الوسم: في

  • من كاليفورنيا.. الجزيرة تنظم لقاء جماهيريا حول الاقتصاد وتأثيره في الانتخابات | اقتصاد

    من كاليفورنيا.. الجزيرة تنظم لقاء جماهيريا حول الاقتصاد وتأثيره في الانتخابات | اقتصاد

    في إطار تغطية الانتخابات الأميركية 2024، نظمت قناة الجزيرة لقاء جماهيريا بولاية كاليفورنيا، حيث اجتمع ناخبون ومسؤولون من الحزبين الجمهوري والديمقراطي في حوار حول الاقتصاد كقضية تتصدر أولويات الناخبين.

    وناقش الضيوف خلال اللقاء (الذي يمكن متابعته كاملا عبر هذا الرابط) أولويات الإنفاق الحكومي، في ظل تقديم مساعدات بنحو 22 مليار دولار لإسرائيل، وتأثير السياسات الاقتصادية بين الحزبين، وانعكاسات ذلك على منطقتنا العربية.

    وتتمثل أهمية ولاية كاليفورنيا في صدارتها الاقتصادية والعلمية، فلو كانت دولة مستقلة لكانت ستكون خامس أكبر اقتصاد في العالم بإنتاج يتجاوز 3 تريليونات دولار سنويا، كما أنها مركز الابتكار العالمي، حيث ولدت شركات التكنولوجيا العملاقة مثل آبل وغوغل وفيسبوك.

    وعرضت فرح خان، رئيسة بلدية إرفاين الديمقراطية، ما تراه من إنجازات الحزب الديمقراطي في تحقيق النمو الاقتصادي وخفض البطالة، لكنها أشارت إلى عدم رضا بعض المواطنين الأميركيين عن أداء الحزب رغم التقدم الحاصل.

    وترى خان أن الحزب الديمقراطي يسعى لتحقيق مستويات معيشة تضمن رفاهية المواطنين وتلبية احتياجاتهم الأساسية، كالسكن والرعاية الصحية، معتبرة أن تحقيق هذه الأهداف يتطلب استثمارا فعالا في جودة الحياة للمواطنين.

    في المقابل، ذهب إيريك تشين، عمدة مدينة والنات ومرشح الحزب الجمهوري للكونغرس، إلى أن السياسة الاقتصادية يجب أن تتجه لخفض الضرائب لتحفيز الاستثمار، معتبرا أن تقليص الإنفاق الحكومي يمكن أن يعزز الاستدامة المالية على المدى البعيد.

    وأضاف تشين أن التضخم والدين القومي يضغطان بشدة على الاقتصاد، وأن تقليص الاعتماد على الإنفاق الحكومي يعد الحل الأمثل لخلق بيئة اقتصادية أكثر استقرارا.

    الحلم الأميركي

    وفي سؤال عن “الحلم الأميركي”، ناقش الضيوف مدى واقعية تحقيق الطموحات الاقتصادية للأفراد، إذ يرى جوني خميس، وهو سياسي مستقل ورجل أعمال، أن كلا الحزبين لا يقدم حلولاً جذرية لهذه القضية، وأن هناك حاجة لتطبيق سياسات منطقية تخدم المجتمع بأسره بعيدا عن الانتماءات الحزبية.

    وأكد خميس أن رفع الضرائب دون تحسين ملموس في مستوى معيشة المواطنين يقود إلى تراجع الحلم الأميركي، معتبرا أن خفض الضرائب ورفع القيود يمكن أن يعزز الفرص الاقتصادية.

    ورأى مشاركون أن الأوضاع في الشرق الأوسط تنعكس بشكل مباشر على الاقتصاد الأميركي، خاصة في ما يتعلق بالإنفاق العسكري والمساعدات، فتطرق أحد المتحدثين إلى ازدواجية السياسة الخارجية الأميركية التي تدعم أطراف نزاع بالسلاح، مما يؤدي إلى نزيف الموارد المالية على حساب الرفاهية المحلية.

    وفي هذا السياق، يرى تشين أن إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب حققت استقرارا نسبيا خلال سنوات حكمه عبر تجنب النزاعات الكبرى في المنطقة، مبينا أن الحزب الجمهوري يتخذ موقفا أكثر صرامة تجاه القضايا الخارجية، وهو ما يعد محوريا ضمن سياسات ترامب الانتخابية الحالية.

    |

  • ترمب يتوقع إعلان الفائز في ليلة الانتخابات: أتقدم بفارق كبير

    ترمب يتوقع إعلان الفائز في ليلة الانتخابات: أتقدم بفارق كبير

    تحدث الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب عن توقعاته بشأن نتائج السباق الرئاسي، مؤكداً أنه يتقدم بفارق كبير، وأنه سيتم الإعلان عن الفائز في ليلة الانتخابات.

    وتأتي هذه التصريحات في وقت حاسم من حملة ترمب الانتخابية حيث تنطلق الثلاثاء، عملية الاقتراع النهائية في السباق إلى البيت الأبيض.

    وفي مقابلة عبر الهاتف أجراها مع  ABC News في واشنطن، الأحد، سأل جوناثان كارل، كبير مراسلي الشبكة الرئيس السابق عما إذا كان يعتقد أنه يمكن أن يخسر بأي شكل من الأشكال، فأجاب: “نعم، أعتقد ذلك، كما تعلم يمكن لأي مرشح أن يخسر، هذا يحدث، أليس كذلك؟”.

    وأضاف ترمب: “أعتقد أنني أتقدم بفارق كبير، لكن يمكنك أن تقول نعم، من الممكن أن أخسر، إذ يمكن أن تحدث أشياء سيئة، لكن الأمر سيكون مثيراً”.

    أما عن موعد خطابه للبلاد حول نتائج الانتخابات، فقال ترمب: “سأكون هناك في الوقت المناسب”.

    وبعد جولة بالولايات الغربية، الأسبوع الماضي، انطلق ترمب في جولة مكثفة في الولايات المتأرجحة في الأيام الأخيرة من حملته الانتخابية، وتحدث خلال تجمعات في ميشيجان وويسكونسن، الجمعة، وفي فعاليتين في نورث كارولينا، السبت، مع رحلة إلى فرجينيا، والتي يقول إنه يستطيع الفوز بأصواتها.

    وقال المرشح الجمهوري: “لا أعتقد أن أي شخص قام بمثل جدول أعمالي هذا من قبل، لم يفعل أحد ما فعلته، فهناك تجمعات كبيرة وحماس هائل”.

    وبعد مكالمته مع ABC، ذهب إلى التجمعات الانتخابية المقررة الأحد، في بنسلفانيا ونورث كارولينا وجورجيا.

    وكان ترمب استشهد، عام 2020، بنتائج شركة استطلاعات الرأي البرازيلية AtlasIntel، والتي تصف نفسها بأنها “أكثر شركات استطلاعات الرأي دقة”، واعتبر في ذلك الوقت أنه متقدم في جميع الولايات السبع المتأرجحة.

    وخلال المقابلة، أبدى الرئيس السابق اعتراضه على تقرير في برنامج “صباح الخير أميركا” رأى أن رساته في التجمعات الانتخابية ليست منظمة، ويتم صياغتها كما يرغب بعض مستشاري حملته، ورداً على ذلك قال ترمب: “لقد شاهدت للتو، وقد قلت إن رسالتي غير منظمة، لكنها ليست كذلك”.

    وأشار كبير مراسلي الشبكة إلى أن ترمب نفسه تحدث من قبل عن كيفية انتقال خطاباته من موضوع إلى آخر، وهو الأمر الذي يصفه بـ”النسيج”، فرد المرشح الجمهوري: “انظر، هذا النسيج هو ما جعلني أُنتخب رئيساً، فهو أحد تلك الأسباب، النسيج شيء جيد، ولا أحد آخر يستطيع القيام به، قلة قليلة من الناس فقط يمكنها ذلك”.

  • قبيل التصويت.. حملتا هاريس وترامب تعدان بإحلال السلام في المنطقة | أخبار

    قبيل التصويت.. حملتا هاريس وترامب تعدان بإحلال السلام في المنطقة | أخبار

    |

    تبارت حملتا المتنافسين في الانتخابات الرئاسية الأميركية، في إطلاق الوعود بشأن إنهاء الحرب وإعادة إعمار قطاع غزة، في محاولة منهما لاستقطاب الناخبين المسلمين والعرب عشية التصويت الذي سيبدأ غدا الثلاثاء.

    وقال كيث إليسون المدعي العام لولاية مينيسوتا والقيادي في حملة كامالا هاريس إن المرشحة الديمقراطية للرئاسة ستنهي الحروب في الشرق الأوسط وتضمن دولة للفلسطينيين إذا فازت في الانتخابات.

    جاء ذلك في لقاء جماهيري نظمته الجزيرة في ولاية ميشيغان، حيث أعلن إليسون أن هاريس “ملتزمة بإنهاء الحرب في الشرق الأوسط وبحصول الفلسطينيين على دولتهم”.

    على الجانب الآخر، قال آمر غالب، عمدة مدينة هامترامك والقيادي في حملة دونالد ترامب، إن المرشح الجمهوري يعد بسياسة جديدة تنهي الحرب في غزة، معتبرا أن فوز ترامب “يعني عهدا جديدا في سياسة واشنطن إزاء المنطقة”.

    وأضاف أن ترامب “استمع للعرب الأميركيين وقدم وعودا واضحة بإنهاء خطاب الكراهية ضدهم.. وسينهي ترامب سياسة بايدن في الشرق الأوسط وسيبدأ مرحلة جديدة من السلام فيه”.

    والسبت الماضي، كررت هاريس محاولاتها لكسب أصوات العرب والمسلمين الأميركيين، رغم ما لقيته في جولاتها الانتخابية من هتافات غاضبة بسبب دعم واشنطن للحرب على غزة ولبنان.

    لا ترامب ولا هاريس

    وخلال تجمع انتخابي في شارلوت بولاية كارولينا الشمالية -إحدى الولايات السبع الحاسمة لهذه الانتخابات- قالت هاريس “سأبذل كل ما في وسعي لإنهاء الحرب في غزة عند انتخابي رئيسة للولايات المتحدة”.

    وتشير استطلاعات الرأي إلى أن بعض الأميركيين العرب والمسلمين لن يصوتوا لا لهاريس ولا لترامب، وسيقاطعون الانتخابات أو سيمنحون أصواتهم لمرشحة حزب الخضر جيل ستاين التي طالبت بوقف الإبادة في غزة.

    ويشكل العرب والمسلمون كتلة تصويتية مؤثرة في ولاية ميشيغان، إحدى الولايات المتأرجحة التي قد تحسم السباق إلى البيت الأبيض، والتي يبدي كل من ترامب وهاريس حرصا شديدا على الفوز بها.

  • المتشككون في تغير المناخ يستعدون لـ”عودة ترمب” بخطط جديدة

    المتشككون في تغير المناخ يستعدون لـ”عودة ترمب” بخطط جديدة

    يستعد النشطاء الذين يشككون في حقيقة الاحتباس الحراري الناجم عن نشاط الإنسان، لاغتنام فرصتهم إذا فاز دونالد ترمب بولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية الأميركية المرتقبة، حسبما أشارت “بلومبرغ“.

    وبعدما تم تهميشهم طوال ولاية الرئيس جو بايدن، فإنهم الآن يستعدون لإعادة تشغيل محطات الطاقة التي تعمل بالفحم، وإلغاء النماذج المستخدمة في تقييم الحكومة الفيدرالية لحالة المناخ في البلاد وصياغة التقارير الأخرى.

    وفي حديث مع “بلومبرغ”، قال ستيف ميلوي، الذي عمل مستشاراً لفريق ترمب الانتقالي في وكالة حماية البيئة إنه “سيتم إعادة النظر في كل ما فعله بايدن”.

    وتقول الجماعات البيئية إن مثل هذه الإجراءات من شأنها أن تعكس تقدم الجهود الأميركية في مجال المناخ، بينما تقترب الأرض من تسجيل ارتفاع في درجة حرارتها بـ 1.5 درجة مئوية، وتزايد الكوارث الطبيعية التي يساهم فيها تغير المناخ.

    وقالت المديرة التنفيذية لمنظمة “إيفرجرين أكشن” لينا موفيت لـ”بلومبرغ”: “مع ترمب، سنسجل تراجعاً في وقت لا نستطيع تحمل ذلك على الإطلاق”، وأضافت: “هؤلاء لديهم أجندة من شأنها أن تسبب خسارة فرص العمل وترفع أسعار الكهرباء للأميركيين، ناهيك عن أنها ستكلف آلاف الأشخاص حياتهم”.

    رهان على ترمب

    ومن المتوقع إلى حد كبير أن تستمر المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس على مسار بايدن بشأن قضايا الطاقة، بما في ذلك السياسات التي تعزز الطاقة النظيفة وتعالج انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.

    ورفض ترمب في الماضي الاعتراف بظاهرة الاحتباس الحراري واعتبر أنها “خدعة”. وخلال فترة ولايته الأولى، أشاد أعضاء إدارته بالوقود الأحفوري، ورفضوا الإجماع العلمي بشأن تغير المناخ، وروجوا لفوائد زيادة ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي. 

    وعلى الرغم من أن ترمب أخرج الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ لعام 2015، وتمكن من إلغاء أو إبطاء عشرات القوانين البيئية، إلا أن العديد من التغييرات الجذرية التي سعى إليها المتشككون في المناخ لم تتحقق.

    وقال ستيف ميلوي، الذي كان مديراً لشركة تعدين الفحم “موراي إنرجي كورب”، إنه والمجموعات المتحالفة تعمل على خريطة طريق سياسية لإدارة ترمب المحتملة، على غرار مشروع 2025 لمؤسسة “هيريتيج”.

    وخلال ولاية ترمب الأولى، طرحت وكالة حماية البيئة قيوداً على استخدام البحث العلمي ما لم تكن المعلومات المنهجية والفنية وغيرها متاحة للجمهور. وقال المنتقدون إن هذه الخطوة ستعطل الأبحاث مثل دراسات الصحة العامة التي تحتوي على بيانات مرضى مجهولي الهوية.

    وقال جيمس تايلور، رئيس منظمة Heartland التي تنتقد “علم المناخ” إنه من بين الأهداف التي تستهدفها المنظمة، القيود التي فرضتها إدارة بايدن على محطات الفحم، وتوقف إصدار تصاريح تصدير الغاز الطبيعي المسال ومتطلبات الإبلاغ عن غازات الاحتباس الحراري.

    وتتماشى الكثير من هذه الأهداف مع تعهدات ترمب بالاستمرار في الاعتماد على الوقود الأحفوري، ومع رغبة قطاع النفط والغاز والفحم في في تغيير الإجراءات التنظيمية الحالية.

    أجندة شاملة

    ويستهدف المتشككون الآخرون، النموذج العلمي الذي يستخدمه الباحثون الفيدراليون لإنشاء التقييم الوطني للمناخ والتقارير الرئيسية الأخرى حول تغير المناخ. ووجدت أحدث نسخة من التقييم الوطني للمناخ، والتي صدرت العام الماضي، أن تغير المناخ كان سبباً في عدد من موجات الحر وحرائق الغابات.

    وذكر مايرون إيبيل، الذي قاد فريق ترمب في وكالة حماية البيئة، أنه يعتقد أن “تأثيرات الاحتباس الحراري المتواضع كانت مفيدة إلى حد كبير”. وأضاف أن بعض المجموعات تطالب بالتحقق من صحة النماذج العلمية المعتمدة.

    وأوضح جريج رايتستون، المدير التنفيذي لـ”تحالف ثاني أكسيد الكربون”، وهي منظمة غير ربحية هدفها المعلن هو توعية صناع السياسات وغيرهم بشأن فوائد ثاني أكسيد الكربون، أنه يسعى إلى إنشاء لجنة رئاسية لمراجعة علم المناخ. 

    وقال رايتستون: “لدينا من ينذرون بالمناخ على كل مستوى من مستويات الحكومة. نحن بحاجة إلى وجود واقعيين مناخيين لإجراء مناقشة مفتوحة وعادلة”. وتتفق الغالبية العظمى من علماء المناخ على أن درجة حرارة الأرض ترتفع، وأن النشاط البشري هو السبب الرئيسي.

    وتم اقتراح مثل هذه المراجعة خلال إدارة ترمب الأولى من قبل ويليام هابر، الذي كان مستشاراً في مجلس الأمن القومي في إدارة ترمب.

    وكشف هابر في مقابلة مع “بلومبرغ”، أن هذه المساعي تعثرت بعد مقاومة من الجمهوريين المعتدلين، الذين كانوا قلقين من أن ذلك قد يكلف ترمب أصوات النساء. ولكن إذا أعيد انتخابه، فلن يكون لدى ترمب نفس المخاوف السياسية التي تفرضها الانتخابات للترشح لولاية أخرى.

    واعتبر مدير مركز نزاهة المناخ ومقره واشنطن العاصمة كيرت ديفيز، أن مستوى التخطيط من جانب المتشككين يُظهِر أنهم أكثر استعداداً لولاية ثانية محتملة لترمب مقارنة بما كانوا عليه عندما فاز في عام 2016. مشيراً إلى أنه يخشى النتائج نظراً لخطورة تغير المناخ، وقال: “إبطل اللوائح التنظيمية، أو حتى إبطائها، أمر فظيع”.

  • دعوات مريبة على تليغرام.. وتعزيزات أمنية في أميركا

    دعوات مريبة على تليغرام.. وتعزيزات أمنية في أميركا

    قبل يوم واحد من الانتخابات الرئاسية الأميركية، المقررة الثلاثاء، ووسط مخاوف من حدوث بعض الفوضى، فرضت
  • أمريكا تنتقد "عنف" المستوطنين في الضفة الغربية: "العقوبات ممكنة"

    أمريكا تنتقد "عنف" المستوطنين في الضفة الغربية: "العقوبات ممكنة"

    انتقدت وزارة الخارجية الأمريكية المستوطنين الإسرائيليين المتشددين في الضفة الغربية بسبب الهجمات الأخيرة ضد الفلسطينيين، وقالت إن الولايات المتحدة قد تفرض عقوبات إذا لم تحاسب الحكومة الإسرائيلية الجناة.
  • الحكومة الائتلافية في ألمانيا تحت التهديد – DW – 2024/11/4

    الحكومة الائتلافية في ألمانيا تحت التهديد – DW – 2024/11/4

    ٤ نوفمبر ٢٠٢٤

    منذ عام 2021، كانت الحكومة تتألف من ائتلاف ثلاثي يضم الحزب الديمقراطي الاجتماعي من يسار الوسط، والخضر، والحزب الديمقراطي الحر المؤيد للأعمال التجارية. والآن أثار وزير مالية الحزب الديمقراطي الحر كريستيان ليندنر نزاعًا جديدًا يقول المراقبون إنه يدفع شركاءه في الائتلاف إلى الزاوية.

    https://p.dw.com/p/4mbHO

  • "الصمت الانتخابي".. هل يطبق في انتخابات الرئاسة الأميركية؟

    "الصمت الانتخابي".. هل يطبق في انتخابات الرئاسة الأميركية؟

    نسمع عن مصطلع “الصمت الانتخابي” قبل أي انتخابات تعقد في دول عدة حول العالم، وهي فترة تسبق الانتخابات