الوسم: أخبار

  • مغردون يتساءلون: ما وراء نصب سياج فولاذي حول البيت الأبيض؟ | أخبار

    مغردون يتساءلون: ما وراء نصب سياج فولاذي حول البيت الأبيض؟ | أخبار

    تفاعل رواد منصات التواصل الاجتماعي مع الاحتياطات الأمنية غير المسبوقة في الولايات المتحدة عشية الانتخابات الرئاسية المقررة في الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، وسط انقسام وتباين بشأن دلالات ذلك.

    وأنفقت الحكومة الفدرالية في الولايات المتحدة 55 مليون دولار لتأمين سير الانتخابات بسلاسة وتأمين مراكز الانتخاب.

    وأُنفقت الأموال على تدريب العاملين في المراكز الانتخابية لحالات الطوارئ وإطلاق النار، إضافة إلى تنشيط الحرس الوطني، وإطلاق المسيّرات، وتجهيز مراكز الاقتراع بالأبواب الفولاذية.

    ونصبت في العاصمة الأميركية واشنطن سياجات أمنية فولاذية حول البيت الأبيض بارتفاع مترين، وكذلك خارج مقر إقامة كامالا هاريس نائبة الرئيس والمرشحة الرئاسية الحالية عن الحزب الديمقراطي في مواجهة منافسها الجمهوري دونالد ترامب.

    وكذلك نشر القناصة على الأسطح بالإضافة إلى 3300 ضابط شرطة، في حين احتاط أصحاب الشركات والمحلات في وسط العاصمة الأميركية بتغطية واجهاتها بالخشب.

    وتأتي هذه الاحتياطات في ظل المخاوف من احتمال تكرار العنف المرتبط بالانتخابات، كما حدث بعد هزيمة الرئيس السابق ترامب أمام جو بايدن في انتخابات 2020، حيث رفض الأول الاعتراف بالخسارة، مما تسبب في اقتحام مؤيديه لمبنى الكونغرس (الكابيتول).

    مخاوف وتساؤلات

    ورصد برنامج “شبكات”، في حلقته بتاريخ (2024/11/4)، جانبا من تعليقات المغردين على الإجراءات الأمنية المشددة عشية الانتخابات الأميركية التي تشهد منافسة محتدمة.

    فعلق راشد قائلا “أخشى أن يفوز ترامب، ولن يسمح له الديمقراطيون بتولي المنصب”، وتابع متسائلا “لماذا يضعون سياجا مزدوجا ويغلقون الشركات في محيط البيت الأبيض.. ماذا يخططون؟؟؟”.

    وسار أبو حامد في الاتجاه ذاته، إذ قال “يوم الانتخابات سيكون فارقا في حياة الديمقراطيين.. يتخوفون من ترامب ويستعدون بكل قواهم للحفاظ على مكانتهم في البيت الأبيض”.

    ويعتقد حساب يحمل اسم “ناضج” أن “أميركا على مفترق طرق، فإما ينقذها ترامب أو راح تكون حرب أهلية!!”.

    وبدا الحذر بشأن الانتخابات الأميركية مهيمنا على تعليق سارة بقولها “يبدو أن الانتخابات ما رح تمر على خير.. وترامب يا إما يفوز بالرئاسة يا إما يخرب البلد.. ما عندو مزح.. كل هالشرطة والتجهيزات الأمنية في وراها إن (يبدو أن هناك شيئا ما يُدبر)”.

    يذكر أن عناصر الخدمة السرية المعنيين بحماية الرؤساء أبلغوا حملة المرشح الجمهوري عن مخاوفهم من تكرار ما حدث في بنسلفانيا عندما تعرض ترامب لمحاولة اغتيال بسبب وجوده في الهواء الطلق.

    |

  • هاريس تغازل المسيحيين والعرب في ختام حملتها | أخبار

    هاريس تغازل المسيحيين والعرب في ختام حملتها | أخبار

    |

    وجّهت المرشحة الديمقراطية لرئاسة الولايات المتحدة كامالا هاريس خطابها الختامي للمسيحيين في كنيسة تاريخية وللأميركيين العرب في ولاية ميشيغان الحاسمة، أمس الأحد، قبل ساعات من موعد الاقتراع الحاسم المقرر غدا الثلاثاء.

    وتظهر استطلاعات الرأي احتدام السباق، إذ تتلقى هاريس (60 عاما) نائبة الرئيس جو بايدن دعما قويا من النساء، في حين يحظى الرئيس السابق دونالد ترامب (78 عاما) بالتأييد بين الناخبين من ذوي الأصول اللاتينية، لا سيما الرجال منهم.

    وكشف مختبر الانتخابات بجامعة فلوريدا أن نحو 76 مليون أميركي أدلوا بأصواتهم بالفعل، وهو ما يقترب من نصف إجمالي عدد الأصوات التي تم الإدلاء بها في عام 2020 والبالغ 160 مليون صوت، وشهد ذلك العام أكبر نسبة مشاركة منذ أكثر من قرن.

    وقالت هاريس للمسيحيين في كنيسة المؤسسية الكبرى “إيمانويل والمسيح” في ديترويت إنه بعد الاقتراع “سيكون لدينا القدرة على تقرير مصير أمتنا للأجيال القادمة، يجب أن نتحرك، الصلاة وحدها لا تكفي، والكلام وحده لا يكفي”.

    في ميشيغان

    وفي وقت لاحق، خاطبت 200 ألف أميركي من أصل عربي خلال تجمع انتخابي في إيست لانسينغ بولاية ميشيغان، وبدأت خطابها بالإشارة إلى القتلى المدنيين في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة ولبنان.

    وقالت هاريس وسط تصفيق من الحضور “كان هذا العام صعبا، بالنظر إلى حجم الموت والدمار في غزة، وبالنظر إلى الخسائر البشرية والنزوح في لبنان، إنه أمر مدمر، وبصفتي رئيسا، سأبذل كل ما في وسعي لإنهاء الحرب في غزة”.

    وذكر مسؤولون كبار في حملة هاريس أنها تهدف في خطابها الختامي إلى الوصول إلى شريحة محدودة من الناخبين الذين لم يحسموا أمرهم بعد، على عكس ترامب الذي لم يختلف خطابه كثيرا عن المعتاد الموجه إلى أنصاره المخلصين.

    وتشير آخر استطلاعات الرأي إلى تقارب شديد بين حظوظ ترامب وهاريس في الولايات السبع المتأرجحة، لا سيما ميشيغان وبنسلفانيا.

  • لماذا اختارت هاريس “هارفارد السوداء” لتمضية ليلة الانتخابات؟ | أخبار

    لماذا اختارت هاريس “هارفارد السوداء” لتمضية ليلة الانتخابات؟ | أخبار

    تُعد جامعة هاورد، حيث تقضي المرشحة الرئاسية الديمقراطية كامالا هاريس ليلة الانتخابات الثلاثاء، مؤسسة رئيسية لتعليم الطلاب السود في الولايات المتحدة، والتحقت بها هاريس في ثمانينيات القرن الماضي.

    وتحتل جامعة هاورد، التي تلقب بـ”هارفارد السوداء” والتي مقرها في العاصمة واشنطن، مكانة أساسية في مسيرة نائبة الرئيس الأميركي، وغالبا ما تزورها منذ تخرجها عام 1986.

    وعام 2019، قالت هاريس من هذه الجامعة عندما كانت مرشحة للانتخابات التمهيدية الرئاسية للحزب الديمقراطي عام 2020 “إن جامعة هاورد من أهم جوانب حياتي.. هنا بدأ كل شيء”. ومن ثم، فإن وجود هاريس -التي قد تنتخب أول رئيسة سوداء للبلاد غدا الثلاثاء- في هذه الجامعة يحمل كثيرا من الرموز.

    أسس الكونغرس الأميركي هذه الجامعة الخاصة عام 1867، بعد وقت قصير من نهاية الحرب الأهلية التي أنهت العبودية في كل أنحاء البلاد. وتحمل الجامعة اسم أوليفر هاورد، وهو جنرال شمالي انخرط إلى حد كبير في تنظيم تعليم العبيد السابقين.

    ومنذ تأسيسها، باتت جامعة هاورد الأكثر شهرة بين 100 مؤسسة معروفة تاريخيا بكونها جامعات للسود، وباتت تستقبل غالبية كبيرة من الطلاب السود ومن أقليات أخرى.

    وتضم جامعة هاورد نحو 11 ألف طالب، ومباني ضخمة من الطوب الأحمر والأعمدة البيضاء، تنتشر حول حديقة مركزية كبيرة، وفقا لتقاليد بناء الجامعات الأميركية.

    وقصدت هاريس هذا المكان منتصف أغسطس/آب لتتابع تدريبا استعدادا لمناظرتها ضد دونالد ترامب، وقالت لبعض الطلاب “في يوم من الأيام قد تصبحون مرشحين لرئاسة الولايات المتحدة”.

    وخرّجت جامعة هاورد شخصيات عظيمة، مثل الكاتبة الحائزة على جائزة نوبل توني موريسون، وثورغود مارشال المحامي الكبير لحركة الحقوق المدنية في خمسينيات القرن الماضي الذي بات أول أميركي من أصل أفريقي يتم تعيينه في المحكمة العليا.

    وألهم هذا الرجل كامالا هاريس التي قررت أن تتخصص في مجال المحاماة في جامعة هاورد على غراره، بدءا من عام 1982.

    وخلال فترة دراستها في الجامعة، انتسبت هاريس إلى ناد للنقاش، وشاركت في احتجاجات ضد الفصل العنصري في جنوب أفريقيا، كما شاركت في احتلال أحد مباني الحرم الجامعي في أثناء حركة طلابية.

    وانضمت هاريس أيضا إلى جمعية نسائية هي “ألفا كابا ألفا” التي تأسست عام 1908 في هاورد، وتضم عشرات آلاف النساء السود من كل أنحاء البلاد، وتشكل شبكة اعتمدت عليها المرشحة الديمقراطية في حملتها الانتخابية.

  • قبل ساعات من التصويت.. هاريس وترامب يقاتلان لكسب الولايات المتأرجحة | أخبار

    قبل ساعات من التصويت.. هاريس وترامب يقاتلان لكسب الولايات المتأرجحة | أخبار

    |

    قبل ساعات من بدء التصويت الرسمي في الانتخابات الأميركية، يحاول المرشحان الديمقراطية كامالا هاريس والجمهوري دونالد ترامب الوصول إلى أكبر قدر ممكن من أصوات الناخبين المترددين.

    وفي حين يراهن ترامب على ولاية تكساس التي تصوت للجمهوريين منذ سبعينيات القرن الماضي، فإن هاريس تراهن على بنسلفانيا التي كانت سببا في تفوق جو بايدن على ترامب في الانتخابات الماضية، كما يقول مراسلو الجزيرة الذين يتابعون حملتي المرشحين.

    ورغم تساوي هاريس وترامب في استطلاعات الرأي التي كان آخرها استطلاع أجراه موقع “ذا هيل” بالتعاون مع كلية “إيمرسون”، فإن كلا المرشحين لديه شريحة معينة من الناخبين يعتقد أنها قادرة على ترجيح كفته. وقد غمرا مواقع التواصل بمحاولات جذب الناخبين إليهما قبل ساعات من بدء التصويت.

    ففي ولاية بنسلفانيا التي تمتلك 19 صوتا في المجمع الانتخابي، قالت مراسلة الجزيرة وجد وقفي إن هاريس تحدثت أمس الأحد عن أن العام الماضي كان صعبا على العرب والمسلمين بسبب الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، ووعدت ببذل كل ما في وسعها لوقف هذه الحرب وتحقيق الاستقرار في المنطقة حال فوزها بالانتخابات.

    التركيز على بنسلفانيا وكارولاينا الشمالية

    لكن وقفي أشارت أيضا إلى أن هاريس تركز على صوت المرأة والأقليات المسلمة واللاتينية والأفريقية بعدما لاحظت أن معظم أصوات الرجال البيض في هذه الولاية ستذهب لترامب.

    أما في كارولاينا الشمالية التي تعتبر جمهورية بامتياز، فقد واصل ترامب حملته لليوم الثالث على التوالي بعدما أكدت كل المؤشرات أنه سوف يخسر الانتخابات لو خسر هذه الولاية.

    كما ركز ترامب على بنسلفانيا وكذلك ميشيغان (ذات الأغلبية الغربية) التي يحاول تفتيت الصوت العربي فيها اعتمادا على الغضب من سلوك جو بايدن تجاه الحرب.

    وكرر ترامب حديثه عن تخطيط الديمقراطيين لتزوير الانتخابات، وطالب بإعلان النتيجة بحلول الثامنة مساء يوم الانتخابات وهو ما أثار مخاوف لدى السلطات الأمنية، كما قال مراسل الجزيرة فادي منصور.

    وبينما يحاول المرشحان جذب أصوات العرب والمسلمين في ميشيغان، فإن هذه الفئة تبدي عزوفا عن التصويت لهاريس، بسبب موقف إدارة جو بايدن من الحرب على غزة، كما قال مراسل الجزيرة أحمد هزيم.

    وبسبب هذا العزوف، يقول هزيم إن هاريس ركزت على الأميركيين ذوي الأصول الأفريقية الذين يشكلون 21% من أصوات الولاية كبديل عن أصوات العرب التي حاولت أيضا جذبهم بحديثها عن نيتها وقف الحرب، بينما جند ترامب مجموعة من الجالية العربية للترويج له.

    وتركز هاريس بالأساس على الأميركيين السود والنقابيين في ميشيغان، وخصوصا عمال شركات إنتاج ومصانع السيارات، لأنهم وقفوا بقوة مع بايدن في الانتخابات الماضية، وفق هزيم.

    وفي ولاية ويسكونسن، يواصل المرشحان لمنصب الرئيس عقد مهرجانات انتخابية تركز على الأصوات المترددة، وقد شارك الرئيس الأسبق باراك أوباما في فعالية أمس الأحد ودعا الناخبين لدعم هاريس.

    ووفقا لمراسل الجزيرة مراد هاشم، فإن كلا المرشحين يركز على فئة المترددين والأقليات، خصوصا اللاتينيين والعرب والمسلمين من صغار السن الذين يصطفون بقوة إلى جانب قضية فلسطين.

    وفي ولاية جورجيا، عقد سكرتير الولاية مؤتمرا صحفيا أكد فيه حرصه على الشفافية وإعلان النتائج بأسرع وقت ممكن، وهو أمر أثار جدلا خلال الانتخابات السابقة وصل إلى ساحات المحاكم بسبب تواصل ترامب عندما كان رئيسا مع سكرتير الولاية.

    وقال مراسل الجزيرة أنس الصبار إن مناصرين لفلسطين تجمعوا في مناطق بالولاية، وأعلنوا رفض التصويت لكلا المرشحين.

    أصوات قليلة ستحسم الفوز

    أما ولاية تكساس، فإنها تعطي ترامب أفضلية بـ5 نقاط عن هاريس، كما قالت مراسلة الجزيرة ميساء الفطناسي، مشيرة إلى أن الولاية التي لم تصوت لمرشح ديمقراطي منذ سبعينيات القرن الماضي، ولا تزال ميالة لترامب بسبب سيطرة قضية المهاجرين بشكل كبير على اهتمام الناخبين.

    وتعليقا على تطورات اللحظات الأخيرة، قالت محللة الانتخابات في قناة الجزيرة جين كارد إن ترامب “يستند إلى شجاعته التي أوصلته للبيت الأبيض سابقا، وستعيده له مجددا”، مشيرة إلى أن المرشح الجمهوري لا يهتم بما تقوله وسائل الإعلام عن طريقته أو خطابه، وإنما يهتم بقول وفعل ما يعرف أنه سيرضي الناخبين.

    وأكدت كارد -وهي جمهورية- أن “هناك أمورا لا يحب البعض سماعها، لكن طريقة ترامب وحديثة يرضيان شريحة كبيرة من الناخبين حتى لو قالت وسائل الإعلام والتحليلات غير ذلك”.

    في المقابل، قال المحلل الديمقراطي سامح الهادي إن هاريس تحاول الحصول على بنسلفانيا تحديدا لحسم السباق، وإن حملتها “خصصت كل الموارد لحسم هذه الولاية وطرقت باب مليون منزل من أجل توضيح أهمية تصويتهم لها”.

    وعن موقفها من الحرب، ذكر الهادي أن إعلان هاريس عن نيتها وقف الحرب ليس جديدا، وأنها تحاول من خلاله تحريك الأصوات المترددة خلال اللحظات الأخيرة.

    وبعيدا عن هذا وذاك، قالت المحللة ياسمين الجمل -وهي موظفة سابقة بوزارة الدفاع البنتاغون– إن هذه الانتخابات معقدة، وإن حجم الانقسام بشأن الكثير من المواضيع “كبير جدا”، معربة عن اعتقادها بأن نتيجة هذه الانتخابات “ستتحد وفق رأي عدد قليل من المواطنين في عدد قليل من الولايات المتأرجحة مثل بنسلفانيا”.

  • قبيل التصويت.. حملتا هاريس وترامب تعدان بإحلال السلام في المنطقة | أخبار

    قبيل التصويت.. حملتا هاريس وترامب تعدان بإحلال السلام في المنطقة | أخبار

    |

    تبارت حملتا المتنافسين في الانتخابات الرئاسية الأميركية، في إطلاق الوعود بشأن إنهاء الحرب وإعادة إعمار قطاع غزة، في محاولة منهما لاستقطاب الناخبين المسلمين والعرب عشية التصويت الذي سيبدأ غدا الثلاثاء.

    وقال كيث إليسون المدعي العام لولاية مينيسوتا والقيادي في حملة كامالا هاريس إن المرشحة الديمقراطية للرئاسة ستنهي الحروب في الشرق الأوسط وتضمن دولة للفلسطينيين إذا فازت في الانتخابات.

    جاء ذلك في لقاء جماهيري نظمته الجزيرة في ولاية ميشيغان، حيث أعلن إليسون أن هاريس “ملتزمة بإنهاء الحرب في الشرق الأوسط وبحصول الفلسطينيين على دولتهم”.

    على الجانب الآخر، قال آمر غالب، عمدة مدينة هامترامك والقيادي في حملة دونالد ترامب، إن المرشح الجمهوري يعد بسياسة جديدة تنهي الحرب في غزة، معتبرا أن فوز ترامب “يعني عهدا جديدا في سياسة واشنطن إزاء المنطقة”.

    وأضاف أن ترامب “استمع للعرب الأميركيين وقدم وعودا واضحة بإنهاء خطاب الكراهية ضدهم.. وسينهي ترامب سياسة بايدن في الشرق الأوسط وسيبدأ مرحلة جديدة من السلام فيه”.

    والسبت الماضي، كررت هاريس محاولاتها لكسب أصوات العرب والمسلمين الأميركيين، رغم ما لقيته في جولاتها الانتخابية من هتافات غاضبة بسبب دعم واشنطن للحرب على غزة ولبنان.

    لا ترامب ولا هاريس

    وخلال تجمع انتخابي في شارلوت بولاية كارولينا الشمالية -إحدى الولايات السبع الحاسمة لهذه الانتخابات- قالت هاريس “سأبذل كل ما في وسعي لإنهاء الحرب في غزة عند انتخابي رئيسة للولايات المتحدة”.

    وتشير استطلاعات الرأي إلى أن بعض الأميركيين العرب والمسلمين لن يصوتوا لا لهاريس ولا لترامب، وسيقاطعون الانتخابات أو سيمنحون أصواتهم لمرشحة حزب الخضر جيل ستاين التي طالبت بوقف الإبادة في غزة.

    ويشكل العرب والمسلمون كتلة تصويتية مؤثرة في ولاية ميشيغان، إحدى الولايات المتأرجحة التي قد تحسم السباق إلى البيت الأبيض، والتي يبدي كل من ترامب وهاريس حرصا شديدا على الفوز بها.

  • تفاصيل كل ساعة من يوم الانتخابات الأميركية | أخبار

    تفاصيل كل ساعة من يوم الانتخابات الأميركية | أخبار

    يتوجه ملايين الأميركيين إلى مراكز الاقتراع، الثلاثاء، للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية لعام 2024، حيث تتنافس المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس ومنافسها الجمهوري دونالد ترامب في سباق متقارب.

    ويبلغ عدد من يحق لهم التصويت 230 مليون ناخب، ولكن نحو 160 مليونا منهم فقط مسجلون، ومع ذلك، تسمح نصف الولايات الـ50 تقريبا في الولايات المتحدة بالتسجيل في يوم الانتخابات، في حين يستطيع المواطنون التصويت دون تسجيل في ولاية داكوتا الشمالية.

    وقد صوت أكثر من 70 مليون شخص بالفعل من خلال صناديق الاقتراع البريدية أو في مراكز الاقتراع المبكرة.

    وإضافة للانتخابات الرئاسية، يصوت الناخبون أيضا لاختيار 34 عضوا بمجلس الشيوخ الأميركي (من أصل 100) وجميع أعضاء مجلس النواب الأميركي البالغ عددهم 435 عضوا. وبالإضافة إلى ذلك، ستجرى انتخابات حاكم الولاية في 11 ولاية ومنطقتين (بورتوريكو وساموا الأميركية).

    وتمتد الولايات المتحدة عبر 6 مناطق زمنية. وباستخدام توقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة، سيبدأ التصويت في وقت مبكر من الساعة 5 صباحًا (10:00 بتوقيت غرينتش) يوم الثلاثاء ويستمر حتى الساعة 1 صباحًا (06:00 بتوقيت غرينتش) يوم الأربعاء.

    وفيما يلي تفاصيل موعد فتح وإغلاق صناديق الاقتراع في جميع الولايات:

     

    5 صباحًا بالتوقيت الشرقي (10:00 بتوقيت غرينتش)
    تفتح مراكز الاقتراع أبوابها في أوقات مختلفة من ولاية إلى أخرى. وسوف يبدأ التصويت المبكر قبل الفجر بوقت طويل في بعض البلديات في فيرمونت.

    الساعة 6 صباحًا بالتوقيت الشرقي (11:00 بتوقيت غرينتش)
    تفتح صناديق الاقتراع في ولايات كونيتيكت ونيوجيرسي ونيويورك وفرجينيا، كما تفتح بعض صناديق الاقتراع في ولايتي إنديانا وكنتاكي.

    وفي ولاية مين، تفتح مراكز الاقتراع أبوابها من الساعة 6 صباحًا حتى 10 صباحًا بالتوقيت الشرقي (15:00 بتوقيت غرينتش). وفي نيو هامبشير، تفتح مراكز الاقتراع أبوابها من الساعة 6 صباحًا حتى 11 صباحًا بالتوقيت الشرقي (16:00 بتوقيت غرينتش).

    6:30 صباحًا بالتوقيت الشرقي (11:30 بتوقيت غرينتش)
    تفتح صناديق الاقتراع في ولاية كارولينا الشمالية المتأرجحة، وكذلك في ولايتي أوهايو وفرجينيا الغربية اللتين تؤيدان الجمهوريين تقليديا، أبوابها.

    7 صباحًا بالتوقيت الشرقي (12:00 بتوقيت غرينتش)
    تفتح صناديق الاقتراع في ولايات ديلاوير، وواشنطن العاصمة، وجورجيا، وإلينوي، ولويزيانا، وميريلاند، وماساتشوستس، وميسوري، وبنسلفانيا، ورود آيلاند، وكارولينا الجنوبية.

    كما تفتح بعض مراكز الاقتراع في إنديانا وفلوريدا وكانساس وكنتاكي وميشيغان في هذا الوقت أيضًا.
    وفي تينيسي، يبدأ التصويت من الساعة 7 صباحًا بالتوقيت الشرقي حتى الساعة 10 صباحًا بالتوقيت الشرقي (15:00 بتوقيت غرينتش).

    8 صباحًا بالتوقيت الشرقي (13:00 بتوقيت غرينتش)
    تفتح صناديق الاقتراع في ألاباما وأريزونا وآيوا ومينيسوتا ومسيسيبي وأوكلاهوما وويسكونسن. كما تفتح بعض صناديق الاقتراع في فلوريدا وكانساس وميشيغان وجنوب داكوتا وتكساس في هذا الوقت أيضًا.

    وفي ولاية داكوتا الشمالية، يبدأ التصويت من الساعة 8 صباحًا بالتوقيت الشرقي حتى الساعة 11 صباحًا بالتوقيت الشرقي (15:00 بتوقيت غرينتش).

    9 صباحًا بالتوقيت الشرقي (14:00 بتوقيت غرينتش)
    يبدأ الناخبون الإدلاء بأصواتهم في كولورادو ومونتانا ونبراسكا ونيو مكسيكو ويوتا ووايومنغ. كما تفتح مراكز الاقتراع أبوابها في هذا الوقت في بعض أجزاء من ساوث داكوتا وأوريغون وتكساس وفي بلدية نيو شورهام في رود آيلاند.

    في ولاية أيداهو، تفتح مراكز الاقتراع أبوابها من الساعة 9 صباحًا بالتوقيت الشرقي حتى الساعة 11 صباحًا بالتوقيت الشرقي (16:00 بتوقيت غرينتش).

    10 صباحًا بالتوقيت الشرقي (15:00 بتوقيت غرينتش)
    يبدأ التصويت في كاليفورنيا ونيفادا وبعض أجزاء من ولاية أوريغون. وفي واشنطن، تفتح مراكز الاقتراع أبوابها من الساعة 10 صباحًا بالتوقيت الشرقي حتى الظهر بالتوقيت الشرقي (17:00 بتوقيت غرينتش).

    11 صباحًا بالتوقيت الشرقي (16:00 بتوقيت غرينتش)
    تفتح بعض مراكز الاقتراع في ألاسكا، وهي ولاية ذات منطقتين زمنيتين، وتفتح مراكز الاقتراع الأخرى في الولاية عند الظهر بالتوقيت الشرقي (17:00 بتوقيت غرينتش).

    12 ظهرًا بالتوقيت الشرقي (17:00 بتوقيت غرينتش)
    تفتح صناديق الاقتراع في هاواي.

    وتبدأ صناديق الاقتراع في الإغلاق عند الساعة 6 مساءً بالتوقيت الشرقي (23:00 بتوقيت غرينتش)

    7 مساءً بالتوقيت الشرقي (00:00 بتوقيت غرينتش)
    تغلق صناديق الاقتراع في 6 ولايات هي: جورجيا، وكارولينا الجنوبية، وفيرمونت، وفرجينيا، وبقية ولايتي إنديانا وكنتاكي.

    7:30 مساءً بالتوقيت الشرقي (00:30 بتوقيت غرينتش يوم الأربعاء)
    تغلق صناديق الاقتراع في ولايات أوهايو وكارولينا الشمالية وفرجينيا الغربية.

    8 مساءً بالتوقيت الشرقي (01:00 بتوقيت غرينتش يوم الأربعاء)
    تغلق صناديق الاقتراع في ولايات ألاباما وكونيتيكت وديلاوير وفلوريدا وإلينوي وماين وميريلاند وماساتشوستس ومسيسيبي وميسوري ونيوهامبشير ونيوجرسي وأوكلاهوما وبنسلفانيا ورود آيلاند وتينيسي وواشنطن ومنطقة كولومبيا. كما تغلق معظم صناديق الاقتراع في ميشيغان وتكساس في هذا الوقت أيضًا.

    8:30 مساءً بالتوقيت الشرقي (01:30 بتوقيت غرينتش يوم الأربعاء)
    تغلق صناديق الاقتراع في ولاية أركنساس، إيذانا بانتهاء التصويت في نصف الولايات الأميركية.

    9 مساءً بالتوقيت الشرقي (02:00 بتوقيت غرينتش يوم الأربعاء)
    تغلق صناديق الاقتراع في 15 ولاية هي: أريزونا، كولورادو، آيوا، لويزيانا، كانساس، مينيسوتا، ميشيغان، نيو مكسيكو، نيويورك، نبراسكا، داكوتا الشمالية، داكوتا الجنوبية، تكساس، ويسكونسن ووايومنغ.

    وتشمل هذه الولايات 3 ولايات متأرجحة: أريزونا، وميشيغان، وويسكونسن.

    10 مساءً بالتوقيت الشرقي (03:00 بتوقيت غرينتش يوم الأربعاء)
    تغلق صناديق الاقتراع في ولايات مونتانا ونيفادا ويوتا.

    11 مساءً بالتوقيت الشرقي (04:00 بتوقيت غرينتش يوم الأربعاء)
    تغلق صناديق الاقتراع في كاليفورنيا وأيداهو وأوريغون وواشنطن.

    منتصف الليل بتوقيت شرق الولايات المتحدة (05:00 بتوقيت غرينتش يوم الأربعاء)
    تغلق صناديق الاقتراع في هاواي وأجزاء من ألاسكا.

    الساعة 1 صباحًا بالتوقيت الشرقي يوم الأربعاء (06:00 بتوقيت غرينتش)
    تغلق صناديق الاقتراع النهائية في جزر ألوشيان في ألاسكا.