
الوسم: قبل
-
قبل قليل.. تحركات بمقر ترامب في مارالاغو وهاريس ستخطب غدا
قال مصدر مطلع على الأمر لشبكة CNN، إن فريق الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، ينقل الأعضاء من مركز متابعة سير الانتخابات في منتجع مارالاغو إلى مركز المؤتمرات الآن في الحافلات -
قبل ساعات من تحديد سيد البيت الأبيض الجديد.. رسائل ختامية من ترامب وهاريس للناخبين
أدلى أكثر من 77 مليون ناخب بأصواتهم في التصويت المبكر، لكن الساعات المقبلة ستحدد ما إذا كانت حملة هاريس أو ترامب صاحبة الأداء الأفضل في حث المؤيدين على التوجه لمراكز الاقتراع -
قبل ساعات من التصويت.. هاريس وترامب يقاتلان لكسب الولايات المتأرجحة | أخبار
4/11/2024–|آخر تحديث: 4/11/202411:51 م (بتوقيت مكة المكرمة)
قبل ساعات من بدء التصويت الرسمي في الانتخابات الأميركية، يحاول المرشحان الديمقراطية كامالا هاريس والجمهوري دونالد ترامب الوصول إلى أكبر قدر ممكن من أصوات الناخبين المترددين.
وفي حين يراهن ترامب على ولاية تكساس التي تصوت للجمهوريين منذ سبعينيات القرن الماضي، فإن هاريس تراهن على بنسلفانيا التي كانت سببا في تفوق جو بايدن على ترامب في الانتخابات الماضية، كما يقول مراسلو الجزيرة الذين يتابعون حملتي المرشحين.
ورغم تساوي هاريس وترامب في استطلاعات الرأي التي كان آخرها استطلاع أجراه موقع “ذا هيل” بالتعاون مع كلية “إيمرسون”، فإن كلا المرشحين لديه شريحة معينة من الناخبين يعتقد أنها قادرة على ترجيح كفته. وقد غمرا مواقع التواصل بمحاولات جذب الناخبين إليهما قبل ساعات من بدء التصويت.
ففي ولاية بنسلفانيا التي تمتلك 19 صوتا في المجمع الانتخابي، قالت مراسلة الجزيرة وجد وقفي إن هاريس تحدثت أمس الأحد عن أن العام الماضي كان صعبا على العرب والمسلمين بسبب الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، ووعدت ببذل كل ما في وسعها لوقف هذه الحرب وتحقيق الاستقرار في المنطقة حال فوزها بالانتخابات.
التركيز على بنسلفانيا وكارولاينا الشمالية
لكن وقفي أشارت أيضا إلى أن هاريس تركز على صوت المرأة والأقليات المسلمة واللاتينية والأفريقية بعدما لاحظت أن معظم أصوات الرجال البيض في هذه الولاية ستذهب لترامب.
أما في كارولاينا الشمالية التي تعتبر جمهورية بامتياز، فقد واصل ترامب حملته لليوم الثالث على التوالي بعدما أكدت كل المؤشرات أنه سوف يخسر الانتخابات لو خسر هذه الولاية.
كما ركز ترامب على بنسلفانيا وكذلك ميشيغان (ذات الأغلبية الغربية) التي يحاول تفتيت الصوت العربي فيها اعتمادا على الغضب من سلوك جو بايدن تجاه الحرب.
وكرر ترامب حديثه عن تخطيط الديمقراطيين لتزوير الانتخابات، وطالب بإعلان النتيجة بحلول الثامنة مساء يوم الانتخابات وهو ما أثار مخاوف لدى السلطات الأمنية، كما قال مراسل الجزيرة فادي منصور.
وبينما يحاول المرشحان جذب أصوات العرب والمسلمين في ميشيغان، فإن هذه الفئة تبدي عزوفا عن التصويت لهاريس، بسبب موقف إدارة جو بايدن من الحرب على غزة، كما قال مراسل الجزيرة أحمد هزيم.
وبسبب هذا العزوف، يقول هزيم إن هاريس ركزت على الأميركيين ذوي الأصول الأفريقية الذين يشكلون 21% من أصوات الولاية كبديل عن أصوات العرب التي حاولت أيضا جذبهم بحديثها عن نيتها وقف الحرب، بينما جند ترامب مجموعة من الجالية العربية للترويج له.
وتركز هاريس بالأساس على الأميركيين السود والنقابيين في ميشيغان، وخصوصا عمال شركات إنتاج ومصانع السيارات، لأنهم وقفوا بقوة مع بايدن في الانتخابات الماضية، وفق هزيم.
وفي ولاية ويسكونسن، يواصل المرشحان لمنصب الرئيس عقد مهرجانات انتخابية تركز على الأصوات المترددة، وقد شارك الرئيس الأسبق باراك أوباما في فعالية أمس الأحد ودعا الناخبين لدعم هاريس.
ووفقا لمراسل الجزيرة مراد هاشم، فإن كلا المرشحين يركز على فئة المترددين والأقليات، خصوصا اللاتينيين والعرب والمسلمين من صغار السن الذين يصطفون بقوة إلى جانب قضية فلسطين.
وفي ولاية جورجيا، عقد سكرتير الولاية مؤتمرا صحفيا أكد فيه حرصه على الشفافية وإعلان النتائج بأسرع وقت ممكن، وهو أمر أثار جدلا خلال الانتخابات السابقة وصل إلى ساحات المحاكم بسبب تواصل ترامب عندما كان رئيسا مع سكرتير الولاية.
وقال مراسل الجزيرة أنس الصبار إن مناصرين لفلسطين تجمعوا في مناطق بالولاية، وأعلنوا رفض التصويت لكلا المرشحين.
أصوات قليلة ستحسم الفوز
أما ولاية تكساس، فإنها تعطي ترامب أفضلية بـ5 نقاط عن هاريس، كما قالت مراسلة الجزيرة ميساء الفطناسي، مشيرة إلى أن الولاية التي لم تصوت لمرشح ديمقراطي منذ سبعينيات القرن الماضي، ولا تزال ميالة لترامب بسبب سيطرة قضية المهاجرين بشكل كبير على اهتمام الناخبين.
وتعليقا على تطورات اللحظات الأخيرة، قالت محللة الانتخابات في قناة الجزيرة جين كارد إن ترامب “يستند إلى شجاعته التي أوصلته للبيت الأبيض سابقا، وستعيده له مجددا”، مشيرة إلى أن المرشح الجمهوري لا يهتم بما تقوله وسائل الإعلام عن طريقته أو خطابه، وإنما يهتم بقول وفعل ما يعرف أنه سيرضي الناخبين.
وأكدت كارد -وهي جمهورية- أن “هناك أمورا لا يحب البعض سماعها، لكن طريقة ترامب وحديثة يرضيان شريحة كبيرة من الناخبين حتى لو قالت وسائل الإعلام والتحليلات غير ذلك”.
في المقابل، قال المحلل الديمقراطي سامح الهادي إن هاريس تحاول الحصول على بنسلفانيا تحديدا لحسم السباق، وإن حملتها “خصصت كل الموارد لحسم هذه الولاية وطرقت باب مليون منزل من أجل توضيح أهمية تصويتهم لها”.
وعن موقفها من الحرب، ذكر الهادي أن إعلان هاريس عن نيتها وقف الحرب ليس جديدا، وأنها تحاول من خلاله تحريك الأصوات المترددة خلال اللحظات الأخيرة.
وبعيدا عن هذا وذاك، قالت المحللة ياسمين الجمل -وهي موظفة سابقة بوزارة الدفاع البنتاغون– إن هذه الانتخابات معقدة، وإن حجم الانقسام بشأن الكثير من المواضيع “كبير جدا”، معربة عن اعتقادها بأن نتيجة هذه الانتخابات “ستتحد وفق رأي عدد قليل من المواطنين في عدد قليل من الولايات المتأرجحة مثل بنسلفانيا”.
-
قبل هاريس وكلينتون.. أميركيات ترشحن للانتخابات الرئاسية | أسرة
سعت العديد من النساء للوصول إلى منصب رئيس الولايات المتحدة، حيث حظيت بعضهن باهتمام وطني كرائدات في العملية الانتخابية أو كمرشحات محتملات أو كمرشحات عن أحزاب صغيرة ذات حضور وطني. بينما كانت أخريات من أحزاب هامشية أو مرشحات هامشيات في الانتخابات التمهيدية للأحزاب الكبرى. وأصبحت هيلاري كلينتون أول امرأة تحصل على ترشيح من حزب كبير للرئاسة عندما رشحها الحزب الديمقراطي عام 2016.
وفي عام 2024، أصبحت كامالا هاريس ثاني امرأة، وأول امرأة ملونة وأول شخص من أصول جنوب آسيوية، تحصل على ترشيح من حزب كبير للرئاسة بعد حصولها على عدد الأصوات اللازم من مندوبي المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي.
لكن قائمة المرشحات في انتخابات الرئاسة الأميركية طويلة، وتتضمن أسماء عدة، فيما يلي مجموعة من أبرز السيدات اللاتي خضن مرحلة أو مراحل عدة من الانتخابات الرئاسية.
فيكتوريا وودهول
في عام 1872، أصبحت فيكتوريا وودهول أول امرأة تترشح لرئاسة الولايات المتحدة، وذلك قبل حوالي 50 عاما من حصول النساء على حق التصويت. وكانت وودهول تعمل في مجال الوساطة المالية وتدير صحيفة، وكانت أول امرأة تمتلك شركة استثمار في وول ستريت. رشحها “حزب الحقوق المتساوية” كأول امرأة تترشح للرئاسة، واختار فريدريك دوغلاس نائبا لها دون استشارته، لكنه رفض هذا الترشيح. وواجهت وودهول تحديات عديدة، بما في ذلك الاعتقال بتهمة نشر مواد “فاحشة” في البريد وفقا لقوانين “كومستوك” في ذلك الوقت، وقضت يوم الانتخابات في السجن. وتوفيت عام 1927.
فيكتوريا وودهول أول امرأة تترشح لرئاسة الولايات المتحدة (غيتي إيميجز) بيلفا آن بينيت لوكوود
ترشحت لوكوود لمنصب الرئيس تحت راية حزب الحقوق المتساوية في عامي 1884 و1888. ولدت في رويالتون، نيويورك عام 1830، وتعلمت في كلية جينيسي في ليما، نيويورك، والجامعة الوطنية بواشنطن العاصمة. وتم قبولها في نقابة المحامين في واشنطن العاصمة عام 1873. وفي عام 1879، قامت بصياغة قانون أقره الكونغرس سمح للنساء بمزاولة المهنة أمام المحكمة العليا في الولايات المتحدة، ثم أصبحت أول محامية تمارس عملها أمام المحكمة. وتوفيت عام 1917.
لوكوود ترشحت لمنصب الرئيس تحت راية حزب الحقوق المتساوية في عامي 1884 و1888 (غيتي إيميجز) مارغريت تشيس سميث
كانت سميث أول امرأة يتم ترشيح اسمها لمنصب الرئيس من قبل حزب كبير. وحصلت على أصوات الحزب الجمهوري الأولية في عدة ولايات، وحصلت على 27 صوتا في المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري. وانسحبت من المنافسة بعد الاقتراع الأول. ولدت في سكوهيجان بولاية مين في 14 ديسمبر/كانون الأول 1897، وتخرجت في مدرسة سكوهيجان الثانوية. عملت معلمة في مدرسة ابتدائية لمدة عامين.
وفي عام 1940، تم انتخابها لعضوية مجلس النواب الأميركي لملء المنصب الشاغر بسبب وفاة زوجها. وعملت في مجلس النواب لمدة 4 فترات. تم انتخابها بسهولة في عام 1948 لولايتها الأولى في مجلس الشيوخ الأميركي، وأعيد انتخابها 3 مرات أخرى. وتوفيت عام 1995.
مارغريت تشيس سميث أول امرأة يتم ترشيح اسمها لمنصب الرئيس من قبل حزب كبير (غيتي إيميجز) شيرلي أنيتا تشيشولم
كانت تشيشولم أول امرأة أميركية من أصل أفريقي تسعى للحصول على ترشيح حزب كبير لمنصب رئيس الولايات المتحدة. وقامت بحملة في جميع أنحاء البلاد وكانت على بطاقة الاقتراع في 12 انتخابات تمهيدية. وحصلت على 151.95 صوتا من أصوات المندوبين في المؤتمر الوطني الديمقراطي.
ولدت في بروكلين، نيويورك في 30 نوفمبر/تشرين الثاني 1924، وتخرجت في كلية بروكلين وحصلت على درجة الماجستير من جامعة كولومبيا. وخدمت في مجلس النواب الأميركي من عام 1969 إلى عام 1983، وكانت أول امرأة أميركية من أصل أفريقي تخدم في الكونغرس. قبل ذلك، عملت في المجلس التشريعي لولاية نيويورك من عام 1964 إلى عام 1968. وكانت معلمة ومديرة مراكز رعاية الأطفال قبل التحاقها بالخدمة العامة. وتوفيت عام 2005.
شيرلي تشيشولم أول امرأة أميركية من أصل أفريقي تسعى للحصول على ترشيح حزب كبير لمنصب الرئيس (غيتي إيميجز) باتسي تاكيموتو مينك
كانت باتسي تاكيموتو مينك أول امرأة أميركية من أصول شرق آسيوية تسعى للترشح لرئاسة الحزب الديمقراطي. وترشحت كمرشحة مناهضة للحرب في الانتخابات التمهيدية الرئاسية للحزب الديمقراطي في ولاية أوريغون عام 1972، وحصلت على نسبة 2% من الأصوات.
وخدمت مينك في المجالس التشريعية الإقليمية والولائية في هاواي قبل انتخابها لعضوية مجلس النواب الأميركي في عام 1964. واستمرت في الكونغرس من عام 1965 حتى عام 1977، حيث غادرته بعد خسارتها في السباق التمهيدي لمجلس الشيوخ.
وشغلت مناصب عدة، منها مساعد وزير الخارجية لشؤون المحيطات والشؤون البيئية والعلمية الدولية، ورئيسة منظمة “أميركيون من أجل العمل الديمقراطي”، وعضوة في مجلس مدينة هونولولو، قبل أن تعود إلى الكونغرس عبر انتخابات خاصة عام 1990، واستمرت في الخدمة حتى وفاتها عام 2002.
باتسي تاكيموتو مينك أول امرأة أميركية من أصول شرق آسيوية تسعى للترشح لرئاسة الحزب الديمقراطي (غيتي إيميجز) إلين مكورماك
شاركت مكورماك في 20 من الانتخابات التمهيدية للولايات للحصول على ترشيح الحزب الديمقراطي للرئاسة عام 1976 كمرشحة مناهضة للإجهاض، وفازت بـ22 صوتا في المؤتمر. أصبحت أول امرأة تتأهل للحصول على تمويل فدرالي لحملتها الانتخابية وحماية من الخدمة السرية (حماية المرشحين الرئاسيين للحفاظ على سلامتهم) في عام 1980، وترشحت للرئاسة مجددا كمرشحة عن حزب “حق الحياة”، وحصلت على أكثر من 30 ألف صوت من 3 ولايات.
سونيا جونسون
ترشحت جونسون على بطاقة حزب المواطنين، وحصلت على تمويل فدرالي للحملة وفازت بأكثر من 70 ألف صوت.
جونسون ترشحت على بطاقة حزب المواطنين، وفازت بأكثر من 70 ألف صوت (غيتي إيميجز) لينورا فولاني
ترشحت فولاني عن حزب التحالف الجديد للرئاسة مرتين، وكانت أول امرأة وأول أميركية من أصل أفريقي تظهر على بطاقات الاقتراع في جميع الولايات الـ50. وفي انتخابات 1988، حصلت على 225 ألف صوت، ما يعادل 0.2% من إجمالي الأصوات.
إليزابيث دول
استقالت دول من رئاسة الصليب الأحمر الأميركي في يناير/كانون الثاني 1999 للنظر في الترشح عن الحزب الجمهوري، لكنها انسحبت في أكتوبر/تشرين الأول 1999. وشغلت مناصب وزارية كوزيرة للنقل (1983-1987) ووزيرة للعمل (1989-1991)، وانتُخبت كعضو في مجلس الشيوخ عن ولاية كارولاينا الشمالية في عام 2002.
كارول موسلي براون
كانت براون من بين 10 ديمقراطيين يسعون لنيل ترشيح الحزب الديمقراطي للرئاسة في عام 2004. وكانت أول امرأة أميركية من أصل أفريقي تخدم في مجلس الشيوخ الأميركي (1992-1998)، وعينت سفيرة للولايات المتحدة في نيوزيلندا عام 1999.
سينثيا ماكيني
كانت مرشحة حزب الخضر للرئاسة في عام 2008، وظهرت على بطاقات الاقتراع في 30 ولاية ومقاطعة كولومبيا، وحصلت على 0.12% من الأصوات الشعبية. وقبل ترشحها، خدمت ماكيني 6 فترات في مجلس النواب الأميركي ممثلة عن ولاية جورجيا.
ميشيل باكمان
كانت باكمان مرشحة للحصول على ترشيح الحزب الجمهوري للرئاسة، فازت في استطلاع “إيمز سترو بول” في أغسطس/آب 2011، لكنها انسحبت بعد نتائج مخيبة للآمال في انتخابات آيوا التمهيدية. ومثلت باكمان منطقة مكونة من 6 مقاطعات في مينيسوتا في مجلس النواب من 2007 إلى 2015، حيث أسست “كتلة حزب الشاي”.
جيل ستاين
كانت مرشحة حزب الخضر للرئاسة في 2012 و2016، 2024، وفي عام 2012 ترشحت لمنصب رئيسة الولايات المتحدة عن الحزب الأخضر الوطني، إلا أنها بقيت في الترتيب الرابع بنسبة 0.4% من الأصوات، وقد بلغ عدد الأصوات الذي حصلت عليه نحو 470 ألف صوت فقط.
وفي عام 2016 خاضت الانتخابات الرئاسية الأميركية ممثلة للحزب الأخضر، وحصلت كذلك على الترتيب الرابع بين المرشحين، بنسبة 1.1% من الأصوات، وفق ما ذكرته موسوعة السياسة الأميركية.
مرشحة حزب الخضر جيل ستاين (أسوشيتد برس) هيلاري كلينتون
تخرجت في كلية ويلسلي وكلية الحقوق بجامعة ييل. وخدمت عضوة في مجلس الشيوخ عن ولاية نيويورك من 2001 إلى 2009، ووزيرة للخارجية من 2009 إلى 2013. وفي عام 2016، أصبحت أول امرأة تحصل على ترشيح حزب كبير للرئاسة، لكنها خسرت في الانتخابات العامة.
كارلي فيورينا
ترشحت فيورينا للرئاسة عن الحزب الجمهوري عام 2016، لكنها انسحبت بعد نتائج متواضعة في الانتخابات التمهيدية.
تولسي غابارد
كانت عضوا في مجلس النواب الأميركي منذ 2013، وأول عضو في الكونغرس من الديانة الهندوسية.
ماريان ويليامسون
مؤلفة ومؤسسة برامج خيرية، ترشحت للرئاسة عن الحزب الديمقراطي، لكنها انسحبت في يناير/كانون الثاني 2020.
-
هاريس قبل ساعات من الانتخابات: سأكون رئيسة لكل الأميركيين
تعهدت كامالا هاريس، مرشحة الحزب الديمقراطي في انتخابات الرئاسة الأميركية، قبل ساعات من الانتخابات المقررة غداً (الثلاثاء)، بأن تكون «رئيسة لكل الأميركيين».
وقالت في حسابها الرسمي على منصة «إكس»: «غداً نختار… لن أتوقف أبداً عن الكفاح من أجل أُسر الطبقات العاملة والمتوسطة»، حسب وكالة أنباء العالم العربي.
كان منافسها المرشح الجمهوري دونالد ترمب، قد أبلغ شبكة «إيه بي سي»، أمس (الأحد)، بأنه يتوقع إعلان الفائز بالرئاسة مساء الثلاثاء دون تأخير.
وحول توقعاته لنتيجة الانتخابات، قال ترمب: «قد أخسر الانتخابات، وكل شيء وارد، لكن أعتقد أنني متقدم بنسبة كبيرة».
-
آخر استطلاع قبل الانتخابات الأميركية يظهر تقدما طفيفا لهاريس
ذكرت محطة «CNN» الإخبارية الأميركية أن آخر استطلاع للرأي قبل الانتخابات الرئاسية المقررة غداً الثلاثاء أظهر أن نائبة الرئيس كامالا هاريس تتقدم بفارق ضئيل على الرئيس السابق دونالد ترمب بين الناخبين المحتملين.
ومنح الاستطلاع الذي أجرته NPR-PBS News-Marist، ونشر اليوم الاثنين، هاريس تفوقاً على المستوى الوطني بنسبة 51 في المائة مقابل 47 في المائة.
وأشارت الشبكة إلى أن 55 في المائة من الناخبين المحتملين يرون أن ترمب يقدم بشكل أساسي مقترحات ينوي تنفيذها، وليس مقترحات تهدف إلى الحصول على أصوات؛ وذلك مقارنة مع 44 في المائة قالوا غير ذلك. وعلى النقيض، انقسم الناخبون بنسبة 49 في المائة مقابل 49 في المائة حول ما إذا كانت هاريس تنوي حقاً تنفيذ مقترحاتها.
كما انقسمت تقريباً آراء الناخبين المحتملين في الاستطلاع حول المرشح الذي يمكنه التعامل بشكل أفضل مع الاقتصاد، حيث اختار 50 في المائة ترمب، مقابل 49 في المائة اختاروا هاريس.
وبإضافة نتائج الاستطلاع الجديد، أظهر أحدث متوسط لاستطلاعات الرأي التي أجرتها «CNN» أن 49 في المائة من الناخبين المحتملين على مستوى البلاد يؤيدون هاريس مقابل 47 في المائة يؤيدون ترمب.
ومن بين الاستطلاعات الخمسة التي يشملها ذلك، أظهر اثنان تقدم هاريس، بينما أظهرت ثلاثة عدم وجود متصدر واضح للسباق.