearborn on Friday, Leila Alamri, a local health professional, brought a Palestinian flag to the gathering outside the Trump event.
She said her message was about Palestinians, not the US election, adding that she would not vote for either of the two major candidates.
“We’re here just to represent the people of Palestine. We’re not here in support of one candidate or the other,” Alamri told Al Jazeera.
Wissam Charafeddine, a local activist backing the Green Party’s Stein, said the community felt humiliated by people in power and faced a “catastrophe” of retreating from the political system.
“What’s happening is trauma,” he told Al Jazeera.
“Every single person living in this area is affected directly somehow from this war – either by a family member or a friend being killed or by a house or property being destroyed. That’s other than the shared trauma of watching a genocide of children and women that’s being committed in front of their eyes on a daily basis.”