الوسم: الفائز

  • ترامب وهاريس بانتخابات الرئاسة الأمريكية.. متى نعرف الفائز؟

    ترامب وهاريس بانتخابات الرئاسة الأمريكية.. متى نعرف الفائز؟

    • بنسلفانيا وويسكونسن:

    تفرض القوانين الانتخابية للولايتين المتأرجحتين الانتظار حتى يوم الانتخابات، لبدء معالجة وفرز بطاقات الاقتراع المرسلة بالبريد، وهذا التأخير يعني أن النتائج النهائية في هاتين الولايتين الحاسمتين قد تتأخر، ما يؤثر على سرعة تحديد الفائز في الانتخابات. 

    وتغلق بنسلفانيا، الولاية التي يعتقد الكثيرون أنها ستقرر الرئاسة، صناديق الاقتراع في الساعة الثامنة مساءً، إذ أعلنت الولاية فوز بايدن العام 2020، بعد 4 أيام من إغلاق الصناديق. 

    أما ويسكونسن، فتغلق صناديق اقتراعها في التاسعة مساءً، وفي عام 2020 تم إعلان فوز بايدن في ولاية ويسكونسن في وقت مبكر من صباح اليوم التالي لإغلاق صناديق الاقتراع. 

    ويتوقع مسؤولو الانتخابات في ميلووكي، أكبر مدن ويسكونسن ومعقل الديمقراطيين، الحصول على نتائج غير رسمية كاملة بعد منتصف ليل الانتخابات، لكن بشكل عام، يُتوقع تأخر النتائج في الولايتين لأيام. 

    تغلق صناديق الاقتراع في ولاية أريزونا في الساعة 9 مساءً، ورغم أن الولاية تسمح بفرز بطاقات الاقتراع بالبريد بعد بدء التصويت المبكر، لا تنشر أي نتائج للانتخابات حتى تظهر نتائج جميع الدوائر الانتخابية أو بعد ساعة واحدة من إغلاق صناديق الاقتراع. 

    وتبدأ المقاطعات بنشر نتائج بطاقات الاقتراع البريدية التي تم استلامها قبل عدة أيام من يوم الانتخابات، وتشكل هذه البطاقات نسبة كبيرة من إجمالي الأصوات، لكن فرز الأصوات الأخرى يستغرق وقتاً أطول.

    وبعد ذلك، تبدأ المقاطعات بفرز أصوات الناخبين الذين أدلوا بأصواتهم شخصياً في مراكز الاقتراع يوم الانتخابات، وهذه النتائج قد لا تُعلن إلا بعد مرور عدة ساعات، أما الأصوات البريدية التي تصل في يوم الانتخابات أو التي تصل في اليوم السابق مباشرة، فسيتم فرزها بشكل متتابع على مدار الأيام التالية. 

    تغلق نيفادا صناديق الاقتراع في الساعة العاشرة مساءً، ولن تُعلن أي نتائج حتى ينتهي آخر ناخب من التصويت، حتى لو كان ذلك بعد ساعات من إغلاق صناديق الاقتراع رسمياً.

    وبعد هذا الوقت تُعلن المقاطعات جميع النتائج التي تم احتسابها حتى تلك اللحظة، والتي تشكل عادةً نسبة كبيرة من إجمالي الأصوات. 

    ومع ذلك، تسمح ولاية نيفادا بفرز بطاقات الاقتراع بالبريد لمدة تصل إلى 4 أيام بعد الانتخابات، بشرط ختمها بالبريد في يوم الانتخابات أو قبله. وهو ما قد يعني أنه قد يكون هناك أيام من الانتظار  للحصول على النتائج النهائية. 

    • نورث كارولينا:

    تعد نورث كارولينا، التي تغلق فيها صناديق الاقتراع في السابعة والنصف مساءً، من أولى الولايات المتأرجحة بجانب جورجيا التي قد تقدم مؤشراً أو علامة مبكرة عن النتائج الرئاسية. 

    ويُتوقع أن تسير عملية فرز الأصوات بشكل أسرع في تلك الولاية، حيث ستُعلن أولاً نتائج الأصوات المبكرة وبطاقات الاقتراع الغيابية التي وصلت قبل يوم الانتخابات، وذلك في خلال ساعتين من إغلاق الصناديق. وتُمثل هذه الأصوات غالبية أصوات الولاية. 

    وسيستمر فرز أصوات الناخبين الذين أدلوا بأصواتهم يوم الانتخابات حتى الساعات الأولى من صباح اليوم التالي. 

    على عكس بنسلفانيا وويسكونسن اللتين لا تسمحان بفرز الأصوات حتى بدء التصويت الشخصي، تسمح ميشيجان بالبدء في فرز الأصوات قبل أسبوع واحد من يوم الانتخابات، لكن لا يُسمح بالكشف عن النتائج حتى إغلاق صناديق الاقتراع. 

    ويُتوقع من الولاية، التي تغلق صناديقها بحلول الساعة الثامنة مساءً وفي بعض المناطق الأخرى 9 مساءً، أن تخرج النتائج العامة غير الرسمية في اليوم التالي للانتخابات، وهو ما حدث في انتخابات 2020، بحسب “ذا هيل“.

    مع ظهور النتائج الأولية من جورجيا، التي تغلق فيها صناديق الاقتراع في السابعة مساءً، قد تتشكل صورة المرشح الأقرب للفوز، رغم كونه مؤشر غير مضمون. 

    وبعد انتخابات 2020، أقرت الولاية قوانين تساعد على تسريع عملية فرز الأصوات، حيث يُطلب من المقاطعات الإعلان عن نتائج الأصوات المبكرة وبطاقات الاقتراع الغيابية التي تم استلامها قبل يوم الانتخابات بحلول الساعة 8 مساءً. ومن المتوقع أن تمثل هذه الأصوات أكثر من نصف إجمالي الأصوات النهائية. 

    ثم تبدأ عملية فرز الأصوات الأخرى تباعاً، ويُتوقع أن تظهر النتائج منتصف الليل أو اليوم التالي للانتخابات على أقصى تقدير.

  • ترمب يتوقع إعلان الفائز في ليلة الانتخابات: أتقدم بفارق كبير

    ترمب يتوقع إعلان الفائز في ليلة الانتخابات: أتقدم بفارق كبير

    تحدث الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب عن توقعاته بشأن نتائج السباق الرئاسي، مؤكداً أنه يتقدم بفارق كبير، وأنه سيتم الإعلان عن الفائز في ليلة الانتخابات.

    وتأتي هذه التصريحات في وقت حاسم من حملة ترمب الانتخابية حيث تنطلق الثلاثاء، عملية الاقتراع النهائية في السباق إلى البيت الأبيض.

    وفي مقابلة عبر الهاتف أجراها مع  ABC News في واشنطن، الأحد، سأل جوناثان كارل، كبير مراسلي الشبكة الرئيس السابق عما إذا كان يعتقد أنه يمكن أن يخسر بأي شكل من الأشكال، فأجاب: “نعم، أعتقد ذلك، كما تعلم يمكن لأي مرشح أن يخسر، هذا يحدث، أليس كذلك؟”.

    وأضاف ترمب: “أعتقد أنني أتقدم بفارق كبير، لكن يمكنك أن تقول نعم، من الممكن أن أخسر، إذ يمكن أن تحدث أشياء سيئة، لكن الأمر سيكون مثيراً”.

    أما عن موعد خطابه للبلاد حول نتائج الانتخابات، فقال ترمب: “سأكون هناك في الوقت المناسب”.

    وبعد جولة بالولايات الغربية، الأسبوع الماضي، انطلق ترمب في جولة مكثفة في الولايات المتأرجحة في الأيام الأخيرة من حملته الانتخابية، وتحدث خلال تجمعات في ميشيجان وويسكونسن، الجمعة، وفي فعاليتين في نورث كارولينا، السبت، مع رحلة إلى فرجينيا، والتي يقول إنه يستطيع الفوز بأصواتها.

    وقال المرشح الجمهوري: “لا أعتقد أن أي شخص قام بمثل جدول أعمالي هذا من قبل، لم يفعل أحد ما فعلته، فهناك تجمعات كبيرة وحماس هائل”.

    وبعد مكالمته مع ABC، ذهب إلى التجمعات الانتخابية المقررة الأحد، في بنسلفانيا ونورث كارولينا وجورجيا.

    وكان ترمب استشهد، عام 2020، بنتائج شركة استطلاعات الرأي البرازيلية AtlasIntel، والتي تصف نفسها بأنها “أكثر شركات استطلاعات الرأي دقة”، واعتبر في ذلك الوقت أنه متقدم في جميع الولايات السبع المتأرجحة.

    وخلال المقابلة، أبدى الرئيس السابق اعتراضه على تقرير في برنامج “صباح الخير أميركا” رأى أن رساته في التجمعات الانتخابية ليست منظمة، ويتم صياغتها كما يرغب بعض مستشاري حملته، ورداً على ذلك قال ترمب: “لقد شاهدت للتو، وقد قلت إن رسالتي غير منظمة، لكنها ليست كذلك”.

    وأشار كبير مراسلي الشبكة إلى أن ترمب نفسه تحدث من قبل عن كيفية انتقال خطاباته من موضوع إلى آخر، وهو الأمر الذي يصفه بـ”النسيج”، فرد المرشح الجمهوري: “انظر، هذا النسيج هو ما جعلني أُنتخب رئيساً، فهو أحد تلك الأسباب، النسيج شيء جيد، ولا أحد آخر يستطيع القيام به، قلة قليلة من الناس فقط يمكنها ذلك”.

  • متنبئ شهير يحسمها.. إليكم الفائز بالانتخابات الأميركية

    متنبئ شهير يحسمها.. إليكم الفائز بالانتخابات الأميركية

    مع انطلاق العد العكسي الفاصل عن موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية، غدا الثلاثاء، خرج أحد أشهر