الوسم: ترامب

  • ترامب أم هاريس.. الولايات المتحدة تختار ساكن البيت الأبيض الجديد

    ترامب أم هاريس.. الولايات المتحدة تختار ساكن البيت الأبيض الجديد

    من المستحيل معرفة ما إذا كان صدور النتيجة سيستغرق ساعات أو أياما لتحديد هوية الفائز بين كامالا هاريس ودونالد ترامب
  • أصول عائلة ترامب وزوجاته من المهاجرات

    أصول عائلة ترامب وزوجاته من المهاجرات

    قد يُفاجأ كثيرون عندما يعلمون أن دونالد ترامب، الذي قاد حملة قوية ضد الهجرة، هو ابن مهاجر.
  • موقع أميركي: 5 أسباب للاعتقاد بأن هاريس ستهزم ترامب | سياسة

    موقع أميركي: 5 أسباب للاعتقاد بأن هاريس ستهزم ترامب | سياسة

    قال موقع “ديلي بيست” الإخباري الأميركي إن هناك 5 أسباب تدعوه للاعتقاد بأن مرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس ستذيق خصمها الجمهوري دونالد ترامب مرارة الهزيمة في انتخابات الرئاسة الأميركية التي انطلقت اليوم الثلاثاء.

    واستند مراسل الموقع، هاري لامبرت، في ما أورده من أسباب في تقريره على البيانات المتاحة للجمهور، والتي نوجزها فيما يلي:

    • 1-    انظر خارج الولايات المتأرجحة

    في ليلة السبت، أشار استطلاع رأي “صادم” -أجرته مؤسسات متخصصة تحظى بالاحترام في ولاية آيوا- إلى أن هاريس ستفوز بفارق 3 نقاط مئوية من أصوات الولاية، التي سبق أن فاز بها ترامب على خصمه الرئيس الحالي جو بايدن في عام 2011.

    ووفقا لتقرير ديلي بيست، فإن هذا التحول ليس قاصرا على آيوا، بل يتضح أيضا في ولاية كنساس، حيث أظهر استطلاع آخر للرأي أجراه مركز (كانساس سبيكس) مؤخرا، أن أداء هاريس أفضل بكثير من أداء بايدن في انتخابات عام 2020، الذي تخلف بما يقارب 15 نقطة مئوية حينئذ عن ترامب.

    • 2-    النساء هن اللائي سيفزن

    إذا فازت هاريس، فستكون النساء هن من قدنها للفوز. فهي تتقدم بفارق 5 نقاط بين النساء في استطلاع كانساس سبيكس، فيما يتقدم ترامب بفارق 15 نقطة بين الرجال.

    وتشير آن سيلزر، مهندسة استطلاع مؤسسة (دي موين ريجستر آيوا بول)، إلى موجة من الدعم النسائي في ولاية آيوا للحزب الديمقراطي الذي يؤيد حق المرأة في الإجهاض.

    • 3-    مكاسب ترامب أكبر في الولايات الديمقراطية

    يبدو أن ترامب قد حقق بعض المكاسب منذ عام 2020، لا سيما بين الناخبين من غير البيض، والناخبين الأصغر سنا. لكن هذه المكاسب قد لا تكون مفاجئة بتلك الدرجة التي بدت عليها في وقت سابق من الحملة الانتخابية.

    وهناك أدلة أشارت إليها مؤسسة (يوغوف) لاستطلاعات الرأي تفيد بأن دعم السود للحزب الديمقراطي ما يزال صامدا بشكل جيد نسبيا؛ فهم يفضلون الديمقراطيين بحوالي 70 نقطة، بانخفاض عن 82 نقطة في عام 2020، ولكن ليس بالقدر الذي أظهرته استطلاعات الرأي الوطنية في الأسبوعين الماضيين.

    ويبدو أن مكاسب ترامب تتركز في الولايات الديمقراطية الكبيرة ذات السكان الأكثر تنوعا (والأصغر سنا)، مثل نيويورك وكاليفورنيا. أما مكاسبه في ولايتي نيومكسيكو وفرجينيا ذات الأغلبية الديمقراطية الصلبة، فلن تكون كافية لتحويلها لصالح الجمهوريين.

    وهناك ولاية أريزونا، التي يبدو أن ترامب يحقق فيها أداء أفضل بحوالي 3 درجات عما كان عليه الحال في عام 2020.

    • 4-    استطلاعات الرأي تبالغ في تصحيح الأرقام لصالح ترامب مثلما حدث في عام 2020

    هناك الكثير من استطلاعات الرأي التي تظهر تقاربا في تأييد كلا المرشحَين هاريس وترامب هذا العام، بحسب محلل استطلاعات الرأي نيت سيلفر. لكن يبدو أن منظمي استطلاعات الرأي يتلاعبون بالبيانات لتظهر متقاربة.

    ولعل هذه الممارسة تتجلى أكثر حدة في ولايات ويسكونسن وبنسلفانيا وكارولينا الشمالية ونيفادا، لكنها أقل حدة في أريزونا وجورجيا وميشيغان.

    ويتساءل ديلي بيست: لصالح من يتلاعب المستطلعون بالنتائج؟ يجيب المراسل الخاص للموقع الأميركي لامبرت، أن المبالغة في تغيير الأرقام تصب في مصلحة ترامب كما حدث في عام 2020.

    • 5-    السباق الانتخابي نحو الكونغرس يصطبغ باللون الأزرق وليس الأحمر

    على النقيض من انتخابات 2020، فإن الناخبين يفضلون هذه المرة الديمقراطيين على الجمهوريين للفوز بمجلس النواب، ولكن بفارق ضئيل. ويميل المحللون إلى توجيه السباق نحو الكونغرس لصالحهم في الدوائر المتأرجحة المتكافئة.

  • إيكونوميست: 4 أسباب ترجح خطأ رهان المستثمرين على فوز ترامب | اقتصاد

    إيكونوميست: 4 أسباب ترجح خطأ رهان المستثمرين على فوز ترامب | اقتصاد

    كان الخطر السياسي على الأسواق المالية الناجم عن الانتخابات يشكل مصدر قلق للمستثمرين في الأسواق الناشئة، وكان المستثمرون في البلدان الثرية ينتبهون إلى محافظي البنوك المركزية، وليس الساسة، لكن الأمور مختلفة اليوم بعض الشيء، وفي الفترة السابقة على الانتخابات الرئاسية الأميركية في الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني، تحركت أسعار الأصول على وقع استطلاعات الرأي، في الوقت الذي تكرر فيه الحديث عن تداولات ترامب أو “ترامب تريد”، وفق ما ذكرته صحيفة “ذي إيكونوميست” البريطانية.

    وتستند هذه التداولات إلى فكرة مفادها أن إدارة دونالد ترامب الثانية ستكون إيجابية للأسهم الأميركية، وسيئة بالنسبة لسندات الخزانة (لكن ليست مفزعة)، ورائعة للدولار، كما أنها ستزيد عائدات الأسهم بفعل خفض الضرائب على الشركات والتحرر من القيود التنظيمية.

    كما تستند هذه التداولات إلى أنه من شأن هذه التخفيضات الضريبية ذاتها أن تزيد من اقتراض الحكومة، وتخفض أسعار السندات وترفع العائدات، ولكن ليس بالقدر الكافي لزعزعة استقرار الاقتصاد الأميركي وضرب عائدات سوق الأسهم، وكل هذا من شأنه أن يرفع قيمة الدولار، الذي تحرك متماشيا مع الفائدة على السندات الأميركية لأجل 10 سنوات في السنوات الأخيرة، وفق الصحيفة.

    رهان غريب

    وذكرت الصحيفة أنه قد يبدو غريبًا أن احتمال التدهور المالي وارتفاع الأسعار بشكل أسرع قد يكون إيجابيا للعملة الأميركية، وفي العموم، تفقد العملات قيمتها عندما تتدهور المالية العامة وترتفع معدلات التضخم، لكن الدولار يلعب دورًا فريدًا في النظام المالي العالمي بوصفه مصدرا نهائيا للأصول السائلة الآمنة، وتميل العائدات الأعلى على سندات الخزانة إلى جعل الاحتفاظ بالدولار أكثر جاذبية، حتى عندما تكون نتاجا للإسراف المالي.

    ويتوقع أولئك الذين اشتروا الأصول المرجح ارتفاعها مع فوز ترامب أن تستمر هذه الديناميكية، كما يعتقدون أن تهديد ترامب بزيادة التعريفات الجمركية من شأنها أن ترفع قيمة الدولار، فمن شأن إعاقة الواردات أن تؤدي إلى خروج دولارات أقل من الولايات المتحدة، مما يدفع سعر العملة الخضراء إلى الارتفاع.

    لكن ثمة 4 طرق على الأقل يمكن أن يضعف بها ترامب الدولار، تدعو إلى الحذر من تداولات ترامب، وهي كما يلي وفق ما ذكرته الصحيفة:

    1- السياسة النقدية

    قد يتخذ ترامب خطا أكثر قوة تجاه مجلس الاحتياطي الفدرالي (البنك المركزي) مقارنة بفترة ولايته الأولى، من خلال ترهيب المؤسسة لإجبارها على إبقاء أسعار الفائدة منخفضة أو حتى التدخل في استقلالها.

    وثمة كثير من الأسباب للاعتقاد أن مجلس الاحتياطي الفدرالي قد يقاوم ترامب، لكن إذا نجح، فإن خفض أسعار الفائدة إلى ما دون المستوى المناسب مع التضخم سيؤدي إلى ضعف الدولار.

    ولن ينزعج ترامب من هذه النتيجة، فقد قال لوكالة بلومبيرغ إن أميركا “تعاني مشكلة عملة كبيرة”. ويرى أن قوة الدولار -التي يلقي ترامب باللوم فيها جزئيا على التلاعب بالعملة من جانب الشركاء التجاريين- أضرت بالمصنعين الأميركيين بجعل سلعهم أقل تنافسية مقارنة بنظيرتها على المستوى الدولي (بارتفاع سعرها مع احتساب أسعار الصرف للمستوردين)، وبالتالي كلفتهم وظائف.

    ويعد وروبرت لايتهايزر، المستشار التجاري لترامب، منتقدا آخر لقوة الدولار.

    2- التعريفات الجمركية

    ووفق الصحيفة، فإن الرغبة في إضعاف الدولار شيء، وإضعافه بالفعل شيء آخر تماما، ويتوقع معظم المتداولين أن يتذمر ترامب من أن الدولار كان قويا جدًا حتى مع دفع سياساته العملة إلى الارتفاع، ومع ذلك، ثمة فرصة لأن تمثل تعريفاته الجمركية بداية في مفاوضات لتجنيد شركاء تجاريين في جهد جماعي لإسقاط الدولار، كما حدث في عهد رونالد ريغان في الثمانينيات، وهو سبب ثانٍ للحذر من تداولات ترامب.

    3- المناكفات التجارية

    تاريخيا، كانت البنوك المركزية تميل إلى رفع سعر الصرف في الأمد القريب، ثم خفضه في الأمد الأبعد، وغالبا ما يكون التأثير الأولي لمزيد من المناكفة التجارية هو انخفاض الواردات والصادرات، فضلا عن ضعف الاقتصاد المحلي، ومن ثم سيؤدي ضعف الاقتصاد إلى انخفاض الفائدة، مما يقلل من جاذبية العملة ويدفعها إلى الانخفاض.

    4- السياسة الخارجية

    لاحظ باري آيكنجرين من جامعة كاليفورنيا في بيركلي، في مقال نُشر عام 2019، أن البلدان التي تتمتع بضمان أمني أميركي تحتفظ بقدر أكبر من احتياطاتها بعملة القوة الضامنة.

    وضرب آيكنجرين الذي درس الأسس الجيوسياسية للعملات الدولية مثلا باليابان التي تحتفظ بقدر أكبر من احتياطاتها بالدولار مقارنة بالصين، وحتى ألمانيا تحتفظ بنسبة أعلى من احتياطاتها بالدولار مقارنة بفرنسا، التي تمتلك سلاحها النووي الخاص.

    ومن ثم، فإنه في حال تخلي أميركا عن وعودها الأمنية لحلفائها، كما هدد ترامب من حين لآخر، يعتقد آيكنجرين وزملاؤه أن أسعار الفائدة الأميركية قد ترتفع بنحو 0.8% وأن ينخفض الدولار.

  • والز يتوعد ترامب بالهزيمة:لن نضطر لرؤيته على الشاشة مرة أخرى

    والز يتوعد ترامب بالهزيمة:لن نضطر لرؤيته على الشاشة مرة أخرى

    قال المرشح الديمقراطي لمنصب نائب الرئيس تيم والز، الاثنين، إنه إذا نجح هو ونائبة الرئيس كامالا هاريس في هزيمة الرئيس السابق دونالد ترمب في انتخابات 2024، فلن يضطر الناخبون “لرؤية هذا الرجل على شاشات التلفزيون أو الاستماع إليه مرة أخرى”.

    وأضاف حاكم ولاية مينيسوتا، في تجمع انتخابي بولاية ويسكونسن، قبل ساعات من الانتخابات: “فكروا كم سيكون الأمر رائعاً، سننجز هذا الأمر..سنفوز، وعندما يتم ذلك لن نضطر أبداً لرؤية هذا الرجل على التلفاز، أو الاستماع إليه مرة أخرى”، في إشارة إلى ترمب.

    وتابع مازحاً: “غداً يوم مهم، لكن ليس لأنه الموعد النهائي لإتمام الصفقات في دوري كرة القدم الأميركي، وربما نحتاج إلى بعض المساعدة”. 

    والثلاثاء، هو اليوم الأخير الذي يمكن لفرق دوري كرة القدم الأميركي إجراء الصفقات فيه، وهو كذلك اليوم الذي تختار فيه الولايات المتحدة رئيسها المقبل.

    تكرار السيناريو 

    وكان بريد إلكتروني داخلي لحملة الرئيس الأميركي السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترمب، قد أظهر استعدادها لكلا النتيجتين “الفوز أو الخسارة” في الانتخابات المقررة، الثلاثاء، وسط توقعات بتكرار سيناريو انتخابات 2020 التي يرفض ترمب حتى الآن، الاعتراف بخسارتها أمام الرئيس الحالي جو بايدن.

    وقال موقع “أكسيوس” الإخباري الأميركي، الاثنين، إن البريد حمل “اعترافاً سرياً” بأن الرئيس السابق قد يخسر السباق نحو البيت الأبيض، على غير ما جرت عليه العادة في أن تقتصر توقعات ترمب وحملته على “السيناريوهات الوردية المتفائلة”.

    ووفقاً للموقع، قدم بريد إلكتروني أُرسل إلى موظفي الحملة، الجمعة الماضي، رؤية واضحة لما يمكن أن يحدث في الانتخابات المرتقبة.

    واستخدم البريد الإلكتروني الداخلي للحملة، والذي حدد خطط مرحلة ما بعد الانتخابات، عبارات مثل “إذا انتصرنا”، و”بغض النظر عن نتيجة الانتخابات”، ما اعتبر اعترافاً بأن الحملة تتوقع كلا النتيجتين “الفوز والخسارة” في السباق الرئاسي.

    وتأتي هذه الرسالة “الواقعية” في الوقت الذي تُظهر حملة ترمب، وبشكل علني ثقتها بالفوز في الانتخابات، كما تنشر استطلاعات رأي تُظهر احتمال فوز ترمب على منافسته الديمقراطية كامالا هاريس بسهولة، وفقاً للموقع.

  • دي فانس يحث على التصويت لصالح ترامب: سنخرج القمامة من واشنطن

    دي فانس يحث على التصويت لصالح ترامب: سنخرج القمامة من واشنطن

    في الساعات الأخيرة من الانتخابات الأميركية، حث المرشح الجمهوري لمنصب نائب الرئيس جي دي فانس الناخبين في ولاية جورجيا على المشاركة في التصويت، مؤكداً أهمية هذه اللحظة في تغيير السياسات القائمة بالولايات المتحدة، منتقداً المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس.

    ونقلت شبكة CNN الأميركية عن دي فانس قوله، خلال تصريحات بتجمع انتخابي حاشد في أتلانتا: “لقد انتهينا من التصويت المبكر في الولاية، وغداً (بالتوقيت المحلي الأميركي) هو اليوم المهم.. يوم التصويت من أجل التغيير، وخفض أسعار المواد الغذائية، وتوفير الإسكان بأسعار معقولة، وإغلاق الحدود، غداً هو يوم منتظر لجعل دونالد ترمب رئيساً للولايات المتحدة”. 

    وأشار دي فانس إلى أن الرئيس الأميركي جو بايدن فاز بفارق ضئيل في “ولاية الخوخ” (جورجيا) في عام 2020، إذ هزم منافسه الجمهوري ترمب بفارق أقل من نقطة مئوية واحدة، ليصبح أول مرشح رئاسي ديمقراطي يفوز بأصوات الولاية منذ ما يقرب من ثلاثة عقود. 

    وتابع دي فانس ممازحاً الحضور: “إليكم الطلب الذي سأطلبه من كل شخص هنا، أريد من كل واحد منكم أن يخرج مرة أخرى ويصوت لصالح دونالد ترمب 10 مرات”، لافتاً إلى أن هذا التصريح سيجعله يتصدر عناوين الصحف بتهمة تزوير الانتخابات.  

    وقال: “الطريقة القانونية للتصويت 10 مرات هي أن تذهبوا إلى مراكز الاقتراع وتطلبوا من 9 من أصدقائكم وأفراد عائلاتكم أن يذهبوا معكم”. 

    دي فانس: سنُخرج القمامة من واشنطن

    وانتقد دي فانس المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس بسبب سياسات إدارة بايدن، واستخدم لغة “حادة” أثناء حديثه عن الهجرة في جورجيا، قائلاً: “في غضون يومين، سنقوم بإخراج القمامة من واشنطن العاصمة، وهذه القمامة تحمل اسم كامالا هاريس”. 

    وسعى دي فانس، في ثالث محطاته الأربع في الولايات المتأرجحة، إلى ربط المرشحة الديمقراطية بإدارة بايدن، كما تفاخر بالدعم الواسع الذي يحظى به ترمب. 

    وقال في هذا الصدد: “الحجة الرئيسية لحملتهم هي أن (المرشح الديمقراطي لمنصب نائب الرئيس) تيم والز وهاريس لا علاقة لهما بسياسات الأشهر الثلاثة الماضية، رغم أن الأخيرة هي نائبة الرئيس الحالي للولايات المتحدة”. 

    وأضاف: “عندما تضع جهاز التلقين أمامها، ستتحدث هاريس كثيراً عما تريد إنجازه، لكن أعتقد أننا جميعاً نقول: كامالا، إذا كنتِ تريدين فعل كل هذه الأمور، فلماذا لم تفعليها (أثناء وجودك في منصبك كنائبة للرئيس)؟”. 

    ووصف دي فانس الحزب الجمهوري بأنه بمثابة “خيمة كبيرة” (أي يتقبل العديد من الآراء المتنوعة)، مشيراً إلى حاكم جورجيا بريان كيمب والسفيرة الأميركية السابقة نيكي هيلي، التي لم تنضم أبداً إلى ترمب في حملته الانتخابية، وقال: “لدينا نائب حاكم ولاية جورجيا والحاكم نفسه، ونيكي هيلي على اليمين، وتولسي جابارد وبوبي كينيدي على اليسار، هذه خيمة كبيرة، ولذا فالأمر لا يتعلق فقط بالفريق الأحمر ضد الفريق الأزرق”. 

    وقالت CNN إنه رغم أن كيمب يدعم ترمب، إلا أنه لم يصوت له في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري، كما رفض الدعوة إلى عقد جلسة تشريعية خاصة لمساعدة الرئيس السابق في محاولته قلب نتائج الانتخابات الرئاسية لعام 2020 في جورجيا. 

  • ترامب وهاريس بانتخابات الرئاسة الأمريكية.. متى نعرف الفائز؟

    ترامب وهاريس بانتخابات الرئاسة الأمريكية.. متى نعرف الفائز؟

    • بنسلفانيا وويسكونسن:

    تفرض القوانين الانتخابية للولايتين المتأرجحتين الانتظار حتى يوم الانتخابات، لبدء معالجة وفرز بطاقات الاقتراع المرسلة بالبريد، وهذا التأخير يعني أن النتائج النهائية في هاتين الولايتين الحاسمتين قد تتأخر، ما يؤثر على سرعة تحديد الفائز في الانتخابات. 

    وتغلق بنسلفانيا، الولاية التي يعتقد الكثيرون أنها ستقرر الرئاسة، صناديق الاقتراع في الساعة الثامنة مساءً، إذ أعلنت الولاية فوز بايدن العام 2020، بعد 4 أيام من إغلاق الصناديق. 

    أما ويسكونسن، فتغلق صناديق اقتراعها في التاسعة مساءً، وفي عام 2020 تم إعلان فوز بايدن في ولاية ويسكونسن في وقت مبكر من صباح اليوم التالي لإغلاق صناديق الاقتراع. 

    ويتوقع مسؤولو الانتخابات في ميلووكي، أكبر مدن ويسكونسن ومعقل الديمقراطيين، الحصول على نتائج غير رسمية كاملة بعد منتصف ليل الانتخابات، لكن بشكل عام، يُتوقع تأخر النتائج في الولايتين لأيام. 

    تغلق صناديق الاقتراع في ولاية أريزونا في الساعة 9 مساءً، ورغم أن الولاية تسمح بفرز بطاقات الاقتراع بالبريد بعد بدء التصويت المبكر، لا تنشر أي نتائج للانتخابات حتى تظهر نتائج جميع الدوائر الانتخابية أو بعد ساعة واحدة من إغلاق صناديق الاقتراع. 

    وتبدأ المقاطعات بنشر نتائج بطاقات الاقتراع البريدية التي تم استلامها قبل عدة أيام من يوم الانتخابات، وتشكل هذه البطاقات نسبة كبيرة من إجمالي الأصوات، لكن فرز الأصوات الأخرى يستغرق وقتاً أطول.

    وبعد ذلك، تبدأ المقاطعات بفرز أصوات الناخبين الذين أدلوا بأصواتهم شخصياً في مراكز الاقتراع يوم الانتخابات، وهذه النتائج قد لا تُعلن إلا بعد مرور عدة ساعات، أما الأصوات البريدية التي تصل في يوم الانتخابات أو التي تصل في اليوم السابق مباشرة، فسيتم فرزها بشكل متتابع على مدار الأيام التالية. 

    تغلق نيفادا صناديق الاقتراع في الساعة العاشرة مساءً، ولن تُعلن أي نتائج حتى ينتهي آخر ناخب من التصويت، حتى لو كان ذلك بعد ساعات من إغلاق صناديق الاقتراع رسمياً.

    وبعد هذا الوقت تُعلن المقاطعات جميع النتائج التي تم احتسابها حتى تلك اللحظة، والتي تشكل عادةً نسبة كبيرة من إجمالي الأصوات. 

    ومع ذلك، تسمح ولاية نيفادا بفرز بطاقات الاقتراع بالبريد لمدة تصل إلى 4 أيام بعد الانتخابات، بشرط ختمها بالبريد في يوم الانتخابات أو قبله. وهو ما قد يعني أنه قد يكون هناك أيام من الانتظار  للحصول على النتائج النهائية. 

    • نورث كارولينا:

    تعد نورث كارولينا، التي تغلق فيها صناديق الاقتراع في السابعة والنصف مساءً، من أولى الولايات المتأرجحة بجانب جورجيا التي قد تقدم مؤشراً أو علامة مبكرة عن النتائج الرئاسية. 

    ويُتوقع أن تسير عملية فرز الأصوات بشكل أسرع في تلك الولاية، حيث ستُعلن أولاً نتائج الأصوات المبكرة وبطاقات الاقتراع الغيابية التي وصلت قبل يوم الانتخابات، وذلك في خلال ساعتين من إغلاق الصناديق. وتُمثل هذه الأصوات غالبية أصوات الولاية. 

    وسيستمر فرز أصوات الناخبين الذين أدلوا بأصواتهم يوم الانتخابات حتى الساعات الأولى من صباح اليوم التالي. 

    على عكس بنسلفانيا وويسكونسن اللتين لا تسمحان بفرز الأصوات حتى بدء التصويت الشخصي، تسمح ميشيجان بالبدء في فرز الأصوات قبل أسبوع واحد من يوم الانتخابات، لكن لا يُسمح بالكشف عن النتائج حتى إغلاق صناديق الاقتراع. 

    ويُتوقع من الولاية، التي تغلق صناديقها بحلول الساعة الثامنة مساءً وفي بعض المناطق الأخرى 9 مساءً، أن تخرج النتائج العامة غير الرسمية في اليوم التالي للانتخابات، وهو ما حدث في انتخابات 2020، بحسب “ذا هيل“.

    مع ظهور النتائج الأولية من جورجيا، التي تغلق فيها صناديق الاقتراع في السابعة مساءً، قد تتشكل صورة المرشح الأقرب للفوز، رغم كونه مؤشر غير مضمون. 

    وبعد انتخابات 2020، أقرت الولاية قوانين تساعد على تسريع عملية فرز الأصوات، حيث يُطلب من المقاطعات الإعلان عن نتائج الأصوات المبكرة وبطاقات الاقتراع الغيابية التي تم استلامها قبل يوم الانتخابات بحلول الساعة 8 مساءً. ومن المتوقع أن تمثل هذه الأصوات أكثر من نصف إجمالي الأصوات النهائية. 

    ثم تبدأ عملية فرز الأصوات الأخرى تباعاً، ويُتوقع أن تظهر النتائج منتصف الليل أو اليوم التالي للانتخابات على أقصى تقدير.

  • ترامب يهاجم بيلوسي قبيل الانتخابات: "أرغب بوصفها بكلمة تبدأ بحرف B"

    ترامب يهاجم بيلوسي قبيل الانتخابات: "أرغب بوصفها بكلمة تبدأ بحرف B"

    قال الرئيس السابق دونالد ترامب الثلاثاء خلال التجمع الأخير لحملته الانتخابية لدورة 2024 إنه يريد أن يطلق على رئيسة مجلس النواب السابقة نانسي بيلوسي كلمة “تبدأ بحرف B”.
  • بتحذيرات ورسائل انتقادمية.. ترامب يختتم حملته بخطاب أكثر قتامة

    بتحذيرات ورسائل انتقادمية.. ترامب يختتم حملته بخطاب أكثر قتامة

    أنهى الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، الذي قال في ولاية بنسلفانيا الأحد إنه يندم على ترك البيت الأبيض في عام 2021، حملته الرئاسية في عام 2024 بالطريقة التي بدأها بها – حيث أطلق موجة من الخطاب العنيف والمهين والتحذيرات المتكررة من أنه لن يقبل الهزيمة إذا حدثت.