الوسم: على

  • دراسة مثيرة تتنبأ.. متى وكيف تنتهي البشرية والحياة على الأرض؟

    دراسة مثيرة تتنبأ.. متى وكيف تنتهي البشرية والحياة على الأرض؟

    المرعب في الدراسة هو السبب الغريب وغير المتوقع الذي سيُطيح بالانسان وسيؤدي الى انقراض الجنس البشري من العالم
  • لقب "السيدة الأولى" سيختفي في حال فوز هاريس.. فماذا سيطلق على زوجها؟

    لقب "السيدة الأولى" سيختفي في حال فوز هاريس.. فماذا سيطلق على زوجها؟

    إيمهوف يعمل حاليًا كـ”السيد الثاني” للولايات المتحدة، ومحتمل أن يصبح لقبه “إفغوتس” (السيد الأول للولايات المتحدة)
  • كيف رد ترامب على سؤال حول إبلاغ أنصاره بعدم العنف إذا خسر الانتخابات؟

    كيف رد ترامب على سؤال حول إبلاغ أنصاره بعدم العنف إذا خسر الانتخابات؟

    قال الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، الثلاثاء، إنه لا يعتقد أنه يجب عليه إخبار أنصاره بعدم العنف إذا خسر الانتخابات الرئاسية، وأنهم يجب أن يقبلوا نتائج الانتخابات إذا خسر.
  • “نقل النواب” توافق على مشروع قانون بتعديل بعض أحكام قانون التجارة البحرية

    “نقل النواب” توافق على مشروع قانون بتعديل بعض أحكام قانون التجارة البحرية


    وافقت لجنة النقل والمواصلات بمجلس النواب خلال اجتماعها اليوم برئاسة النائب علاء عابد ، مشروع قانون مقدم من الحكومة بتعديل بعض أحكام قانون التجارة البحرية الصادر بالقانون رقم 8 لسنة 1990، وذلك وسط حضور المستشار محمود فوزي وزير الشئون النيابية والتواصل السياسى، وممثلي الحكومة.


    وقال النائب علاء عابد رئيس اللجنة أن تعديل بعض أحكام قانون التجارة البحرية يساهم في تيسير التجارة، وتحسين مؤشرات الأداء، وانتاج خدمات بحرية قادرة على المنافسة، وكذا تعظيم دور الأسطول التجاري البحري المصري من خلال الإحلال والتجديد وبناء السفن لزيادة الطالبة الاستيعابية للسفن المصرية ، وتوفير فرص العمل ، وتوفير أيضا العمله الصعبة.


    وأشار النائب علاء عابد، إلى أنه لم يك هناك فى فترة من الفترات اهتمام بالنقل البحري رغم أهمية إلى أن الرئيس السيسي قد وجه بالإهتمام بالنقل البحري لإدراكة لمدي أهمية النقل البحري.


    ومن جانبة قال النائب وحيد قرقر وكيل اللجنة ، أن قطاع النقل البحري يمكن أن يكون مصدر هام للعمله الصعبة  ، ودعم خطة مصر لزيادة الصادرات بكافة أنواعها إلى الأسواق الخارجية، وجعل مصر مركز لوجيستي.


    وبحسب المذكرة الإيضاحية فإن المشروع يهدف إلى تنمية وتعزيز حجم الأسطول التجاري البحري المصري بالتوسع في أسباب اكتساب السفن الجنسية المصرية ، بحيث لا يكتفي بالتملك كسبب وحيد لكسب السفينة الجنسية المصرية، وإنما تضاف طرق جديدة لكسب الجنسية المصرية كالإيجار العادي والإيجار التمويلي، والتي من شأنها أن تعزز حجم الأسطول التجاري مما يشكل انفتاحاً على النظم القانونية المقارنة والتي تتبناها أغلب دول العالم، ويسد الفجوة التمويلية بالعملات الأجنبية المتطلبة لنشاط تملك السفن، والذي يتسم بضخامة الاستثمارات وبطء استرداد رأس المال المستثمر والعائد عليه.


    وتستهدف الاستراتيجية الوطنية البحرية تنمية وتعزيز الأسطول التجاري البحري المصري باعتباره أحد ركائز التنمية للاقتصاد القومي، بما يسهم في نقل تجارة مصر الخارجية (الصادرات / الواردات)، وفتح أسواق جديدة أمام الصادرات المصرية مع الشركاء التجاريين خصوصاً بمحيط مصر الإفريقي والعربي وتحسين ميزان المدفوعات بتوفير النقد الأجنبي، وتوفير فرص عمل للكوادر والعمالة البحرية، مما يشكل ضرورة ملحة لتعظيم الأسطول التجاري البحري المصري وحاجته الملحة إلى الإحلال والتجديد وزيادة طاقته في ضوء الهدف الاستراتيجي بالمساهمة في نقل (25)% من تجارة مصر الخارجية على أسطولها التجاري بحلول عام 2030 لدعم الاقتصاد القومي المصري من ناحية البحر.

  • الانتخابات الأميركية.. 5 دوائر تحسم السيطرة على مجلس النواب

    الانتخابات الأميركية.. 5 دوائر تحسم السيطرة على مجلس النواب

    تواجه الأغلبية الضئيلة للجمهوريين في مجلس النواب الأميركي وضعاً حرجاً في انتخابات الثلاثاء، في ظل امتلاك كلا الحزبين فرصاً لتحقيق السيطرة على المجلس المقبل، بحسب شبكة ABC News الأميركية.

    ويشغل أكثر من عشرة أعضاء جمهوريين مقاعد في دوائر صوتت لصالح الرئيس جو بايدن في انتخابات الرئاسة الأميركية للعام 2020، ورغم ذلك، يواجه العديد منهم تحديات قوية للحفاظ على تلك المقاعد.

    وفي المقابل، يترشح عدد قليل من الديمقراطيين الحاليين أيضاً في دوائر صوتت لصالح الرئيس السابق دونالد ترمب قبل 4 سنوات، لكنهم يعملون بجد للتفوق على الحزب المهيمن في مناطقهم. 

    وأدى التقسيم الحزبي للدوائر الانتخابية إلى تقليص عدد المقاعد التنافسية في جميع أنحاء البلاد، لكن لا تزال هناك بضع عشرات من المقاعد المتاحة، التي تمثل مفتاح السيطرة على رئاسة المجلس، وفق ABC News. 

    الدائرة السابعة في فيرجينيا 

    ويمثل المقعد الشاغر الذي تركته النائبة الديمقراطية أبيجيل سبانبرجر، التي تترشح لمنصب حاكم ولاية فرجينيا في عام 2025، “مقياساً هاماً” لدعم الديمقراطيين بين الناخبين في الضواحي الذين لا يفضلون ترمب. 

    وصوتت هذه الدائرة الانتخابية، التي تمتد من الضواحي الوسطى لولاية فرجينيا قرب واشنطن إلى جبال بلو ريدج، ضد ترمب بفارق نقطتين في عام 2016 وبفارق 7 نقاط في عام 2020. 

    ويواجه الديمقراطي يوجين فيندمان الجمهوري ديرك أندرسون في هذه المنافسة. واكتسب فيندمان شهرة واسعة وقدرة قوية على جمع التبرعات بفضل شهرته وشقيقه ككاشفي فساد في عهد ترمب، وفي المقابل، يحصل أندرسون، وهو محارب قديم، على دعم خارجي كبير من مجموعات في واشنطن. 

    ويسعى فيندمان وأندرسون إلى ربط بعضهما البعض بالأجنحة الأكثر تطرفاً في حزبيهما. ويفتقر كلا المتنافسين، اللذان يخوضان الانتخابات للمرة الأولى، إلى علاقات سياسية راسخة مع الشخصيات المؤثرة في الدائرة. 

    وترى ABC News أن مثل هذه الدوائر تلعب دوراً حاسماً في معركة السيطرة على مجلس النواب، وأن قدرة الديمقراطيين على الاحتفاظ بمثل هذه المقاعد ضرورية لقلب موازين السيطرة في المجلس. 

    الدائرة الـ17 في نيويورك 

    فاز النائب الجمهوري مايك لولر بمقعده في مجلس النواب لأول مرة في عام 2022، مُسجلاً بذلك مفاجأة ضد النائب السابق شون باتريك مالوني، رئيس الذراع الانتخابية للديمقراطيين في مجلس النواب.

    والآن، سيتعين على لولر مواجهة النائب الديمقراطي السابق موندير جونز لضمان ولايته الثانية. 

    وفاز بايدن في دائرة لولر بفارق 10 نقاط قبل 4سنوات. ومع ذلك، لا يزال لولر يخوض سباقاً تنافسياً يمثل اختباراً لأداء الجمهوريين في دوراتهم الانتخابية الأولى في المنطقة خلال عام انتخابي رئاسي. 

    وأضافت الشبكة أن فوز لولر بمقعد الدائرة سيُعد مؤشراً عل قوة الجمهوريين في حماية نوابهم بالمناطق ذات الميول الديمقراطية. 

    الدائرة الثانية في نبراسكا 

    تخصص ولاية نبراسكا أصواتها في المجمع الانتخابي جزئياً حسب الدوائر الانتخابية، وتُعتبر الدائرة الثانية، التي تقع في أوماها، الدائرة التنافسية الوحيدة، ما جعلها تحظى باهتمام كبير في السباق الرئاسي. 

    وسعى ترمب والجمهوريون في الولاية جاهدين إلى تغيير قواعد الانتخابات المحلية إلى نظام “الفائز يأخذ كل شيء” بناءً على نتائج التصويت في الولاية، لكنهم فشلوا في ذلك. 

    ويعاني ترمب الآن من تراجع في استطلاعات الرأي وجمع التبرعات في الدائرة، ما يشير إلى تنازله عنها لصالح المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، التي كثفت جهودها الانتخابية هناك. 

    وقالت ABC News إن هذا الوضع جعل النائب الجمهوري المخضرم دون بيكون في موقف صعب، إذ يتنافس مرة أخرى مع توني فارجاس، العضو الديمقراطي في الهيئة التشريعية الوحيدة في نبراسكا. 

    الدائرة الثانية في نيو مكسيكو 

    تشهد الدائرة الثانية في نيو مكسيكو مواجهة ثانية بين النائب الديمقراطي جاب فاسكيز، الذي انضم لمجلس النواب لأول مرة في عام 2022، والنائبة الجمهورية السابقة يفيت هيريل التي هزمها فاسكيز قبل عامين. 

    وتتركز المنافسة بشكل كبير على قضايا ساخنة؛ حيث تعتبر مسألة الإجهاض من أهم القضايا بالنسبة لفاسكيز، بينما تركز هيريل على قضايا الهجرة.

    وتمتد الدائرة على طول 180 ميلًا من الحدود الأميركية المكسيكية. 

    ألاسكا 

    فازت النائبة الديمقراطية ماري بيلتولا بأول عضوية لها في مجلس النواب في عام 2022، في أول تجربة للانتخاب بنظام ترتيب المرشحين حسب التفضيل في ألاسكا، ويتعين عليها الآن تكرار هذا الإنجاز. 

    وثمة عقبة يتعين على بيلتولا التغلب عليها تتمثل في اتحاد الجمهوريين بشكل أكبر في انتخابات هذا العام خلف نيك بيجيتش، ما قد يقلل من انقسام الناخبين الجمهوريين حتى في نظام التصويت بترتيب المرشحين حسب التفضيل. 

    وفاز ترمب في ألاسكا بفارق 10 نقاط في انتخابات 2020، وتبتعد الولاية كثيراً عن أن تكون تنافسية على المستوى الرئاسي. 

  • الهيمنة على الكونغرس على المحك في معركة انتخابية متقاربة

    الهيمنة على الكونغرس على المحك في معركة انتخابية متقاربة

    ستلعب نتيجة هذه الانتخابات دوراً مهماً في تحديد مدى السهولة التي سيحكم بها من سيصل إلى البيت الأبيض إثر انتخابات اليوم الثلاثاء حتى انتخابات الكونغرس المقبلة في 2026
  • انتخابات أمريكا.. 5 سباقات تحدد من سيسيطر على مجلس الشيوخ

    انتخابات أمريكا.. 5 سباقات تحدد من سيسيطر على مجلس الشيوخ

    يواجه الديمقراطيون، الثلاثاء، انتخابات وجودية في مجلس الشيوخ تستهدف الدفاع عن الأغلبية في مشهد سياسي متشتت يرى الجمهوريون أنه أفضل فرصة لهم منذ عقد من الزمان لكسب مقاعد جديدة، بحسب شبكة  ABC News الأميركية.

    ونجح الجمهوريون بالفعل في تقليص هذا الفارق مع تقاعد السناتور جو مانشين من ولاية فرجينيا الغربية، وهو مستقل محسوب على الحزب الديمقراطي، مما يضمن على الأرجح أن يحل حاكم الحزب الجمهوري جيم جاستيس محله في واحدة من أكثر الولايات الأميركية ميلاً للجمهوريين.

    ويحتاج الديمقراطيون في الأساس إلى نجاحات متوالية للحفاظ على الأغلبية، والاعتماد على العديد من شاغلي المناصب الحاليين وأعضاء مجلس النواب لكسب مقاعد في الولايات الجمهورية والمتأرجحة، بينما يراقبون أيضاً فرصاً نادرة للغاية لقلب توجه بعض الولايات.

    وحتى لو نجح الجمهوريون في الدفاع عن جميع مقاعدهم الحالية، فقد يجدون أنفسهم أقلية إذا هزم الرئيس السابق دونالد ترمب نائبة الرئيس كامالا هاريس، مع وجود المرشح لمنصب نائب الرئيس جيه دي فانس كعامل حاسم في فوز الجمهوريين، بحسب ABC News.

    وهناك 5 سباقات لمجلس الشيوخ يجب مراقبتها، الثلاثاء، بسبب دورها الحاسم في تحديد من سيسيطر على المجلس.

    مونتانا

    نجح السيناتور الديمقراطي جون تيستر، الذي شغل المنصب 3 فترات، في الفوز بسباقات صعبة، لكن سباقه للفوز بولاية رابعة قد يكون التحدي الأصعب الذي يواجهه حتى الآن.

    ويخوض تيستر السباق ضد رجل الأعمال وضابط البحرية السابق تيم شيهي، وهو مرشح ثري كان مدعوماً بشدة من قبل زعيم الحزب الجمهوري في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل والسيناتور ستيف دينيس، رئيس الذراع الانتخابية للجمهوريين في مجلس الشيوخ.

    ولا تبدو استطلاعات الرأي في صالح تيستر، فهو متأخر بأكثر من 5 نقاط، ولم يتقدم في المؤشرات منذ 9 يوليو.

    ويعتمد تيستر، وهو مزارع وابن مونتانا أباً عن جد، على قربه من ناخبيه، ويقول إنه يعي مخاوفهم ويقاتل من أجلهم، كما يأمل أن يساعد الاستفتاء على الإجهاض في تعزيز الإقبال بين الديمقراطيين.

    وفي الوقت نفسه، ترشح شيهي كرجل أعمال يتهم تيستر بأنه بعيد عن التواصل مع الولاية التي تتجه نحو التيار الجمهوري بشكل متزايد. وقد واجه سلسلة من الهجمات من تيستر، بما في ذلك أسئلة بشأن كيفية إصابته بجرح طلق ناري في ساعده وحقيقة أنه ليس من مونتانا في الأصل، وهي الولاية التي أعطت الأولوية لفترة طويلة لأبناء المنطقة، لكنها شهدت بشكل متزايد شراء الأثرياء من خارج الولاية للأراضي.

    ومع ذلك، يُعتقد أن تيستر سيواجه احتمالات صعبة على الرغم من نجاحاته السابقة في الولاية التي فاز فيها ترمب بأكثر من 16 نقطة في انتخابات عام 2020.

    ما لم يتمكن الديمقراطيون من انتزاع مقعد يشغله الحزب الجمهوري، فإن خسارة تيستر من المرجح أن تمنح الجمهوريين الأغلبية في مجلس الشيوخ.

    أوهايو

    يخوض السيناتور الديمقراطي شيرود براون أيضاً الانتخابات لولايته الرابعة في ولاية تحولت من ولاية متأرجحة إلى اللون الأحمر، مما يعرض فرص إعادة انتخابه للخطر.

    ويخوض براون الانتخابات بصفته شعبوياً من الطبقة العاملة، ويرتدي غالباً بدلة مجعدة لمحاولة إظهاره كرجل عادي. وكان مؤيداً صريحاً للنقابات ومعارضاً لبعض اتفاقيات التجارة الدولية، وقد أظهر باستمرار قدرته على استمالة الناخبين البيض الذين لا يحملون شهادة جامعية والذين اعتادوا التصويت للديمقراطيين لكنهم انشقوا بشكل جماعي لصالح ترمب.

    كما اعتمد بشكل كبير على قضية الإجهاض بعد أن أيد 57% من سكان أوهايو استفتاء العام الماضي لحماية الحق في هذا الإجراء. كما أطلق إعلانات تظهر دعماً من سلطات إنفاذ القانون كطريقة لفصل نفسه عن الديمقراطيين الوطنيين.

    ويواجه براون بيرني المهاجر ورجل الأعمال الكولومبي مورينو، الذي عمل بجد – وأنفق الملايين – لتصوير براون على أنه ليبرالي للغاية بالنسبة لولاية صوتت لصالح ترمب بفارق 8 نقاط مرتين.

    كما ركز مورينو أيضاً على القضايا الاجتماعية، بما في ذلك الإجهاض والرياضيات المتحولات جنسياً المشاركات في الرياضات النسائية.

    ولم يتقدم مورينو أبداً في ​​استطلاعات الرأي، لكنه قلص بشكل كبير من تفوق براون، حيث يتخلف الآن بفارق 1.2 نقطة فقط بعد أن كان متراجعاً بفارق 6.5 نقطة في نهاية يوليو.

    وقد ساعد مورينو في ذلك سيل من الإنفاق الخارجي من الجمهوريين في واشنطن الذين يتطلعون إلى بناء أكبر أغلبية ممكنة، خاصة أن مونتانا تبدو بعيدة عن متناول الديمقراطيين بشكل متزايد.

    ومن المتوقع هنا أيضاً أن يلعب الهامش الرئاسي دوراً مهماً.

    ميشيجان

    فتح تقاعد السيناتور الديمقراطية ديبي ستابينو فرصة كبيرة للجمهوريين لشغل منصب شاغر في الولاية المتأرجحة.

    ويتنافس في السباق النائبة الديمقراطية إليسا سلوتكين ضد النائب الجمهوري السابق مايك روجرز. وتتمتع سلوتكين بأفضلية 3.5 نقطة في ​​استطلاعات الرأي، فضلاً عن أفضلية في جمع التبرعات، لكن عدم وجود شاغل للمنصب يجعل السباق مهماً بشكل خاص للجمهوريين.

    استندت سلوتكين إلى ماضيها كمحللة في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية، إذ عملت في العراق، وموقف روجرز ضد حماية الإجهاض، إلى جانب تأييد النائبة السابقة ليز تشيني لها.

    من ناحية أخرى، أيد روجرز ترمب بعد انتقادات سابقة، وهاجم سلوتكين بشأن الرياضيين المتحولين جنسياً والمخاوف بشأن تصنيع السيارات الكهربائية.

    والعامل الحاسم في كل من السباقين الرئاسي ومجلس الشيوخ في الولاية هو الحرب في غزة، والتي أثارت غضب السكان العرب في ميشيجان، وتخاطر بترك الناخبين غير راضين عن الرئيس جو بايدن والمرشحين الديمقراطيين هذا العام.

    بنسلفانيا

    يعتبر السيناتور الديمقراطي بوب كيسي، الذي شغل المنصب 3 فترات، من الشخصيات الثابتة في بنسلفانيا، إذ كان والده حاكماً سابقاً، كما أن اسم كيسي معروف في جميع أنحاء الولاية.

    ومع ذلك، سيواجه خصماً ثرياً هو ديف ماكورميك، المدير التنفيذي السابق لصندوق التحوط، الذي تم اختياره للترشح هذا العام بعدما ترشح في عام 2022، لكنه خسر أمام الدكتور محمد أوز في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري. ثم خسر أوز أمام السيناتور جون فيترمان.

    وتعد بنسلفانيا موطناً لمعارك شرسة وتنافسية على المستوى الرئاسي، ولا يختلف سباق مجلس الشيوخ عن ذلك. وتقدم كيسي بفارق 2.6 نقطة في ​​استطلاعات الرأي، على الرغم من تقلص هذا الفارق من تقدم بأكثر من 8 نقاط في أغسطس.

    وهاجم كيسي والديمقراطيون ماكورميك بشأن الإجهاض وإقامته في كونيتيكت والعلاقات التجارية السابقة مع الصين.

    في غضون ذلك، تبنى ماكورميك دعم ترمب بعد اصطدامه به في عام 2022 بعد تأييده لأوز، واتهم كيسي بأنه بعيد عن التواصل مع سكان بنسلفانيا ومتمركز في واشنطن، إذ يحث الناخبين على “إجراء تغيير” يوم الثلاثاء.

    أريزونا

    أعلنت السناتور كيرستن سينيما، وهي مستقلة محسوبة على الحزب الديمقراطي، في مارس، أنها لن تترشح لولاية ثانية، مما أتاح فرصة كبيرة للجمهوريين.

    ومع ذلك، فإن كاري ليك، التي فشلت في الترشح لمنصب حاكم الولاية لعام 2022 ومرشحة الحزب الجمهوري لمجلس الشيوخ هذا العام، تبدو في موقف دفاعي.

    واحتفظ النائب الديمقراطي روبن جاليجو بتقدم ثابت في متوسط ​​استطلاعات الرأي، حتى مع اعتقاد البعض بأن ترمب يتمتع بميزة في الولاية على المستوى الرئاسي.

    في غضون ذلك، أصبحت ليك نجمة في عام 2022، بعد أن انتقدت “جمهوريي ماكين” ورفضت قبول خسارتها في سباق حاكم الولاية في ذلك العام.

    وسعت إلى الاعتدال هذا العام، بما في ذلك التواصل مع الحاكم السابق دوج ديسي، لكن الناخبين يرون أنها أكثر حماسة من جاليجو، مما يجعل من الصعب جذب الوسطيين في فينيكس وحولها، حيث يوجد الناخبون الذين يحملون مفتاح النصر في أريزونا.

    ويمكن أن يقدم السباق أدلة رئيسية حول كيفية تمكن الديمقراطيين من الاحتفاظ بالناخبين اللاتينيين في صفهم وسط مخاوف واسعة النطاق من الانشقاقات هذا العام.

    وقال جاليجو، وهو من أصل كولومبي ومكسيكي وجندي سابق، إنه تحدث إلى الناخبين اللاتينيين الذين يقولون إنهم سيدعمونه وترمب.

    فرص للديمقراطيين

    ينشط الديمقراطيون في عدد قليل من الولايات التي يسيطر عليها الجمهوريون، على الرغم من أنهم يواجهون صعوبات كبيرة في قلب أي منها.

    ويواجه السناتوران الجمهوريان تيد كروز من تكساس وريك سكوت من فلوريدا، النائب كولين ألريد والنائبة السابقة ديبي موكارسيل باول على التوالي.

    وتُظهر نتائج استطلاعات الرأي أن كلا الديمقراطيين يقتربان من حسم السباق، وقد بدأ الحزب في إنفاق الأموال هناك، خاصة في تكساس. ومع ذلك، فإن كلتا الولايتين الجمهوريتين تشكلان منطقة صعبة بالنسبة للديمقراطيين، خاصة في ظل الانتخابات الرئاسية.

    ويتحدى دان أوزبورن المستقل أيضاً السناتور الجمهوري ديب فيشر في نبراسكا. وأصر أوزبورن على أنه لن يشارك في أي من الحزبين في مجلس الشيوخ، لكن الجمهوريين عملوا بجد لتصويره كديمقراطي.

    وتشير استطلاعات الرأي إلى سباق متقارب، لكن أوزبورن يواجه أيضاً رياحاً معاكسة في ولاية ذات ميولات جمهورية كبيرة.

  • الانتخابات الأميركية تسيطر على أسواق النفط والذهب والدولار | اقتصاد

    الانتخابات الأميركية تسيطر على أسواق النفط والذهب والدولار | اقتصاد

    سيطر ترقب نتيجة الانتخابات الأميركية على الأسواق خلال تعاملات اليوم وسط تقارب بين المرشحين الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطية كمالا هاريس، في حين استقر أداء الذهب والدولار مع ترقب اجتماع لجنة السياسة النقدية لبنك الاحتياطي الاتحادي الأميركي (البنك المركزي) هذا الأسبوع.

    النفط

    تحركت أسعار النفط في نطاق ضيق اليوم الثلاثاء قبيل انتخابات الرئاسة الأميركية التي تشهد منافسة متقاربة بشكل استثنائي بعد أن ارتفعت الأسعار بأكثر من 2% في جلسة أمس عقب تأجيل أوبك بلس خطط زيادة الإنتاج التي كانت مقررة في ديسمبر/ كانون الأول.

    وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 14 سنتا أو 0.20% إلى 75.23 دولارا للبرميل، كما تراجع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 13 سنتا أو 0.18% إلى 71.61 دولارا للبرميل.

    وقال توني سيكامور محلل السوق لدى آي جي “نحن الآن في الهدوء الذي يسبق العاصفة”.

    وتلقت أسعار النفط دعما من إعلان مجموعة أوبك بلس التي تضم منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك) وحلفاءها يوم الأحد تأجيل زيادة الإنتاج لمدة شهر ابتداء من ديسمبر/ كانون الأول، وسط تعرض السوق لضغوط ضعف الطلب وزيادة المعروض من خارج أوبك.

    لكن لا يزال الإقبال على المخاطرة محدودا مع أسبوع مزدحم بالأحداث، بما يشمل الانتخابات الأميركية واجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الاتحادي (المركزي الأميركي) واجتماع المؤتمر الوطني لنواب الشعب الصيني.

    ويقول ييب جون رونغ خبير السوق في آي جي إن ذلك أبقى الكثير من المتعاملين في حالة ترقب.

    خبير مالي: أي تأخير في نتائج الانتخابات الأميركية أو حتى النزاع بشأنها قد يشكل مخاطر في الأمد القريب على الأسواق الأوسع أو يؤثر عليها لفترة طويلة.

    وأضاف ييب أن استطلاعات الرأي تشير حاليا إلى أن السباق الرئاسي الأميركي سيكون شديد التقارب والاحتدام، وأن أي تأخير في نتائج الانتخابات أو حتى النزاع بشأنها قد يشكل مخاطر في الأمد القريب على الأسواق الأوسع أو يؤثر عليها لفترة طويلة.

    وقال ييب: “تركز الأنظار أيضا على اجتماع المؤتمر الوطني لنواب الشعب الصيني للحصول على صورة أوضح بشأن إجراءات التحفيز المالي لرفع توقعات الطلب في البلاد، لكن من غير المرجح أن نرى أي التزام قوي قبل نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية، وسيستمر ذلك في إبقاء أسعار النفط قيد الترقب والانتظار في الأمد القريب”.

    وفي الوقت نفسه، أظهر مسح أجرته رويترز أن إنتاج أوبك النفطي تعافى في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي مع استئناف ليبيا للإنتاج، لكن مساعي العراق للوفاء بالتخفيضات التي تعهد بها لتحالف أوبك بلس الأوسع حدت من الزيادة.

    وقال موقع “شانا” الإخباري التابع لوزارة النفط العراقية على الإنترنت أمس الاثنين إن المزيد من النفط قد يأتي من إيران العضو في منظمة أوبك، بعد أن وافقت طهران على خطة لزيادة الإنتاج بمقدار 250 ألف برميل يوميا.

    وقبيل صدور بيانات أسبوعية أميركية حول النفط غدا الأربعاء، أظهر استطلاع أولي لرويترز أمس الاثنين أن مخزونات الخام الأميركية ارتفعت على الأرجح الأسبوع الماضي بينما انخفضت مخزونات نواتج التقطير والبنزين.

    Oil - black gold
    النفط والذهب تحركا في نطاق ضيق مع ترقب الانتخابات الأميركية (شترستوك)

    الدولار

    وتراجع الدولار خلال تعاملات اليوم وسط ترقب للانتخابات الرئاسية الأميركية في ظل منافسة متقاربة بين المرشحين.

    وتراجع الدولار بنحو 0.76% مقابل اليورو إلى أدنى مستوى في 3 أسابيع، بعد أن أظهر استطلاع للرأي أجري في نهاية الأسبوع تقدم هاريس بشكل مفاجئ في ولاية أيوا، معقل الجمهوريين التقليدي.

    • وسجل الدولار انخفاضا أمام العملة الأوروبية 0.12% إلى 0.918 في أحدث التعاملات.

    وبشكل عام، لا تزال استطلاعات الرأي تظهر سباقا متقاربا.

    • واستقر مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل 6 عملات رئيسية من بينها اليورو، عند 103.77، في وقت كتابة هذا التقرير، بعد أن هبط إلى 103.67 أمس الاثنين للمرة الأولى منذ 21 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. وكان المؤشر قد صعد في الأسبوع الماضي إلى أعلى مستوى منذ نهاية يوليو/تموز عند 104.63.
    • ومقابل الين، جرى تداول الدولار عند 152.21 ين، بعد أن انخفض إلى 151.54 في وقت سابق اليوم، وهو أدنى مستوى في أسبوع.

    الذهب

    واستقر الذهب اليوم مع امتناع المستثمرين عن المجازفة قبل الانتخابات، فضلا عن ترقب اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الاتحادي الأميركي المقرر في وقت لاحق من هذا الأسبوع.

    وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.2% مسجلا 2743.06 دولارا للأوقية، بعدما بلغ مستوى قياسيا مرتفعا عند 2790.15 الأسبوع الماضي.

    وزادت العقود الأميركية الآجلة 0.1% أيضا مسجلة 2749.60 دولارا للأوقية.

    وقال المحلل لدى ماريكس، إدوارد ماير: “من المتوقع أن يرتفع الذهب بغض النظر عمن سيصل إلى البيت الأبيض حيث لا يبدو أن أيا من المرشحين يعارض ليس فقط الحفاظ على الإنفاق بل والإضافة إليه”.

    وقال ماير إن الذهب قد يتقلب على المدى القصير، لكن الوصول إلى 3 آلاف دولار بحلول العام الجديد يبدو قابلا للتحقيق، خاصة مع الإنفاق الحكومي المستمر.

    المصدر : رويترز + سي إن بي سي + مواقع إلكترونية

  • ظهور "الأمير الوالد" والشيخ تميم يالاستفتاء على التعديلات الدستورية

    ظهور "الأمير الوالد" والشيخ تميم يالاستفتاء على التعديلات الدستورية

    تفاعل مستخدمون لمنصة “إكس”، تويتر سابقا، الثلاثاء، مع مشاركة “الأمير الوالد” الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني بالتصويت على مشروع التعديلات الدستورية لعام 2024، في حين شارك أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني بالتصويت أيضا.
  • الموافقة على مراجعة تقسيم الدوائر الانتخابية في لويزيانا

    الموافقة على مراجعة تقسيم الدوائر الانتخابية في لويزيانا

    وافقت المحكمة العليا الأميركية، الاثنين، على النظر في استئناف بشأن إعادة تقسيم الدوائر الانتخابية الأكثر تأييداً للديمقراطيين بولاية لويزيانا، لكن القضية لن تؤثر على انتخابات العام الجاري، إذ أن المحكمة لن تستمع للمرافعات حتى أوائل العام المقبل، بحسب شبكة CNN.

    وقالت الشبكة، إن المعركة القضائية بشأن تقسيم الولاية إلى 6 دوائر انتخابية مستمرة منذ عدة سنوات، لكنها تتوقف بشكل متكرر في المحكمة العليا.

    وتشمل الخريطة الحالية، التي تم رسمها بعد أوامر قضائية وجدت أن النسخة الأولية كانت تُضعف قوة الناخبين من أصول إفريقية.

    ومن المتوقع أن يكون للقرار الجديد تداعيات كبيرة على الولايات الأخرى، لأنه سيساعد في تحديد مدى قدرة المشرعين على النظر في عرق الناخبين، بموجب الدستور، عند محاولة رسم دوائر انتخابية تتوافق مع قانون حقوق التصويت.

    وأبلغت لويزيانا المحكمة العليا أنها باتت عالقة في “لعبة بينج بونج لا نهاية لها”، إذ كان قد تم إبطال خريطة دوائرها الانتخابية الأولى من قبل المحاكم الفيدرالية بعد التحولات التي ظهرت في التعداد السكاني عام 2020، وذلك لأن الولاية تضمنت دائرة واحدة فقط ذات أغلبية للناخبين ذوي الأصول الإفريقية، على الرغم من أن هؤلاء السكان يشكلون ما يقرب من ثلث سكانها.

    وعندما تمت إعادة رسم الخريطة لتشمل دائرتين بأغلبية من ذوي الأصول الإفريقية، رفعت مجموعة من المدعين الأميركيين من غير ذوي الأصول الإفريقية، تضم عدداً من الجمهوريين البيض البارزين، دعوى قضائية ضد الولاية بسبب ما اعتبروه اعتماداً مفرطاً على العرق عند رسم الدوائر، وحكمت محكمة خاصة مكونة من 3 قضاة لصالحهم في ذلك الوقت.

    وتتضمن المعركة القضائية في لويزيانا خلافات أعمق بكثير يمكن أن تتجاوز الولاية، بما في ذلك كيفية تعامل المحكمة العليا مع قضايا إعادة تقسيم الدوائر الانتخابية المماثلة.

    وتمتد الدائرة الجديدة محل النزاع في القضية لمسافة 250 ميلاً من شريفبورت في شمال غرب الولاية إلى باتون روج في الجنوب الشرقي، وهي دائرة يشكل فيها السكان السود حوالي 54% من الناخبين، وذلك ارتفاعاً من حوالي 24% في الخرائط القديمة.

    وعُرضت خريطة الدوائر الانتخابية في لويزيانا على المحكمة العليا في وقت سابق من هذا العام في جدول أعمالها الطارئ خلال مايو الماضي، لكن المحكمة سمحت باستخدامها في انتخابات نوفمبر الجاري.

    وأشارت CNN، إلى أن الخريطة الحالية توفر فرصة للديمقراطيين في الولاية لإضافة عضو ثانٍ إلى فريقهم في الكونجرس هذا العام.