الوسم: العرب

  • الانتخابات الأمريكية.. ما تأثيراتها على العرب وأوروبا؟ – DW – 2024/11/5

    الانتخابات الأمريكية.. ما تأثيراتها على العرب وأوروبا؟ – DW – 2024/11/5

    ٥ نوفمبر ٢٠٢٤

    الناخبون الأمريكيون يدلون بأصواتهم في انتخابات رئاسية جديدة يتوقع أن تسفر عن تقارب حاد بين ترامب وهاريس. فكيف تسير أكثر الانتخابات الأمريكية استقطابا؟ وما تأثيراتها داخليا ودوليا؟

    https://p.dw.com/p/4mf6s

  • ما موقف المغردين العرب من نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية؟ | أخبار

    ما موقف المغردين العرب من نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية؟ | أخبار

    دخلت الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة العد التنازلي للإعلان عن الفائز في السباق إلى البيت الأبيض بين المرشح الجمهوري والرئيس السابق دونالد ترامب والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس.

    ومن أبرز وعود ترامب وهاريس إنهاء الحرب وإعادة إعمار قطاع غزة، في محاولة منهما لاستقطاب الناخبين المسلمين والعرب عشية التصويت الذي سيبدأ اليوم الثلاثاء.

    ولكن كيف ينظر رواد العالم الافتراضي العرب إلى نتائج الانتخابات ومن سيسكن البيت الأبيض؟

    وقد شكك بعض المغردين بهذه الوعود خاصة في إنهاء الحرب الإسرائيلية على غزة، وكان من بين من أبدى شكوكه في صدق وعودهم سكان غزة.

    وتساءل الكثيرون عن وعود هاريس وترامب بالقول: هل جاء التوقيت مصادفة، أم أنه محاولة لكسب أصوات معينة؟ وهل هناك تغيير حقيقي قادم أم مجرد وعود انتخابية ستتبخر بمجرد وصول أحدهم إلى البيت الأبيض؟

    وتعليقا على هذه الأمر قال الدكتور فايز أبو شمالة في تدوينة على موقع إكس “غدا تنتهي الانتخابات الأميركية بخيرها على اللوبي اليهودي، وشرها على بقية سكان الكرة الأرضية، غدا ينجلي المشهد، ومهما كانت النتائج، فالعرب أمام حالتين”.

    وذكر الدكتور أبو شمالة أن الحالة الأولى قد تكون ضغوطا أميركية على إسرائيل لوقف إطلاق النار وتأمين الخروج الإسرائيلي الآمن من أزمة غزة، أما الحالة الثانية فهي تصعيد إسرائيلي على كل الجبهات، بما في ذلك جبهة إيران.

    في المقابل، أبدى البعض استغرابهم من ترقب أهل غزة والعرب للانتخابات الأميركية، معتبرين أنه لا فرق كبير بين من سيفوز في السباق إلى البيت الأبيض، إلا في من سيسفك مزيدا من الدماء.

    ويرى كثيرون أن تغيير الرئيس الأميركي لن يؤثر في واقعهم بقدر ما قد يعني تغيير طريقة استمرار العدوان، متسائلين: “هل هناك فرق فعلا؟”.

    واعتبر آخرون أن الحل يكمن في الضغط الشعبي والإعلامي لتسليط الضوء على ملف غزة، الذي بات اليوم قضية إنسانية في صدارة السياسة الأميركية.

    وتشير تحليلات عديدة على منصات التواصل إلى أن ملف فلسطين وقطاع غزة بات جزءا لا يتجزأ من حديث المرشحين، وأنه قد يحسم الانتخابات لصالح من يُظهر قدرة على إيجاد تسوية عملية وسريعة. ويرى البعض أن ترامب، بجرأته المعروفة واتخاذه لقرارات جريئة، قد يكون الأوفر حظا.

    كما أشار البعض إلى أن النظام الرأسمالي العميق في أميركا قد يدفع نحو فوز كامالا هاريس والحزب الديمقراطي، ليس لأن ترامب داعم لفلسطين، بل لأن سياسته قد تحمل تغييرات من شأنها أن تضع حدا للتدفق المالي الكبير الذي تقدمه واشنطن لإسرائيل.

    ويرى بعضهم أن ترامب، برؤيته الاقتصادية، قد يسعى إلى إنهاء الدعم المكلف الذي بلغ 30 مليار دولار منذ بدء العدوان الأخير، بحجة أن إسرائيل تملك اقتصادا قويا يمكنه تحمل التكاليف وأن الدعم الأميركي لإسرائيل وصل إلى مراحل لا يمكن تحملها.

    وفي النهاية، يلخص متابعون الموقف بالقول إن فلسطين هي القضية الأكثر أهمية في هذه الانتخابات، فحسم ملف غزة وإنهاء العدوان هما ما سيحددان النتائج.

    ويرى الكثيرون أن ترامب، كمرشح جمهوري، قد يكون له اليد العليا، إذ إن الحزب الديمقراطي لم ينجح في تقديم حلول عملية حتى الآن. تظل قضية فلسطين مرتبطة بقيم الإنسانية، التي أصبحت محورا أساسيا في هذا العالم، ولن تتغير هذه الحقيقة مهما تنصل منها البعض.

    وتشير آخر استطلاعات الرأي إلى تقارب شديد بين حظوظ ترامب وهاريس في الولايات السبع المتأرجحة، لا سيما ميشيغان وبنسلفانيا.

    ومنذ بدء حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 تقدم إدارة بايدن لتل أبيب دعما عسكريا ومخابراتيا وسياسيا.

  • إطلاق استوديوهات "الحصن" في السعودية بحضور نخبة من النجوم العرب

    إطلاق استوديوهات "الحصن" في السعودية بحضور نخبة من النجوم العرب

    دشن تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه السعودية استوديوهات “الحصن- بيغ تايم” في الرياض، الإثنين، بحضور وزير الإعلام السعودي سلمان الدوسري، ونخبة من صناع السينما والدراما التلفزيونية والنجوم العرب.
  • قبيل الانتخابات..هاريس تطمئن العرب وترامب يهاجم الإعلام – DW – 2024/11/4

    قبيل الانتخابات..هاريس تطمئن العرب وترامب يهاجم الإعلام – DW – 2024/11/4

    دخلت الحملة الانتخابية مرحلة العد العكسي قبل يوم من موعد الانتخابات. وقام الأحد (الثالث من نوفمبر/ تشرين الثاني 2024) المرشحان كاملا هاريس ودونالد ترامب بجولة مكوكية، خاصة في الولايات المتأرجحة. 

    هاريس الساعية لكسب التأييد في ولايات البحيرات الكبرى التي تعد أساسية بالنسبة للديموقراطيين، قضت النهار في ميشيغن، بدءا بديترويت قبل التوقف في بونتياك وإقامتها تجمّعا انتخابيا في جامعة ولاية ميشيغن. 

    وفي هذه الولاية تُخاطر المرشحة الديمقراطية بفقدان دعم السكان من أصول عربية والذين يمثلون نحو 200 ألف ناخب، وذلك بسبب غضبهم من طريقة تعاطي الإدارة الأمريكية مع الحرب في غزة ولبنان وما يعتبرونه دعما غير مشروط” لإسرائيل. ووعدت الديموقراطية “بفعل كل شيء لوقف الحرب في غزة”. وقالت هاريس “أريد أن أقول إن هذا عام صعب نظرا إلى حجم الموت والدمار في غزة، ونظرا إلى الضحايا المدنيين والنازحين في لبنان”.

    وفي مسعى لتجاوز قاعدة مؤيديها التقليدية، اختتمت هاريس يوم حملتها السبت بظهور مفاجئ على برنامج “ساترداي نايت لايف” حيث سخرت من منافسها ترامب. وقالت نائبة الرئيس الأميركي “أبقوا كامالا وامضوا قدما جميعا”.

    US-Wahl 2024 | Kamala Harris spricht während einer Wahlkampfkundgebung vor dem Atlanta Civic Center
    نتائج الرأي تظهر تراجعا في تأييد هاريس خاصة بين الرجال السود. صورة من: John Moore/Getty Images

    وفي ظل نتائج استطلاعات الرأي التي أشارات إلى تراجع تأييد الناخبين السود لهاريس، أقرت حملتها الانتخابية أن على الديمقراطيين مضاعفة الجهود في الولايات المتأرجحة. 

    ترامب يهاجم الإعلام مجددا

    في المقابل، ركز جدول أعمال الجمهوري دونالد ترامب ليوم الأحد، على بنسلفانيا وكارولاينا الشمالية وجورجيا التي يعد الفوز فيها مكسبا في منتهى الأهمية في إطار نظام “المجمع الانتخابي” الذي يعطي النفوذ للولايات بحسب عدد سكانها. 

    وخاطب الرئيس السابق في أول تجمع انتخابي له في بنسلفانيا مناصريه قائلا “إن مصير أمتنا بين أيديكم. عليكم أن تنهضوا الثلاثاء”. واضاف “إنهم يقاتلون بشدة من أجل سرقة هذا الشيء”. وذلك في إشارة إلى “تزوير” نتائج الانتخابات.  

    وعادة ما يردد ترامب مزاعم “التزوير”. وقد استغل الأحد مخالفات معزولة اكتشفها مسؤولو الانتخابات لتضخيم هذه المزاعم. ويعتقد جل المراقبين إلى أنه سيطعن في النتائج في حال خسارته. 

    إلى ذلك، اشتكى ترامب على ذات المنصة من وجود فجوات في الزجاج الواقي من الرصاص الذي كان يتحدث من خلفه، قائلا “لا أمانع على الإطلاق” إذا أطلق مهاجم النار على وسائل الإعلام “الكاذبة” للوصول إليه.

    US-Wahl 2024 | Donald Trump bei einer Wahlkampfveranstaltung in Lititz
    ترامب مخاطبا أنصاره في ولاية بنسلفينياصورة من: Evan Vucci/AP/picture alliance

    وكان بمقدور بعض الصحفيين رؤية ترامب بشكل مباشر من خلال إحدى الفجوات في أثناء تجمعه الانتخابي الذي عقده في ليتيتس بولاية بنسلفانيا. وقال ترامب وهو يستعرض الفجوات الموجودة في الألواح الزجاجية “للوصول إلي، يجب على شخص ما أن يطلق النار على إعلام الأخبار الكاذبة، لا أمانع مطلقا”.

    تصريحاته اعتبرتها بعض وسائل الإعلام “دعوة صريحة” للعنف ضد الإعلام. لكن سرعان ما أصدر ستيفن تشيونغ، المتحدث باسم حملة ترامب بيانا قال فيه إن الرئيس السابق حريص على سلامة وسائل الإعلام.

    وجاء في البيان “تصريح الرئيس بشأن وضع الزجاج الواقي لا علاقة له بتعرض وسائل الإعلام للأذى أو أي شيء آخر. بل يتعلق بالتهديدات الموجهة إليه والتي أججتها الخطابات الخطيرة من جانب الديمقراطيين”.

    وقال مصدر مطلع على حملة ترامب الداخلية إن تعليق الرئيس الأمريكي السابق بشأن وسائل الإعلام لم يكن مقررا سلفا، وأشار إلى أنه كثيرا ما يدلي بتصريحات مرتجلة. وأضاف المصدر أن ترامب طلب شخصيا إصدار بيان من حملته بهذا الخصوص.

    ومضى ترامب بمهاجمة وسائل الإعلام، وأشار في نقطة ما إلى كاميرات التلفزيون وقال “إيه.بي.سي، إنها وسيلة أخبار كاذبة. سي.بي.إس وإيه.بي.سي وإن.بي.سي. هؤلاء في رأيي.. في رأيي أشخاص فاسدون بشكل خطير”.

    يذكر أن أكثر من 76 مليون شخص صوتوا مبكرا قبل الثلاثاء في وقت تظهر الاستطلاعات تعادل نتائج المرشحين في هذه المرحلة إلى حد غير مسبوق. فيما أشار استطلاع أخير أجرته صحيفة نيويورك تايمز بالتعاون مع سيينا الأحد إلى بعض التغييرات التدريجية في الولايات الرئيسية المتأرجحة، لكن النتائج من كل الولايات السبع ظلت ضمن هامش الخطأ. 

     

    و.ب/ح.ز (أ ف ب، د ب أ)