الوسم: في

  • بدء التصويت في الانتخابات الأميركية | أخبار

    بدء التصويت في الانتخابات الأميركية | أخبار

    |

    بدأ ملايين الأميركيين في مراكز الاقتراع بساحل الولايات المتحدة الشرقي الإدلاء بأصواتهم، اليوم الثلاثاء، لاختيار رئيسهم الـ47 في الانتخابات التي يتنافس فيها كل من المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس والجمهوري دونالد ترامب.

    ومع تجاوز الوقت الساعة الخامسة صباحا بقليل (10:00 بتوقيت غرينتش) على الساحل الشرقي للولايات المتحدة، فتحت مراكز الاقتراع في فيرمونت أبوابها. وكان مركز الاقتراع في بلدة ديكسفيل نوتش الصغيرة في نيوهامبشير الأول الذي يفتح أبوابه امام الناخبين.

    ويبلغ عدد من يحق لهم التصويت 230 مليون ناخب، ولكن نحو 160 مليونا منهم فقط مسجلون، ومع ذلك، تسمح نصف الولايات الـ50 تقريبا في الولايات المتحدة بالتسجيل في يوم الانتخابات، في حين يستطيع المواطنون التصويت دون تسجيل في ولاية داكوتا الشمالية.

    وقد صوت أكثر من 70 مليون شخص بالفعل من خلال صناديق الاقتراع البريدية أو في مراكز الاقتراع المبكر بهذا الاستحقاق الذي وصف بأنه الأكثر تنافسا وتشويقا في تاريخ الانتخابات الأميركية، وسط مخاوف من أعمال عنف قد تلي إعلان النتائج.

    وإضافة للانتخابات الرئاسية، يصوت الناخبون أيضا لاختيار 34 عضوا بمجلس الشيوخ الأميركي (من أصل 100) وجميع أعضاء مجلس النواب الأميركي البالغ عددهم 435 عضوا. وبالإضافة إلى ذلك، ستجرى انتخابات حاكم الولاية في 11 ولاية ومنطقتين (بورتوريكو وساموا الأميركية).

    وتمتد الولايات المتحدة عبر 6 مناطق زمنية. وباستخدام توقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة، سيبدأ التصويت في وقت مبكر من الساعة الخامسة صباحا (10:00 بتوقيت غرينتش) يوم الثلاثاء ويستمر حتى الساعة الواحدة صباحًا (06:00 بتوقيت غرينتش) يوم الأربعاء.

    ومهما تكن هوية الفائز، فإن النتيجة غير مسبوقة، فإما أن ينتخب الأميركيون للمرة الأولى امرأة، أو مرشحا مدانا في قضايا جنائية ومستهدفا بملاحقات قضائية عدة أدخلت ولايته الأولى بين العامين 2017 و2021 البلاد والعالم في سلسلة متواصلة من التقلبات والهزات.

    وتظهر آخر استطلاعات الرأي تعادلا شبه تام بين المرشحين في الولايات الحاسمة التي ستمنح المرشحة الديمقراطية أو المرشح الجمهوري في هذا الاقتراع غير المباشر، عددا كافيا من الناخبين الكبار لتحقيق عتبة 270 ناخبا كبيرا من أصل 538 الضرورية للفوز.

  • الهيمنة على الكونغرس على المحك في معركة انتخابية متقاربة

    الهيمنة على الكونغرس على المحك في معركة انتخابية متقاربة

    ستلعب نتيجة هذه الانتخابات دوراً مهماً في تحديد مدى السهولة التي سيحكم بها من سيصل إلى البيت الأبيض إثر انتخابات اليوم الثلاثاء حتى انتخابات الكونغرس المقبلة في 2026
  • نصيحة من بنزيما إلى مبابي: سوف "يقتلونك" في هذه الحالة

    نصيحة من بنزيما إلى مبابي: سوف "يقتلونك" في هذه الحالة

    قال الفرنسي كريم بنزيما إنه يجب على مواطنه كيليان مبابي التأقلم على اللعب كمهاجم مع نادي ريال مدريد الإسباني، والتخلي عن فكرة اللعب في الجهة اليسرى على حساب البرازيلي فينيسيوس جونيور.
  • تصويت وفرز في دقائق.. هذه أولى نتائج الانتخابات الأميركية | أخبار

    تصويت وفرز في دقائق.. هذه أولى نتائج الانتخابات الأميركية | أخبار

    |

    وفقا لما تنبأت به استطلاعات الرأي، لم ينجح الناخبون الستة في قرية ديكسفيل نوتش الصغيرة في غابات ولاية نيوهامبشير عند حدود الولايات المتحدة الشمالية مع كندا، في الفصل بين المرشحين للانتخابات الرئاسية الأميركية.

    وكعادتها منذ العام 1960، بدأت في هذه القرية عند منتصف ليلة الثلاثاء عمليات الاقتراع ما يجعلها تحمل لقب “الأولى في الأمة” (First in the Nation).

    واستغرقت عمليات التصويت دقائق معدودة فقط وكذلك فرز الأصوات وإعلان النتائج، وآلت 3 أصوات للمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس و3 أخرى لمنافسها الجمهوري دونالد ترامب.

    وتسمح القوانين الانتخابية في ولاية فيرمونت الصغيرة -الواقعة في شمال شرق البلاد للبلديات التي يقل عدد سكانها عن 100 نسمة- بفتح مراكز الاقتراع اعتبارا من منتصف الليل وإغلاقها عندما يدلي جميع المسجلين على اللوائح، بأصواتهم.

    ويبلغ عدد من يحق لهم التصويت في أميركا 230 مليون ناخب، ولكن نحو 160 مليونا منهم فقط مسجلون، ومع ذلك، تسمح نصف الولايات الـ50 تقريبا في الولايات المتحدة بالتسجيل في يوم الانتخابات، في حين يستطيع المواطنون التصويت دون تسجيل في ولاية داكوتا الشمالية.

    وقد صوت أكثر من 70 مليون شخص بالفعل من خلال صناديق الاقتراع البريدية أو في مراكز الاقتراع المبكر بهذا الاستحقاق الذي وصف بأنه الأكثر تنافسا وتشويقا في تاريخ الانتخابات الأميركية، وسط مخاوف من أعمال عنف قد تلي إعلان النتائج.

  • المسلمون يحسمون نتيجة الانتخابات في 7 ولايات | سياسة

    المسلمون يحسمون نتيجة الانتخابات في 7 ولايات | سياسة

    يعدّ المسلمون في الولايات المتحدة مجموعةً سكانيةً صغيرة نسبيًا، حيث يبلغ عددهم نحو 3.5 إلى 4 ملايين، من بين 336 مليونًا من سكان البلاد، وعلى الرغم من ذلك يتوقع أن يكون تأثيرهم في الانتخابات الرئاسية كبيرًا، وخاصة في ولايات الحسم المتمثلة في: بنسلفانيا، ميشيغان، أريزونا، نيفادا، جورجيا، كارولينا الشمالية، وويسكونسن، وهي الولايات التي تتقارب نسبة تأييد الحزبين الرئيسيين: الجمهوري والديمقراطي فيها بشكل كبير جدًا.

    هذه الولايات تلعب دورًا حاسمًا في تحديد نتائج الانتخابات الرئاسية، وقد قُدِّر عدد المسلمين المؤهلين للتصويت بنحو مليونَي ناخب، وذلك وفق مؤسسة  “Targetsmart national verifier” المعروفة بقيامها بتزويد الأحزاب والمؤسسات المعنية بإحصائيات الناخبين.

    في انتخابات عام 2020، كان للناخبين المسلمين دور مؤثر في حسم الانتخابات الرئاسية، ففي ولايات مثل: جورجيا وأريزونا على سبيل المثال، فاز الرئيس بايدن في جورجيا بفارق 11,779 صوتًا فقط، بينما بلغ عدد الناخبين المسلمين المسجلين في الولاية هذا العام نحو (70 ألفًا)، وفي أريزونا، حقق بايدن الفوز بفارق 10,457 صوتًا، بينما بلغ عدد الناخبين المسلمين فيها نحو 60,000  ناخب.

    والجدول أدناه يوضح هذه الأرقام في ولايات الحسم.

    تبدو الانتخابات الرئاسية لهذا العام شديدة التنافس في ولايات الحسم السبع، ويتضح دور المسلمين كعامل مؤثر في هذه الولايات.

    ويسعى المرشحون بقوة إلى كسب دعم الناخبين، ولا سيما الناخبين المسلمين، الذين قد يكون لهم أثر فارق في نتائج الانتخابات.

    زيارةُ الرئيس السابق دونالد ترامب إلى ولاية ميشيغان ولقاؤه بعض الأئمة هناك،  مؤشرٌ واضح على محاولته كسب تأييد الجالية المسلمة، بينما أرسلت نائبة الرئيس كامالا هاريس مستشاريها للقاء أبناء الجالية الإسلامية في تلك الولايات.

    تشير هذه التحركات إلى أن كلا الطرفين يدركان أهمية أصوات المسلمين في الانتخابات، ما يعكس إدراكهما المتزايد حجمَ الدور الذي يلعبه المسلمون في رسم مستقبل القيادة الأميركية.

    الجدول أعلاه يوضح مدى حدة التنافس هذا العام، وكيف أن أصوات المسلمين من الممكن لها تقرير من سيربح السباق الرئاسي.

    تزايد الوجود الكثيف للمسلمين في ولايات أميركية، مثل: فلوريدا وتكساس، اللتين تزداد أهميتهما كولايات حسم في الوقت القريب، يعطي الجالية المسلمة دورًا متناميًا ليس فقط في الانتخابات الرئاسية، ولكن أيضًا في سباقات محلية أخرى، مثل: انتخابات مجلس الشيوخ، وحكام الولايات.

    يمكن لهذا التغير الديمغرافي أن يضيف قوة إلى صوت المسلمين الانتخابي، بما يتيح لهم تأثيرًا كبيرًا في تشكيل سياسات الولايات المتحدة على الصعيد المحلي والوطني.

    ورغم قوة اللوبيات التقليدية، مثل اللوبي الصهيوني وأثره المادي في توجيه السياسة الخارجية الأميركية، فإن القوة الانتخابية للمجتمعات، بما فيها المجتمع المسلم، تبقى فعالة وحاسمة.

    هذا الانتشار السكاني للمسلمين عبر ولايات حاسمة، في حال نُشِّط ووجّه بكفاءة يمكن أن يكون عنصرًا مؤثرًا في تعزيز تمثيل القضايا التي تهم الجالية على مستويات عدة في السياسة الأميركية.

    وقد قام مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية (CAIR) بنشر استطلاع للناخبين المسلمين على مستوى الولايات المتحدة الأميركية – لم يقتصر فقط على ولايات الحسم- وأظهر الاستطلاع أن 42% يفضلون مرشحة الحزب الأخضر جيل شتاين للرئاسة، بينما يفضل 41% نائبة الرئيس كامالا هاريس، وحصل الرئيس السابق دونالد ترامب على 10% من الأصوات.

    اللافت في هذا الاستطلاع أن نسبة من ينوي التصويت في انتخابات الثلاثاء بلغت 95%، وهذه النسبة – إن صدقت – فهي غير مسبوقة في تاريخ الانتخابات الرئاسية الأميركية.

    هناك إجماع بين كل المنظمات الأميركية الإسلامية على أهمية التصويت في هذه الانتخابات، وقد أكدت عليه معظم المساجد والمراكز الإسلامية، وقام الكثير من الدعاة والمشايخ بحث الجالية الإسلامية على المشاركة في انتخابات هذا العام؛ لأهميتها القصوى ليس فقط على المستوى المحلي، بل أيضًا لتأثير نتائجها على أهلنا في غزة وفلسطين خاصة، والعالم الإسلامي عامة.

    الكل مجمع على حدّة التنافس في هذه الانتخابات، والكل يدرك مدى الاستقطاب السياسي في المجتمع الأميركي، ولذلك وكما ذكرنا، فإن أصوات المسلمين حاسمة لا سيما في ولايات الحسم السبع.

    اليوو سيكون مليئ بالمفاجآت ولا سيما مع وجود مرشح مثل دونالد ترامب، باعتقادي الشخصي وكمتابع مهتم بالحدث فإن ولاية ويسكونسن هي من ستحدد هوية الفائز في السباق الأكثر أهمية والأوسع تأثيرًا.

    الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

  • الموافقة على مراجعة تقسيم الدوائر الانتخابية في لويزيانا

    الموافقة على مراجعة تقسيم الدوائر الانتخابية في لويزيانا

    وافقت المحكمة العليا الأميركية، الاثنين، على النظر في استئناف بشأن إعادة تقسيم الدوائر الانتخابية الأكثر تأييداً للديمقراطيين بولاية لويزيانا، لكن القضية لن تؤثر على انتخابات العام الجاري، إذ أن المحكمة لن تستمع للمرافعات حتى أوائل العام المقبل، بحسب شبكة CNN.

    وقالت الشبكة، إن المعركة القضائية بشأن تقسيم الولاية إلى 6 دوائر انتخابية مستمرة منذ عدة سنوات، لكنها تتوقف بشكل متكرر في المحكمة العليا.

    وتشمل الخريطة الحالية، التي تم رسمها بعد أوامر قضائية وجدت أن النسخة الأولية كانت تُضعف قوة الناخبين من أصول إفريقية.

    ومن المتوقع أن يكون للقرار الجديد تداعيات كبيرة على الولايات الأخرى، لأنه سيساعد في تحديد مدى قدرة المشرعين على النظر في عرق الناخبين، بموجب الدستور، عند محاولة رسم دوائر انتخابية تتوافق مع قانون حقوق التصويت.

    وأبلغت لويزيانا المحكمة العليا أنها باتت عالقة في “لعبة بينج بونج لا نهاية لها”، إذ كان قد تم إبطال خريطة دوائرها الانتخابية الأولى من قبل المحاكم الفيدرالية بعد التحولات التي ظهرت في التعداد السكاني عام 2020، وذلك لأن الولاية تضمنت دائرة واحدة فقط ذات أغلبية للناخبين ذوي الأصول الإفريقية، على الرغم من أن هؤلاء السكان يشكلون ما يقرب من ثلث سكانها.

    وعندما تمت إعادة رسم الخريطة لتشمل دائرتين بأغلبية من ذوي الأصول الإفريقية، رفعت مجموعة من المدعين الأميركيين من غير ذوي الأصول الإفريقية، تضم عدداً من الجمهوريين البيض البارزين، دعوى قضائية ضد الولاية بسبب ما اعتبروه اعتماداً مفرطاً على العرق عند رسم الدوائر، وحكمت محكمة خاصة مكونة من 3 قضاة لصالحهم في ذلك الوقت.

    وتتضمن المعركة القضائية في لويزيانا خلافات أعمق بكثير يمكن أن تتجاوز الولاية، بما في ذلك كيفية تعامل المحكمة العليا مع قضايا إعادة تقسيم الدوائر الانتخابية المماثلة.

    وتمتد الدائرة الجديدة محل النزاع في القضية لمسافة 250 ميلاً من شريفبورت في شمال غرب الولاية إلى باتون روج في الجنوب الشرقي، وهي دائرة يشكل فيها السكان السود حوالي 54% من الناخبين، وذلك ارتفاعاً من حوالي 24% في الخرائط القديمة.

    وعُرضت خريطة الدوائر الانتخابية في لويزيانا على المحكمة العليا في وقت سابق من هذا العام في جدول أعمالها الطارئ خلال مايو الماضي، لكن المحكمة سمحت باستخدامها في انتخابات نوفمبر الجاري.

    وأشارت CNN، إلى أن الخريطة الحالية توفر فرصة للديمقراطيين في الولاية لإضافة عضو ثانٍ إلى فريقهم في الكونجرس هذا العام.