التصنيف: أخبار

  • بريد إلكتروني داخلي: حملة ترمب تضع احتمال خسارة الانتخابات

    بريد إلكتروني داخلي: حملة ترمب تضع احتمال خسارة الانتخابات

    أظهر بريد إلكتروني داخلي لحملة الرئيس الأميركي السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترمب، استعدادها لكلا النتيجتين “الفوز أو الخسارة” في الانتخابات المقررة، الثلاثاء، وسط توقعات بتكرار سيناريو انتخابات 2020 التي يرفض ترمب حتى الآن، الاعتراف بخسارتها أمام الرئيس الحالي جو بايدن.

    وقال موقع “أكسيوس” الإخباري الأميركي، الاثنين، إن البريد حمل “اعترافاً سرياً” بأن الرئيس السابق قد يخسر السباق نحو البيت الأبيض، على غير ما جرت عليه  العادة في أن تقتصر توقعات ترمب و حملته على “السيناريوهات الوردية المتفائلة”.

    ووفقاً للموقع، قدم بريد إلكتروني أُرسل إلى موظفي الحملة، الجمعة الماضي، رؤية واضحة لما يمكن أن يحدث في الانتخابات المرتقبة.

    واستخدم البريد الإلكتروني الداخلي للحملة والذي حدد خطط مرحلة ما بعد الانتخابات، عبارات مثل “إذا انتصرنا”، و”بغض النظر عن نتيجة الانتخابات” و”بمشيئة الله”، بحسب “أكسيوس” الذي اعتبر ذلك اعترافاً بأن الحملة تتوقع كلا النتيجتين “الفوز والخسارة” في السباق الرئاسي.

    تأتي هذه الرسالة “الواقعية” في الوقت الذي تُظهر حملة ترمب وبشكل علني ثقتها بالفوز في الانتخابات، كما تنشر استطلاعات رأي تُظهر احتمال فوز ترمب على منافسته الديمقراطية كامالا هاريس بسهولة.

    ويقلل ترمب من أهمية استطلاعات الرأي التي لا تصب في صالحه، لكنه يعتبر أن الطريقة الوحيدة التي قد يخسر بها الانتخابات هي “أن يزور الديمقراطيون نتائجها”.

    واعتبر “أكسيوس” أن هذه التصريحات “تضع الأساس للتحديات القانونية” المتوقعة في حال لم تسر الأمور كما يريدها المرشح الجمهوري، لافتاً إلى أن ترمب اعترف أنه قد يخسر هذه الانتخابات.

    ولفت إلى أن جزءاً كبيراً من البريد الإلكتروني المرسل للموظفين يضم تفاصيل دقيقة عن إمكانية إنهاء حملة ترمب بعد الانتخابات، أو أن يصبح عدداً منهم جزءاً من فريق ترمب خلال الفترة الانتقالية الرئاسية.

    وقالت مديرة الحملة الانتخابية سوزي وايلز خلال البريد الإلكتروني: “بغض النظر عن نتيجة الانتخابات، سيكون 30 نوفمبر هو آخر يوم عمل لك في كشوف المرتبات”.

    وتابعت: “في حالة انتخاب الرئيس ترمب ونائبه جيه دي فانس، سيتم تعيين عدد من موظفي الحملة إما في الفريق الانتقال الرسمي، أو لجنة تنصيب الرئيس”.

    من جهتها، قالت كارولين ليفات المتحدثة باسم ترمب في بيان، إن “سوزي وايلز تدير فريقاً من المحترفين، وهي تضمن أن يتم اتخاذ فريق ترمب الخطوات اللازمة للتحضير لانتقال ناجح إلى البيت الأبيض بعد فوز الرئيس ترمب الثلاثاء المقبل”.




    ترمب: قد أخسر الانتخابات

    وكان ترمب قال لشبكة ABC NEWS، رداً على سؤال عما إذا كانت هناك أي طريقة قد يخسر بها الانتخابات: “نعم، أعتقد ذلك، كما تعلمون”. وأضاف: “لكنني أعتقد أنني متقدم بفارق كبير، لكن يمكنك القول، نعم قد تخسر. قد تحدث أشياء سيئة، لكن الأمر سيكون مثيراً للاهتمام”.

    وفي آخر تجمع انتخابي له في ولاية نورث كارولينا، حث الرئيس السابق أنصاره على مساعدته في انتخابات عام 2024 والفوز بالبيت الأبيض.

    وأعرب ترمب عن “أمله بأن تسير الأمور على ما يرام”، وقال: “نحن في الصدارة، وكل ما علينا فعله هو إنهاء الانتخابات، وفي حال خرج الجميع للتصويت فلن يتمكنوا من فعل أي شيء”.

    وبدأ ترمب تجمعه الانتخابي الأخير في الولاية بمناقشة استطلاعات الرأي، والتي ذكر أنها “تظهر تقدمه”، موضحاً أنه “يزور نورث كارولينا عشية الانتخابات لحث الناس على الخروج والتصويت”.

    من جهته، حث المرشح الجمهوري لمنصب نائب الرئيس جيه دي فانس الناخبين في ولاية ويسكونسن على المشاركة بأعداد كبيرة في يوم الانتخابات، وذلك بعد انتهاء عملية التصويت المبكر.

    ووعد جيه دي فانس خلال زيارته الأخيرة إلى ويسكونسن قبل يوم الانتخابات، بـ”العودة لها كنائب للرئيس”، مشيراً إلى أنه “نظراً لانتهاء التصويت المبكر، فإن غداً هو فرصتنا الأخيرة”.

  • صحتها "ممتازة".. هاريس تنشر تقريرًا بحالتها الصحية.. وترامب: "مُتخلفة عقليًا"

    صحتها "ممتازة".. هاريس تنشر تقريرًا بحالتها الصحية.. وترامب: "مُتخلفة عقليًا"

    (CNN)– قال طبيب نائب الرئيس الأمريكي كامالا هاريس، في مذكرة أصدرها البيت الأبيض، السبت، إنها “تتمتع بصحة ممتازة”.

    وأوضح طبيب هاريس، جوشوا سيمونز، وهو طبيب في الجيش الأمريكي، أن هاريس تعاني من الحساسية الموسمية والشرى (مرض حساسية جلدي) وقصر النظر. 

    وأشار الطبيب إلى أنها حصلت على جميع التطعيمات والتوصيات الخاصة بالعناية الوقائية، ولم يُظهر فحصها البدني الأخير في أبريل/نيسان، وفحوصات الدم الروتينية أي سبب للقلق.

    وكتب سيمونز أن نائب الرئيس ترتدي العدسات اللاصقة، وتتناول مكملات…

  • Political bettors hit the jackpot as court clears election markets for comeback

    “This week is the dawn of a new era for financial markets,” said Tarek Mansour, CEO of financial exchange startup Kalshi.
  • تفاصيل كل ساعة من يوم الانتخابات الأميركية | أخبار

    تفاصيل كل ساعة من يوم الانتخابات الأميركية | أخبار

    يتوجه ملايين الأميركيين إلى مراكز الاقتراع، الثلاثاء، للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية لعام 2024، حيث تتنافس المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس ومنافسها الجمهوري دونالد ترامب في سباق متقارب.

    ويبلغ عدد من يحق لهم التصويت 230 مليون ناخب، ولكن نحو 160 مليونا منهم فقط مسجلون، ومع ذلك، تسمح نصف الولايات الـ50 تقريبا في الولايات المتحدة بالتسجيل في يوم الانتخابات، في حين يستطيع المواطنون التصويت دون تسجيل في ولاية داكوتا الشمالية.

    وقد صوت أكثر من 70 مليون شخص بالفعل من خلال صناديق الاقتراع البريدية أو في مراكز الاقتراع المبكرة.

    وإضافة للانتخابات الرئاسية، يصوت الناخبون أيضا لاختيار 34 عضوا بمجلس الشيوخ الأميركي (من أصل 100) وجميع أعضاء مجلس النواب الأميركي البالغ عددهم 435 عضوا. وبالإضافة إلى ذلك، ستجرى انتخابات حاكم الولاية في 11 ولاية ومنطقتين (بورتوريكو وساموا الأميركية).

    وتمتد الولايات المتحدة عبر 6 مناطق زمنية. وباستخدام توقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة، سيبدأ التصويت في وقت مبكر من الساعة 5 صباحًا (10:00 بتوقيت غرينتش) يوم الثلاثاء ويستمر حتى الساعة 1 صباحًا (06:00 بتوقيت غرينتش) يوم الأربعاء.

    وفيما يلي تفاصيل موعد فتح وإغلاق صناديق الاقتراع في جميع الولايات:

     

    5 صباحًا بالتوقيت الشرقي (10:00 بتوقيت غرينتش)
    تفتح مراكز الاقتراع أبوابها في أوقات مختلفة من ولاية إلى أخرى. وسوف يبدأ التصويت المبكر قبل الفجر بوقت طويل في بعض البلديات في فيرمونت.

    الساعة 6 صباحًا بالتوقيت الشرقي (11:00 بتوقيت غرينتش)
    تفتح صناديق الاقتراع في ولايات كونيتيكت ونيوجيرسي ونيويورك وفرجينيا، كما تفتح بعض صناديق الاقتراع في ولايتي إنديانا وكنتاكي.

    وفي ولاية مين، تفتح مراكز الاقتراع أبوابها من الساعة 6 صباحًا حتى 10 صباحًا بالتوقيت الشرقي (15:00 بتوقيت غرينتش). وفي نيو هامبشير، تفتح مراكز الاقتراع أبوابها من الساعة 6 صباحًا حتى 11 صباحًا بالتوقيت الشرقي (16:00 بتوقيت غرينتش).

    6:30 صباحًا بالتوقيت الشرقي (11:30 بتوقيت غرينتش)
    تفتح صناديق الاقتراع في ولاية كارولينا الشمالية المتأرجحة، وكذلك في ولايتي أوهايو وفرجينيا الغربية اللتين تؤيدان الجمهوريين تقليديا، أبوابها.

    7 صباحًا بالتوقيت الشرقي (12:00 بتوقيت غرينتش)
    تفتح صناديق الاقتراع في ولايات ديلاوير، وواشنطن العاصمة، وجورجيا، وإلينوي، ولويزيانا، وميريلاند، وماساتشوستس، وميسوري، وبنسلفانيا، ورود آيلاند، وكارولينا الجنوبية.

    كما تفتح بعض مراكز الاقتراع في إنديانا وفلوريدا وكانساس وكنتاكي وميشيغان في هذا الوقت أيضًا.
    وفي تينيسي، يبدأ التصويت من الساعة 7 صباحًا بالتوقيت الشرقي حتى الساعة 10 صباحًا بالتوقيت الشرقي (15:00 بتوقيت غرينتش).

    8 صباحًا بالتوقيت الشرقي (13:00 بتوقيت غرينتش)
    تفتح صناديق الاقتراع في ألاباما وأريزونا وآيوا ومينيسوتا ومسيسيبي وأوكلاهوما وويسكونسن. كما تفتح بعض صناديق الاقتراع في فلوريدا وكانساس وميشيغان وجنوب داكوتا وتكساس في هذا الوقت أيضًا.

    وفي ولاية داكوتا الشمالية، يبدأ التصويت من الساعة 8 صباحًا بالتوقيت الشرقي حتى الساعة 11 صباحًا بالتوقيت الشرقي (15:00 بتوقيت غرينتش).

    9 صباحًا بالتوقيت الشرقي (14:00 بتوقيت غرينتش)
    يبدأ الناخبون الإدلاء بأصواتهم في كولورادو ومونتانا ونبراسكا ونيو مكسيكو ويوتا ووايومنغ. كما تفتح مراكز الاقتراع أبوابها في هذا الوقت في بعض أجزاء من ساوث داكوتا وأوريغون وتكساس وفي بلدية نيو شورهام في رود آيلاند.

    في ولاية أيداهو، تفتح مراكز الاقتراع أبوابها من الساعة 9 صباحًا بالتوقيت الشرقي حتى الساعة 11 صباحًا بالتوقيت الشرقي (16:00 بتوقيت غرينتش).

    10 صباحًا بالتوقيت الشرقي (15:00 بتوقيت غرينتش)
    يبدأ التصويت في كاليفورنيا ونيفادا وبعض أجزاء من ولاية أوريغون. وفي واشنطن، تفتح مراكز الاقتراع أبوابها من الساعة 10 صباحًا بالتوقيت الشرقي حتى الظهر بالتوقيت الشرقي (17:00 بتوقيت غرينتش).

    11 صباحًا بالتوقيت الشرقي (16:00 بتوقيت غرينتش)
    تفتح بعض مراكز الاقتراع في ألاسكا، وهي ولاية ذات منطقتين زمنيتين، وتفتح مراكز الاقتراع الأخرى في الولاية عند الظهر بالتوقيت الشرقي (17:00 بتوقيت غرينتش).

    12 ظهرًا بالتوقيت الشرقي (17:00 بتوقيت غرينتش)
    تفتح صناديق الاقتراع في هاواي.

    وتبدأ صناديق الاقتراع في الإغلاق عند الساعة 6 مساءً بالتوقيت الشرقي (23:00 بتوقيت غرينتش)

    7 مساءً بالتوقيت الشرقي (00:00 بتوقيت غرينتش)
    تغلق صناديق الاقتراع في 6 ولايات هي: جورجيا، وكارولينا الجنوبية، وفيرمونت، وفرجينيا، وبقية ولايتي إنديانا وكنتاكي.

    7:30 مساءً بالتوقيت الشرقي (00:30 بتوقيت غرينتش يوم الأربعاء)
    تغلق صناديق الاقتراع في ولايات أوهايو وكارولينا الشمالية وفرجينيا الغربية.

    8 مساءً بالتوقيت الشرقي (01:00 بتوقيت غرينتش يوم الأربعاء)
    تغلق صناديق الاقتراع في ولايات ألاباما وكونيتيكت وديلاوير وفلوريدا وإلينوي وماين وميريلاند وماساتشوستس ومسيسيبي وميسوري ونيوهامبشير ونيوجرسي وأوكلاهوما وبنسلفانيا ورود آيلاند وتينيسي وواشنطن ومنطقة كولومبيا. كما تغلق معظم صناديق الاقتراع في ميشيغان وتكساس في هذا الوقت أيضًا.

    8:30 مساءً بالتوقيت الشرقي (01:30 بتوقيت غرينتش يوم الأربعاء)
    تغلق صناديق الاقتراع في ولاية أركنساس، إيذانا بانتهاء التصويت في نصف الولايات الأميركية.

    9 مساءً بالتوقيت الشرقي (02:00 بتوقيت غرينتش يوم الأربعاء)
    تغلق صناديق الاقتراع في 15 ولاية هي: أريزونا، كولورادو، آيوا، لويزيانا، كانساس، مينيسوتا، ميشيغان، نيو مكسيكو، نيويورك، نبراسكا، داكوتا الشمالية، داكوتا الجنوبية، تكساس، ويسكونسن ووايومنغ.

    وتشمل هذه الولايات 3 ولايات متأرجحة: أريزونا، وميشيغان، وويسكونسن.

    10 مساءً بالتوقيت الشرقي (03:00 بتوقيت غرينتش يوم الأربعاء)
    تغلق صناديق الاقتراع في ولايات مونتانا ونيفادا ويوتا.

    11 مساءً بالتوقيت الشرقي (04:00 بتوقيت غرينتش يوم الأربعاء)
    تغلق صناديق الاقتراع في كاليفورنيا وأيداهو وأوريغون وواشنطن.

    منتصف الليل بتوقيت شرق الولايات المتحدة (05:00 بتوقيت غرينتش يوم الأربعاء)
    تغلق صناديق الاقتراع في هاواي وأجزاء من ألاسكا.

    الساعة 1 صباحًا بالتوقيت الشرقي يوم الأربعاء (06:00 بتوقيت غرينتش)
    تغلق صناديق الاقتراع النهائية في جزر ألوشيان في ألاسكا.

  • آخر استطلاع قبل الانتخابات الأميركية يظهر تقدما طفيفا لهاريس

    آخر استطلاع قبل الانتخابات الأميركية يظهر تقدما طفيفا لهاريس

    ذكرت محطة «CNN» الإخبارية الأميركية أن آخر استطلاع للرأي قبل الانتخابات الرئاسية المقررة غداً الثلاثاء أظهر أن نائبة الرئيس كامالا هاريس تتقدم بفارق ضئيل على الرئيس السابق دونالد ترمب بين الناخبين المحتملين.

    ومنح الاستطلاع الذي أجرته NPR-PBS News-Marist، ونشر اليوم الاثنين، هاريس تفوقاً على المستوى الوطني بنسبة 51 في المائة مقابل 47 في المائة.

    وأشارت الشبكة إلى أن 55 في المائة من الناخبين المحتملين يرون أن ترمب يقدم بشكل أساسي مقترحات ينوي تنفيذها، وليس مقترحات تهدف إلى الحصول على أصوات؛ وذلك مقارنة مع 44 في المائة قالوا غير ذلك. وعلى النقيض، انقسم الناخبون بنسبة 49 في المائة مقابل 49 في المائة حول ما إذا كانت هاريس تنوي حقاً تنفيذ مقترحاتها.

    كما انقسمت تقريباً آراء الناخبين المحتملين في الاستطلاع حول المرشح الذي يمكنه التعامل بشكل أفضل مع الاقتصاد، حيث اختار 50 في المائة ترمب، مقابل 49 في المائة اختاروا هاريس.

    وبإضافة نتائج الاستطلاع الجديد، أظهر أحدث متوسط لاستطلاعات الرأي التي أجرتها «CNN» أن 49 في المائة من الناخبين المحتملين على مستوى البلاد يؤيدون هاريس مقابل 47 في المائة يؤيدون ترمب.

    ومن بين الاستطلاعات الخمسة التي يشملها ذلك، أظهر اثنان تقدم هاريس، بينما أظهرت ثلاثة عدم وجود متصدر واضح للسباق.

  • أمريكا تنتقد "عنف" المستوطنين في الضفة الغربية: "العقوبات ممكنة"

    أمريكا تنتقد "عنف" المستوطنين في الضفة الغربية: "العقوبات ممكنة"

    انتقدت وزارة الخارجية الأمريكية المستوطنين الإسرائيليين المتشددين في الضفة الغربية بسبب الهجمات الأخيرة ضد الفلسطينيين، وقالت إن الولايات المتحدة قد تفرض عقوبات إذا لم تحاسب الحكومة الإسرائيلية الجناة.
  • الحكومة الائتلافية في ألمانيا تحت التهديد – DW – 2024/11/4

    الحكومة الائتلافية في ألمانيا تحت التهديد – DW – 2024/11/4

    ٤ نوفمبر ٢٠٢٤

    منذ عام 2021، كانت الحكومة تتألف من ائتلاف ثلاثي يضم الحزب الديمقراطي الاجتماعي من يسار الوسط، والخضر، والحزب الديمقراطي الحر المؤيد للأعمال التجارية. والآن أثار وزير مالية الحزب الديمقراطي الحر كريستيان ليندنر نزاعًا جديدًا يقول المراقبون إنه يدفع شركاءه في الائتلاف إلى الزاوية.

    https://p.dw.com/p/4mbHO

  • حملة انتخابات الرئاسة الأميركية تدخل يومها الأخير

    حملة انتخابات الرئاسة الأميركية تدخل يومها الأخير

    تدخل انتخابات رئاسية لم يسبق لها مثيل في تاريخ الولايات المتحدة يومها الأخير، الاثنين، مع سعي حملتي المرشح الجمهوري دونالد ترمب ومنافسته الديمقراطية كامالا هاريس لحشد المؤيدين للمشاركة في العملية الانتخابية في منافسة يصورها كل منهما على أنها لحظة وجودية للأمة.

    وسيتضمن اليوم الأخير من حملة ترمب، الاثنين، توقفاً في 3 من الولايات السبع المتأرجحة التي من المتوقع أن تحدد الفائز.

    وزار ترمب رالي عاصمة ولاية نورث كارولاينا، في وقت سابق الاثنين، كما سيزور وريدينج وبيتسبرج في بنسلفانيا، وجراند رابيدز بولاية ميشيجان، ثم يعتزم العودة إلى بالم بيتش بولاية فلوريدا للتصويت، وانتظار نتائج الانتخابات.

    وقال ترمب في كلمة له خلال زيارته رالي بنورث كارولاينا: “غداً، عليك أن تقف وتقول لكامالا إنك قد سئمت، ولا يمكنك تحمل المزيد، كما ستقول لها إن عملها كان فظيعاً، وأنها غير كفؤة” لتولي المنصب، مضيفاً: “كامالا، أنت مطرودة، اخرجي من هنا”.

    من جهته، زار المرشح الجمهوري لمنصب نائب الرئيس جيه دي فانس مدينة لاكروس بولاية ويسكونسن، كما سيزور فلينت بولاية ميشيجان وذلك للحديث عن الاقتصاد والتضخم.

    أما في أتلانتا بولاية جورجيا سيتحدث فانس عن مسألة حجم نفقات الأسرة، كما سيختتم يومه بتجمع انتخابي في نيوتاون بولاية بنسلفانيا.

    “رئيسة لكل الأميركيين”

    وفي المقابل، تعتزم هاريس قضاء اليوم الأخير من الحملة الانتخابية في ولاية بنسلفانيا، حيث بدأت يومها في ألينتاون، إحدى أكثر مناطق الولاية تنافسية، قبل التوجه إلى بيتسبرج وفيلادلفيا.

    وتعهدت هاريس في مقطع فيديو نشرته على منصة “إكس”، بأن تكون “رئيسة لكل الأميركيين”، وقالت: “غداً نختار.. لن أتوقف أبداً عن الكفاح من أجل أسر الطبقات العاملة والمتوسطة”.

    وخلال لقاء مسجل مع إذاعة Univision تحدثت هاريس عن خططها لبناء ما أسمته “اقتصاد الفرص”، كما قدمت مقترحات اقتصادية محددة.

    وقالت عبر برنامج إذاعي وتُرجم حديثها إلى اللغة الإسبانية، إن رؤيتها تقوم على “فهم أن الجميع لديهم طموح ومهارات، لكن ليس لديهم دائماً القدرة على الوصول إلى الموارد لتحقيق أهدافهم وأحلامهم”.

    وبدأ المرشح الديمقراطي لمنصب نائب الرئيس تيم والز بالقاء كلمة في ولاية مينيسوتا، وسيزور بعد ذلك لاكروس بولاية ويسكونسن، ثم ميلووكي والتي ستشهد حفلاً موسيقياً للمغني إريك بينيت، وسيقيم والز آخر تجمع انتخابي له قبل الانتخابات في ديترويت، بحسب شبكة CNN.

    ووفقاً لمحللي الانتخابات الأميركية غير الحزبيين، فإن هاريس تحتاج إلى الفوز بنحو 45 صوتاً من المجمع الانتخابي في الولايات السبع المتأرجحة للوصول للبيت الأبيض، في حين سيحتاج ترمب إلى حوالي 51 صوتاً، عند احتساب الولايات التي من المتوقع أن يفوزوا بها بسهولة، وفقاً لوكالة “ريوترز”.

    ضبابية المشهد

    وحتى بعد حالة الضبابية الهائلة للأحداث التي شهدتها الولايات المتحدة في الأشهر القليلة الماضية، فإن الناخبين منقسمين إلى نصفين، سواء على المستوى الوطني أو في الولايات السبع المتأرجحة التي من المتوقع أن تحدد الساكن الجديد للبيت الأبيض. وتقارب المنافسة يعني أن الأمر قد يستغرق أياماً لمعرفة من الفائز.

    وأدلى أكثر من 77 مليون ناخب بأصواتهم بالفعل في التصويت المبكر، لكن الساعات المقبلة ستحدد ما إذا كانت حملة هاريس أو ترمب صاحبة الأداء الأفضل في حث المؤيدين على التوجه إلى مراكز الاقتراع للإدلاء بأصواتهم.

    حطم الناخبون، من الديمقراطيين والجمهوريين، أرقاماً قياسية عمرها قرن من الزمان في آخر انتخاباتين للرئاسة، ما يشير إلى الحماس الذي يثيره ترمب في تحرك الحزبين.

    وفي الساعات الأخيرة من هذه الحملة، يغمر كلا الجانبين مواقع التواصل الاجتماعي ومحطات التلفزيون والإذاعة بجولة أخيرة من الدعاية، ويتسابقان للوصول إلى الناخبين في منازلهم وإجراء المكالمات.

    يعتقد فريق حملة هاريس أن تكثيف الجهود لحشد الناخبين سيحدث فرقاً، ويقول إن متطوعيه طرقوا مئات الآلاف من الأبواب في كل من الولايات المتأرجحة هذا الأسبوع لحث الناخبين على الإدلاء بأصواتهم لهاريس.

    تقول الحملة إن بياناتها الداخلية تظهر أن الناخبين الذين لم يحسموا أمرهم سيصوتون لهاريس وبصفة خاصة النساء في الولايات المتأرجحة، وإنهم يرون زيادة في التصويت المبكر بين العناصر الأساسية من ائتلافهم بما يشمل الناخبين الشبان والملونين.

    وفي المقابل، لدى حملة ترمب عملية خاصة بها لحشد الأصوات، لكنها أوكلت فعلياً معظم العمل إلى مجموعة العمل السياسي الداعمة للرئيس السابق والتي يمكنها جمع وإنفاق مبالغ غير محدودة من المال.

    وركزت الحملة بشكل أكبر على الاتصال بالناخبين الذين لا يذهبون غالباً إلى صناديق الاقتراع، بدلاً من مناشدة الذين يمكنهم التحول إلى أي من الجانبين. والكثيرون في هذه الفئة من أنصار ترمب، لكنهم ليسوا ناخبين يمكن الاعتماد عليهم عادة.

    ويقول الرئيس السابق وفريقه إنهم، بعد انتقاء الناخبين الذين يريدون الاتصال بهم، يرسلون مندوبين إلى الأماكن التي تحدث فرقاً، ويتخذون خيارات ذكية في الإنفاق.

    “تهم احتيال كاذبة”

    أمضى ترمب وحلفاؤه، الذين يقولون دون دليل إن هزيمته عام 2020 كانت نتيجة تزوير، شهوراً في وضع الأساس للطعن على النتيجة مرة أخرى في حالة خسارته.

    وتعهد المرشح الجمهوري بـ”الانتقام”، وتحدث عن مقاضاة منافسيه السياسيين، ووصف الديمقراطيين بأنهم “العدو في الداخل”.

    واشتكى ترمب، الأحد، من وجود فجوات في الزجاج الواقي من الرصاص المحيط به خلال حديثه بمؤتمر انتخابي، وقال مازحاً إنه “يتعين على القاتل إطلاق النار على مندوبي وسائل الإعلام للوصول إليه”، مضيفاً: “لا أمانع ذلك كثيراً”.

    ووصفت هاريس ترمب بأنه “خطر على الديمقراطية”، لكنها بدت متفائلة في أثناء تواجدها في كنيسة ديترويت، الأحد.

    وقالت هاريس: “خلال جولاتي، أرى أميركيين، من ما يسمى بالولايات الحمراء إلى ما يسمى بالولايات الزرقاء، على استعداد لجعل قوس التاريخ ينحني نحو العدالة”.

    وأضافت: “الشيء العظيم في العيش في ظل الديمقراطية، ما دمنا قادرين على التمسك بها، هو أننا نمتلك القوة، كل واحد منا، للإجابة عن هذا السؤال”.

  • ترامب يعلن لأنصاره "ما لا ينبغي قوله"

    ترامب يعلن لأنصاره "ما لا ينبغي قوله"

    ساعات تفصل الولايات المتحدة عن يوم الانتخابات الرئاسية وسط منافسة محتدمة بين كامالا هاريس ودونالد