الوسم: جديدة

  • جائزة جديدة للمصري عمر مرموش مع آينتراخت فرانكفورت

    جائزة جديدة للمصري عمر مرموش مع آينتراخت فرانكفورت

    فاز اللاعب المصري عمر مرموش بجائزة أفضل لاعب في صفوف نادي آينتراخت فرانكفورت الألماني، في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
  • الانتخابات الأمريكية ـ تحذيرات جديدة من التدخل الأجنبي – DW – 2024/11/5

    الانتخابات الأمريكية ـ تحذيرات جديدة من التدخل الأجنبي – DW – 2024/11/5

     

    في الساعات الأخيرة قبل بدء التصويت النهائي في  الانتخابات الرئاسية الأمريكية اليوم الثلاثاء (الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني 2024) حاول المرشحان للرئاسة الأمريكية  لكسب ودر الناخبين  في ما يعرف بالولايات المتأرجحة .

    وشجع المرشح الجمهوري دونالد ترامب على صدام بين المهاجرين والرياضيين المحترفين، ودعا إلى فرض عقوبة الإعدام على المهاجرين الذين يقتلون مواطنين أمريكيين أو عناصر من الشرطة.

    وفي حديثه في بيتسبرغ بولاية بنسلفانيا، إحدى الولايات المتأرجحة، أعرب ترامب عن استيائه مرة أخرى من تدفق المهاجرين عبر الحدود الجنوبية للولايات المتحدة، واقترح أن يتصارع الرياضيون من جامعة ولاية بنسلفانيا معهم. وقال: “هؤلاء الشباب من ولاية بنسلفانيا، أردتهم أن يتصارعوا مع المهاجرين.”

    وفي وقت لاحق دعا إلى أشد العقوبات على المهاجرين الذين يقتلون مواطنين أمريكيين أو عناصر من الشرطة.

    يذكر أن ترامب / 78 عاما/ جعل من تقييد الهجرة غير القانونية أحد القضايا المحورية في حملته الانتخابية، حيث صور المهاجرين مرارا كأعداء للولايات المتحدة وأثار مشاعر مناهضة للأجانب بادعاءات زائفة.

    وتعهد المرشح الجمهوري “بقيادة الولايات المتحدة والعالم” نحو “قمم مجد جديدة” في كلمته الختامية في تجمعه الانتخابي الأخير. وقال للحشود في غراند رابيدز في ولاية ميشيغن المتأرجحة “بتصويتكم يمكننا حل كل مشكلة تواجهها بلادنا وقيادة الولايات المتحدة لا بل العالم نحو قمم مجد جديدة”.

    من جانبها حذّرت المرشّحة الديموقراطية للانتخابات كامالا هاريس خلال آخر تجمّع انتخابي كبير لها صباح الإثنين، قبيل ساعات من افتتاح مراكز الاقتراع، من أنّ “هذه قد تكون واحدة من أكثر الانتخابات تقاربا في النتائج في التاريخ. كلّ صوت مهمّ”.

    وقالت نائبة الرئيس “لدينا الفرصة لأن نطوي أخيرا صفحة عقد من مشروع سياسي قاده الخوف والانقسام”، في إشارة إلى منافسها الديموقراطي دونالد ترامب الذي لم تسمّه.

    وخصصت هاريس معظم يومها الأخير في الحملة الانتخابية للوصول إلى  الناخبين اللاتينيين  في ولاية بنسلفانيا، وهي ولاية متأرجحة يعتبرها الديمقراطيون جزءا من “الجدار الأزرق” في المجمع الانتخابي.

    يختار الأمريكيون اليوم رئيسهم الجديد وعلى ماذا يصوّتون أيضا؟

    To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video

    قلق من التدخل الأجنبي

    يعتري القلق الاستخبارات الوطنية ومكتب التحقيقات الاتحادي ووكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية من التدخل في الانتخابات الأمريكية، بعد تحذيرات صدرت يوم الجمعة بشأن هذا التدخل.

    وقالت الوكالات الثلاث إنها “رصدت خصوما أجانب، وخصوصا روسيا، يقومون بعمليات تأثير إضافية تهدف إلى تقويض ثقة الجمهور في نزاهة الانتخابات

    الأمريكية وإثارة الانقسامات بين الأمريكيين”. وأوضحت أن هذه الجهود ستتكثف طوال يوم الثلاثاء، يوم الانتخابات، وما بعده، وستكون مركزة على الولايات السبع الرئيسية التي قد تحسم الفائز في التصويت وهي: أريزونا ونيفادا وميشيجان وويسكونسن وبنسلفانيا وجورجيا ونورث كارولاينا.

    وجاء في البيان المشترك: “تعد روسيا التهديد الأكثر نشاطا”. وقال الفريق إن “جهات التأثير” المرتبطة بروسيا تنتج مقاطع فيديو وأخبارا مزيفة لتقويض شرعية الانتخابات، وتخويف الناخبين من العملية، وإيهامهم بأن أشخاصا من ذوي الآراء السياسية المعاكسة يستخدمون العنف ضد بعضهم البعض.

    وجاء في البيان أيضا أن إيران أطلقت “أنشطة سيبرانية خبيثة” تهدف إلى التأثير سلبا على ترامب. كما تحاول الحكومة في طهران التأثير على الانتخابات من خلال مقاطع فيديو ومنشورات مزيفة تهدف إلى تأجيج العنف. وأضاف مسؤولو الاستخبارات أن إيران لا تزال مصممة على الثأر لمقتل قاسم سليماني، الذي قتل في العراق في غارة جوية أمريكية بأمر من ترامب في يناير/كانون الثاني .2020

    ع.ج.م/ح.ز (رويترز، د ب أ، أ ف ب)

  • ترمب يعد بـ«قيادة الولايات المتحدة والعالم» نحو «قمم مجد جديدة»

    ترمب يعد بـ«قيادة الولايات المتحدة والعالم» نحو «قمم مجد جديدة»

    تعهد المرشح الجمهوري دونالد ترمب اليوم (الثلاثاء) «بقيادة الولايات المتحدة والعالم» نحو «قمم مجد جديدة» في كلمته الختامية في تجمعه الانتخابي الأخير.

    وقال للحشود في غراند رابيدز في ولاية ميشيغان المتأرجحة: «بتصويتكم يمكننا حل كل مشكلة تواجهها بلادنا وقيادة الولايات المتحدة لا بل والعالم نحو قمم مجد جديدة»، حسبما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية».

    وفي حديث ترمب في بيتسبرغ بولاية بنسلفانيا، إحدى الولايات المتأرجحة، دعا إلى فرض عقوبة الإعدام على المهاجرين الذين يقتلون مواطنين أميركيين أو عناصر من الشرطة، وفي خطوة اعتبرت صداماً بين المهاجرين والرياضيين المحترفين.

    وأعرب ترمب عن استيائه مرة أخرى من تدفق المهاجرين عبر الحدود الجنوبية للولايات المتحدة، واقترح أن يتصارع الرياضيون من جامعة ولاية بنسلفانيا معهم. وقال: «هؤلاء الشباب من ولاية بنسلفانيا، أردتهم أن يتصارعوا مع المهاجرين».

    وفي وقت لاحق دعا إلى أشد العقوبات على المهاجرين الذين يقتلون مواطنين أميركيين أو عناصر من الشرطة.

    يذكر أن ترمب (78 عاماً) جعل من تقييد الهجرة غير القانونية إحدى القضايا المحورية في حملته الانتخابية، حيث صور المهاجرين مراراً كأعداء للولايات المتحدة، وأثار مشاعر مناهضة للأجانب بادعاءات زائفة.

  • إصابة جديدة لنيمار.. مدرب الهلال يكشف طبيعتها ومدة غياب اللاعب

    إصابة جديدة لنيمار.. مدرب الهلال يكشف طبيعتها ومدة غياب اللاعب

    تعرض اللاعب نيمار دا سيلفا للإصابة، خلال مباراة فريقه الهلال السعودي واستقلال طهران الإيراني، على أرض ملعب المملكة أرينا، الاثنين، ضمن منافسات الجولة الرابعة من دوري أبطال آسيا للنخبة.
  • “تحالفات أوروبية جديدة” تترقب عودة ترمب إلى البيت الأبيض

    “تحالفات أوروبية جديدة” تترقب عودة ترمب إلى البيت الأبيض

    يستعد أقرب حلفاء واشنطن في أوروبا لاحتمالية عودة الرئيس السابق دونالد ترمب إلى البيت الأبيض، حيث يبذلون جهوداً مكثفة للتعامل مع ما قد يترتب على ذلك من تغييرات في العلاقات عبر المحيط الأطلسي. 

    وبحسب تقرير لصحيفة “واشنطن بوست” الأميركية، يستعد حلفاء الولايات المتحدة في القارة العجوز لاحتمال حدوث انقطاع في العلاقات عبر الأطلسي في حال فوز ترمب في انتخابات الرئاسة المقررة الثلاثاء، إلّا أن صناع السياسات الأوروبيين يقولون إنهم باتوا أكثر استعداداً لولايته الثانية المحتملة، لأنهم تعلموا كيفية ممارسة الدبلوماسية المطلوبة، بالإضافة إلى قيامهم بإعداد خطط طوارئ مختلفة بشأن الأمن والتجارة.

    مع ذلك، يقول المسؤولون الأوروبيون إن هذه الاستعدادات لم تُقلل من حدة المخاوف بشأن عودة الرئيس السابق الذي هدد سابقاً بتفكيك حلف شمال الأطلسي “الناتو”، وتعهد بفرض تعريفات جمركية باهظة على الواردات، وقال إنه سيعيد انسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ مرة أخرى.




    أوروبا دون قائد

    ويعترف هؤلاء المسؤولون، بأن أوروبا الآن أقل استعداداً في بعض الجوانب للتعامل مع ترمب مما كانت عليه من قبل، ففي المرة الأخيرة التي كان فيها في البيت الأبيض، واجه الرئيس السابق “صاحبة القرار الأوروبي” وهي المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل، لكن القارة تفتقد اليوم وجود قائد بنفس مكانتها ليكون بمثابة ثقل موازن، إذ بات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ضعيف سياسياً بعد خسارته الأغلبية الحاكمة.

    كما أن المستشار الألماني أولاف شولتز عالق في صراعات داخل الائتلاف الحكومي ويواجه صعود اليمين المتطرف، فيما وصلت معدلات تأييد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إلى أدنى مستوياتها على الإطلاق بعد ما يقارب الـ4 أشهر فقط على وصوله إلى منصبه.

    ونقلت الصحيفة عن 15 من صناع السياسات والسياسيين والدبلوماسيين والمحللين البارزين في 5 دول أوروبية أنه بغض النظر عمَّن سيفوز في الانتخابات الأميركية، فإن أوروبا تتوقع اختباراً قادماً بشأن مدى اعتمادها على الولايات المتحدة.

    وعلى الرغم من إعلان نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس أن حلف شمال الأطلسي سيظل مُحصناً، فإن بعض كبار المسؤولين والدبلوماسيين الأوروبيين يعتقدون أنها ستتبع خُطى الرئيس السابق باراك أوباما وليس جو بايدن، وأنها ستحول انتباه الولايات المتحدة نحو شرق آسيا في حال فوزها في الانتخابات.

    صفقة أكثر واقعية

    ومن المؤكد أن مستشار هاريس للأمن القومي، فيليب جوردون، هو خبير في الشؤون الأوروبية وداعم لاستمرار تقديم المساعدات لأوكرانيا، لكنه يدعو أيضاً إلى تبني “صفقة أكثر واقعية بين أوروبا والولايات المتحدة”.

    وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الألمانية مايكل شتيمبفل: “هناك شيء واحد واضح الآن وهو أننا لا نجلس هنا خائفين ولا نعرف كيف نتصرف، فبغض النظر عمن سيفوز في الانتخابات الأميركية، فإن تركيز انتباه الولايات المتحدة في المستقبل سيتوجه بشكل متزايد نحو منطقة المحيطين الهندي والهادئ، ولذلك فإنه سيتعين على الأوروبيين بذل المزيد من الجهود من أجل أمنهم”.

    لكن المخاوف التي أعرب عنها المسؤولون الأوروبيون تتركز بشكل كبير على ترمب، إذ نقلت الصحيفة عن دبلوماسيين قولهم إن هناك فريق عمل في مقر الاتحاد الأوروبي يُركز الآن بشكل أساسي على وضع بعض الاستراتيجيات استعداداً لعودته.

    الاستعداد لحرب تجارية

    كان ترمب فرض رسوماً جمركية على الصلب والألومنيوم الوارد من الاتحاد الأوروبي في ولايته الأولى، لكنه يقول إنه سيذهب إلى أبعد من ذلك في حال فوزه، إذ يروج لأكبر زيادة في التعريفات الجمركية منذ ما يقرب من قرن من الزمان.

    وقالت الصحيفة إن مسؤولي الاتحاد الأوروبي أعدوا قوائم برسوم جمركية انتقامية، بينما يضعون أيضاً استراتيجيات للتفاوض، إذ يعتقدون أنهم قد يتمكنوا من تهدئة ترمب من خلال تقديم التعاون ضد الممارسات التجارية الصينية غير العادلة أو التعهد بزيادة الواردات الأميركية، وفقاً لما نقلته عن مسؤولين أوروبيين.

    ويعتقد دبلوماسي من الاتحاد الأوروبي، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته: “أن هناك شعوراً بأننا يجب أن نكون مستعدين بشكل أفضل، وألا نعتقد بأنه لمجرد أننا نأمل ألا تحدث حرب تجارية، فإنها لن تحدث”.

    أمن أوروبي “مُحصَن ضد ترمب”

    وذكرت “واشنطن بوست” أن المناقشات الجارية في بروكسل، العاصمة الإدارية للاتحاد الأوروبي ومقر “الناتو”، باتت تتضمن محادثات بشأن تبني ترتيبات أمنية لتحصين القارة ضد ترمب.

    ولفتت الصحيفة في التقرير الذي نشرته السبت، إلى أن التزام المرشح الجمهوري في دعم أوكرانيا ضد روسيا لا يبدو مؤكداً، وذلك بالنظر إلى أنه يلقي باللوم على الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في اندلاع الحرب الروسية على أوكرانيا، كما أنه رفض التصريح بأنه يريد انتصار كييف في هذه الحرب، فضلاً عن إشارته، سراً، إلى أنه سينهي الحرب بالضغط على الأخيرة للتنازل عن الأراضي، وفقاً لما نقلته عن مصادر مطلعة على خطط الرئيس السابق.

    وللتحوط ضد احتمال حدوث تغيير في سياسة البيت الأبيض تجاه أوكرانيا، أصرّ المسؤولون الأوروبيون على دفع حزم المساعدات قبل انتخابات نوفمبر الجاري، كما تولت قيادة جديدة لحلف شمال الأطلسي بعض مسؤوليات وزارة الدفاع الأميركية “البنتاجون”، فيما يتعلق بتنسيق المساعدات العسكرية لكييف.

    وتابعت الصحيفة: “لا يوجد الكثير من الحديث عن جيش أوروبي في الوقت الحالي، لكن الحديث يتركز على الدفع نحو الاستقلال الاستراتيجي، والذي يشمل جهوداً تهدف إلى تعزيز إنتاج الأسلحة وتشكيل شراكات أمنية إقليمية”.

    ومع ذلك، فإنه في خضم هذه الجهود، يعترف المسؤولون الأوروبيون بأن خسارة الدعم الأميركي في مجال الدفاع سيوجه ضربة قاصمة للقارة، إذ كشفت الحرب في أوكرانيا مدى صعوبة وخطورة تحرك الأوروبيين بمفردهم.

    خارطة تحالفات جديدة

    كما قد تنطوي ولاية ترمب الثانية المحتملة، وفقاً للصحيفة الأميركية، على توترات دبلوماسية مع بعض حلفاء واشنطن التقليديين، كما أنها قد تشهد في نفس الوقت صعوداً لشخصيات من أقصى اليمين الأوروبي.

    وقال دبلوماسيون أوروبيون إنهم تعلموا كيفية التعامل مع ترمب، وهو ما يتمثل في كيفية “إرضاء غروره”، والسماح له بأن يزعم بأنه حقق شكلاً من أشكال النصر، مشيرين إلى أن الحكومات الأوروبية سعت أيضاً إلى تطوير المزيد من الاتصالات داخل معسكر الرئيس السابق والحزب الجمهوري مقارنةً بولايته الأولى.

    لكن المرشح الجمهوري لديه أشخاص مفضلين بشكل واضح في أوروبا، ومن بينهم رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، الذي أعلن الخميس، أنه “يأمل” في فوزه بالانتخابات.




    ويقول بيتر كريكو، وهو مدير مركز “بوليتيكال كابيتال” للأبحاث، ومقره بودابست: “سيواجه ترمب صعوبة في بناء علاقات جيدة مع الحكومتين الألمانية أو الفرنسية، ولذلك سيبحث عن قنوات خلفية، وسيكون أوربان سعيداً بأن يكون واحداً منها”.

    ورأت “واشنطن بوست” أن أوربان قد يظهر كمبعوث لترمب في أوروبا بشأن قضايا مثل سحب الدعم لأوكرانيا، ولكن ليس من الواضح عدد الزعماء الأوروبيين الآخرين الذين يمكن لرئيس الوزراء المجري أن يجعلهم إلى جانبه.

    ووفقاً للصحيفة، فإن رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني يمكن أن تكون حليفة أكثر تأثيراً، إذ تتشارك النجمة الصاعدة في أقصى اليمين في أوروبا مع ترمب في صداقة وثيقة مع الملياردير إيلون ماسك، وقد وصفها مسؤولو إدارته السابقة علناً بأنها “شريكة طبيعية”.

    مع ذلك، فإن هذه الشراكة ليست مضمونة بأي شكل، إذ يشير المسؤولون الإيطاليون إلى أن ميلوني كانت داعمة قوية لأوكرانيا وتتمتع بعلاقة ودية مع بايدن، كما أن انخفاض الإنفاق الدفاعي في روما سيصطدم بأكبر شكوى لترمب في أوروبا، وهي أن دول القارة لا تبذل جهداً كافياً في “الناتو”، ومن المرجح أيضاً أن تنظر رئيسة الوزراء الإيطالية إلى أوروبا باعتبارها أولوية قبل العلاقة مع الولايات المتحدة في حالة اندلاع حرب تجارية بسبب الرئيس السابق.

    وقال مسؤول أوروبي رفيع المستوى، مطلع على السياسة الإيطالية، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته : “لن تخاطر (ميلوني) من أجل ترمب، لأنها بحاجة إلى أوروبا”.

  • المتشككون في تغير المناخ يستعدون لـ”عودة ترمب” بخطط جديدة

    المتشككون في تغير المناخ يستعدون لـ”عودة ترمب” بخطط جديدة

    يستعد النشطاء الذين يشككون في حقيقة الاحتباس الحراري الناجم عن نشاط الإنسان، لاغتنام فرصتهم إذا فاز دونالد ترمب بولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية الأميركية المرتقبة، حسبما أشارت “بلومبرغ“.

    وبعدما تم تهميشهم طوال ولاية الرئيس جو بايدن، فإنهم الآن يستعدون لإعادة تشغيل محطات الطاقة التي تعمل بالفحم، وإلغاء النماذج المستخدمة في تقييم الحكومة الفيدرالية لحالة المناخ في البلاد وصياغة التقارير الأخرى.

    وفي حديث مع “بلومبرغ”، قال ستيف ميلوي، الذي عمل مستشاراً لفريق ترمب الانتقالي في وكالة حماية البيئة إنه “سيتم إعادة النظر في كل ما فعله بايدن”.

    وتقول الجماعات البيئية إن مثل هذه الإجراءات من شأنها أن تعكس تقدم الجهود الأميركية في مجال المناخ، بينما تقترب الأرض من تسجيل ارتفاع في درجة حرارتها بـ 1.5 درجة مئوية، وتزايد الكوارث الطبيعية التي يساهم فيها تغير المناخ.

    وقالت المديرة التنفيذية لمنظمة “إيفرجرين أكشن” لينا موفيت لـ”بلومبرغ”: “مع ترمب، سنسجل تراجعاً في وقت لا نستطيع تحمل ذلك على الإطلاق”، وأضافت: “هؤلاء لديهم أجندة من شأنها أن تسبب خسارة فرص العمل وترفع أسعار الكهرباء للأميركيين، ناهيك عن أنها ستكلف آلاف الأشخاص حياتهم”.

    رهان على ترمب

    ومن المتوقع إلى حد كبير أن تستمر المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس على مسار بايدن بشأن قضايا الطاقة، بما في ذلك السياسات التي تعزز الطاقة النظيفة وتعالج انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.

    ورفض ترمب في الماضي الاعتراف بظاهرة الاحتباس الحراري واعتبر أنها “خدعة”. وخلال فترة ولايته الأولى، أشاد أعضاء إدارته بالوقود الأحفوري، ورفضوا الإجماع العلمي بشأن تغير المناخ، وروجوا لفوائد زيادة ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي. 

    وعلى الرغم من أن ترمب أخرج الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ لعام 2015، وتمكن من إلغاء أو إبطاء عشرات القوانين البيئية، إلا أن العديد من التغييرات الجذرية التي سعى إليها المتشككون في المناخ لم تتحقق.

    وقال ستيف ميلوي، الذي كان مديراً لشركة تعدين الفحم “موراي إنرجي كورب”، إنه والمجموعات المتحالفة تعمل على خريطة طريق سياسية لإدارة ترمب المحتملة، على غرار مشروع 2025 لمؤسسة “هيريتيج”.

    وخلال ولاية ترمب الأولى، طرحت وكالة حماية البيئة قيوداً على استخدام البحث العلمي ما لم تكن المعلومات المنهجية والفنية وغيرها متاحة للجمهور. وقال المنتقدون إن هذه الخطوة ستعطل الأبحاث مثل دراسات الصحة العامة التي تحتوي على بيانات مرضى مجهولي الهوية.

    وقال جيمس تايلور، رئيس منظمة Heartland التي تنتقد “علم المناخ” إنه من بين الأهداف التي تستهدفها المنظمة، القيود التي فرضتها إدارة بايدن على محطات الفحم، وتوقف إصدار تصاريح تصدير الغاز الطبيعي المسال ومتطلبات الإبلاغ عن غازات الاحتباس الحراري.

    وتتماشى الكثير من هذه الأهداف مع تعهدات ترمب بالاستمرار في الاعتماد على الوقود الأحفوري، ومع رغبة قطاع النفط والغاز والفحم في في تغيير الإجراءات التنظيمية الحالية.

    أجندة شاملة

    ويستهدف المتشككون الآخرون، النموذج العلمي الذي يستخدمه الباحثون الفيدراليون لإنشاء التقييم الوطني للمناخ والتقارير الرئيسية الأخرى حول تغير المناخ. ووجدت أحدث نسخة من التقييم الوطني للمناخ، والتي صدرت العام الماضي، أن تغير المناخ كان سبباً في عدد من موجات الحر وحرائق الغابات.

    وذكر مايرون إيبيل، الذي قاد فريق ترمب في وكالة حماية البيئة، أنه يعتقد أن “تأثيرات الاحتباس الحراري المتواضع كانت مفيدة إلى حد كبير”. وأضاف أن بعض المجموعات تطالب بالتحقق من صحة النماذج العلمية المعتمدة.

    وأوضح جريج رايتستون، المدير التنفيذي لـ”تحالف ثاني أكسيد الكربون”، وهي منظمة غير ربحية هدفها المعلن هو توعية صناع السياسات وغيرهم بشأن فوائد ثاني أكسيد الكربون، أنه يسعى إلى إنشاء لجنة رئاسية لمراجعة علم المناخ. 

    وقال رايتستون: “لدينا من ينذرون بالمناخ على كل مستوى من مستويات الحكومة. نحن بحاجة إلى وجود واقعيين مناخيين لإجراء مناقشة مفتوحة وعادلة”. وتتفق الغالبية العظمى من علماء المناخ على أن درجة حرارة الأرض ترتفع، وأن النشاط البشري هو السبب الرئيسي.

    وتم اقتراح مثل هذه المراجعة خلال إدارة ترمب الأولى من قبل ويليام هابر، الذي كان مستشاراً في مجلس الأمن القومي في إدارة ترمب.

    وكشف هابر في مقابلة مع “بلومبرغ”، أن هذه المساعي تعثرت بعد مقاومة من الجمهوريين المعتدلين، الذين كانوا قلقين من أن ذلك قد يكلف ترمب أصوات النساء. ولكن إذا أعيد انتخابه، فلن يكون لدى ترمب نفس المخاوف السياسية التي تفرضها الانتخابات للترشح لولاية أخرى.

    واعتبر مدير مركز نزاهة المناخ ومقره واشنطن العاصمة كيرت ديفيز، أن مستوى التخطيط من جانب المتشككين يُظهِر أنهم أكثر استعداداً لولاية ثانية محتملة لترمب مقارنة بما كانوا عليه عندما فاز في عام 2016. مشيراً إلى أنه يخشى النتائج نظراً لخطورة تغير المناخ، وقال: “إبطل اللوائح التنظيمية، أو حتى إبطائها، أمر فظيع”.

  • إطلالة جديدة لنيمار خلال مباراة الهلال واستقلال طهران "تشعل تفاعلا"

    إطلالة جديدة لنيمار خلال مباراة الهلال واستقلال طهران "تشعل تفاعلا"

    تفاعل مستخدمون لمنصة “إكس” (تويتر سابقاً) مع إطلالة جديدة للاعب نيمار دا سيلفا، خلال مشاركته في مباراة بين الهلال السعودي واستقلال طهران الإيراني، على أرض ملعب الأول، الاثنين.
  • تعرف على أهداف مبادرة “بداية جديدة لبناء الإنسان” × 5 معلومات

    تعرف على أهداف مبادرة “بداية جديدة لبناء الإنسان” × 5 معلومات


    تعد مبادرة “بداية جديدة لبناء الإنسان المصري” هي إحدى المبادرات الرئاسية التي تهدف إلى تطوير الإنسان المصري عبر تعزيز التعليم، الثقافة، الصحة، والوعي المجتمعي، وتستهدف المبادرة إلى رفع كفاءة الفرد ليكون قادرًا على مواكبة التحديات المعاصرة، وتسعى إلى إحداث تأثير إيجابي في جودة حياة المواطن المصري على مختلف الأصعدة.


    وتتمثل أهداف مبادرة “بداية جديدة” في:


    1. تعزيز التعليم والتدريب: تعمل المبادرة على توفير فرص تدريب وتعليم متنوعة للشباب والكبار، من أجل تحسين المهارات وزيادة الفرص الوظيفية.


    2. تطوير قطاع الصحة: التركيز على برامج الوقاية والرعاية الصحية، مثل توفير حملات طبية للكشف المبكر عن الأمراض، ودعم الصحة النفسية والبدنية.


    3. دعم الثقافة والفنون: تعزيز الثقافة والفنون من خلال برامج تنموية تساهم في رفع الوعي الثقافي والانتماء الوطني.


    4. دعم ريادة الأعمال والمشاريع الصغيرة: توفير برامج دعم وتمويل للشباب لبدء مشاريعهم الخاصة، مما يعزز من النمو الاقتصادي ويوفر فرص عمل.


    5. تعزيز الوعي المجتمعي: العمل على نشر القيم الإيجابية وتقوية روح الانتماء والمواطنة بين مختلف فئات المجتمع.