الوسم: لا

  • مقدسيون: لا يوجد أي سبب للتعويل على الرئيس الأميركي الجديد | سياسة

    مقدسيون: لا يوجد أي سبب للتعويل على الرئيس الأميركي الجديد | سياسة

    |

    القدس المحتلة- قال فلسطينيون في مدينة القدس المحتلة إنهم لا يعلقون آمالا على نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية، معتبرين أن الخيار بين المرشح الجمهوري دونالد ترامب أو المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس كالمفاضلة بين “سيئ وأسوأ”.

    وفي وقت سابق اليوم، باشر ملايين الأميركيين بعدد من ولايات الساحل الشرقي للولايات المتحدة، الإدلاء بأصواتهم عقب فتح مراكز الاقتراع لاختيار الرئيس الـ47 للبلاد، وسط احتدام المنافسة بين هاريس وترامب.

    وللمقدسيين تجربة سابقة مع ترامب، إذ نقل في فترة رئاسته السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس، واعتبر المدينة بشقيها الشرقي والغربي عاصمة مزعومة لإسرائيل، في السادس من ديسمبر/كانون الأول 2017، مما أحدث وقتها موجة غضب واستياء واسعة النطاق.

    في المقابل، هاريس هي نائبة للرئيس الحالي جو بايدن الذي دعم إسرائيل في حرب الإبادة على غزة، والعدوان على لبنان، وزودها بالمعدات العسكرية والقنابل التي دمرت الجزء الأكبر من قطاع غزة.

    كيف رد العرب على نقل السفارة الأميركية إلى القدس؟
    إيفانكا ترامب تشارك في افتتاح مقر السفارة الأميركية في القدس (الجزيرة)

    دعم مطلق لإسرائيل

    وقال الفلسطيني عماد منى، مالك المكتبة العلمية في شارع صلاح الدين بالقدس، إن “فكرة الانتخابات بحد ذاتها جيدة، فكل دولة يجب أن تجري فيها انتخابات، ولكن في ما يتعلق بالولايات المتحدة الأميركية، فأعتقد -من واقع تجربتي الشخصية، إذ إن هذه هي عاشر انتخابات أواكبها- أن الأمور في ما يتعلق بفلسطين لم تتغير كثيرا”.

    وأضاف أن “كل فلسطيني يعلم أن الولايات المتحدة، أيا كان الفائز في انتخاباتها الرئاسية، أمورها ستبقى بالنصاب ذاته في ما يتعلق بالقضية الفلسطينية، فأميركا داعمة بشكل مطلق لإسرائيل، وهذا ثابت من ثوابتها الأساسية، ولا فرق بشأن من سيصل إلى البيت الأبيض، هاريس أو ترامب”.

    وأكد أن “الديمقراطيين الآن في الحكم، ودعموا الإبادة الإسرائيلية في غزة والعدوان على لبنان، ولكن يقال إن هاريس تعد الناس بأنها ستوقف الإبادة إذا ما جرى انتخابها، وأنا شخصيا لا أبني على ذلك أملا كبيرا، لأنه من خلال تجربتنا العملية فإنهم يتحدثون كثيرا عن فلسطين، لكنهم لا يفعلون شيئا على أرض الواقع، وإن فعلوا فإنهم يفعلون القليل القليل”.

    وطالب المقدسي بـ”معاقبة الحزب الديمقراطي بسبب دعمه إسرائيل في حرب الإبادة على غزة”.

    وفي ما يتعلق بالحزب الجمهوري، اعتبر عماد أنه “أسوأ، ولدينا تجربة مع دونالد ترامب خلال ولايته الرئاسية السابقة، التي نقل خلالها السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس، وكان ذلك مريعا”.

    وختم حديثه بالقول “لا نترقب أي شيء من أي منهما (هاريس وترامب)، وبالتالي هو الخيار بين السيئ والأسوأ، والناس هنا لا يتابعون الانتخابات في أميركا كثيرا، لأنهم يدركون أننا لن نحصل على شيء من واشنطن”.

    وجهان لعملة واحدة

    أما أحمد البخاري، وهو صحفي رياضي، فقال “كوني مواطنا فلسطينيا مقدسيا، أنا غير مهتم كثيرا بالانتخابات الأميركية ونتائجها، وسواء نجح ترامب أو هاريس فكلاهما بالنسبة إليّ سيان، ولا يختلفان عن بعضهما بعضا.. وجهان لعملة واحدة”.

    وأضاف البخاري “تاريخيا كانت الولايات المتحدة عدوا للشعب الفلسطيني وللعرب والمسلمين، ومن ينتظر نتائج الانتخابات اليوم مغفل، لأن المرشحين صهاينة أكثر من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفسه”، وفق قوله.

    واعتبر أنه “سواء أنجح ترامب أم هاريس فبالنسبة إلينا بوصفنا شعبا فلسطينيا مقدسيا يعيش في القدس بفلسطين، ويعيش الكارثة والمذبحة (الإسرائيلية) في قطاع غزة وفي جنوب لبنان، نعتبر أن ترامب وهاريس شريكان في (إراقة) الدم الفلسطيني واللبناني”.

    ورأى البخاري أنه “سيكون هناك تأثير للانتخابات على المنطقة، ولكنه لن يكون بفائدة الفلسطينيين”، مضيفا: “لا ننسى أن هناك قوى أخرى في المنطقة، مثل روسيا وهناك الصين، وبالتالي فإن أميركا فقدت قوتها السابقة”.

    وأردف “أنا كوني فلسطينيا أرى نفسي أقوى من أميركا، لأن تاريخي متجذر لـ10 آلاف سنة بفلسطين، أما أميركا فعمرها 400 سنة، وبالتالي فإن كثيرا من الدول أقوى منها”.

    وبشأن تداعيات الانتخابات على القضية، أكد البخاري أنه “لا تأثير مباشر على القضية الفلسطينية، أو إنهاء الإبادة الإسرائيلية، سواء من ترامب أو هاريس، فالمجزرة المتواصلة في قطاع غزة تتم بالسلاح الأميركي، ولن يكون هناك وقف قريب للمجازر إلا بالقوة”.

    كلاهما مشكلة

    أما المواطن المقدسي داود أبو غزالة، فاعتبر أن “أيا كان الفائز فإنه لن يفيدنا هنا في القدس، بل على العكس تماما، كلاهما مشكلة كبيرة جدا”.

    وأضاف أبو غزالة “لا يوجد أي سبب للتعويل على الرئيس الأميركي الجديد، فهو لن يفعل أي شيء، وأيا كان الفائز فإنه سيكون سيئا بالنسبة إلينا”.

    وعلى المستوى الشخصي، ختم حديثه بالقول، “أنا لا أعلق أي آمال” على الانتخابات الرئاسية الأميركية.

    ويعود انعدام ثقة الفلسطينيين بالإدارة الأميركية الحالية أو اللاحقة إلى الدعم المفرط الذي تقدمه واشنطن لتل أبيب في حرب الإبادة التي تشنها على قطاع غزة، وإلى الانحياز المطلق لها في المواقف على حساب حقوق الفلسطينيين المشروعة.

    وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت نحو 146 ألف قتيل وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

    وتواصل إسرائيل مجازرها متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بإنهائها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.

  • 5 حالات لا يجوز فيها استرجاع السلع وفقا للقانون.. تعرف عليها


    أعطى قانون حماية المستهلك الحق للمستهلكين في استبدال السلع أو إعادتها واسترداد قيمتها خلال 14 يوما باستثناء 5 حالات، حيث نصت المادة 17 من القانون على أنه للمستهلك الحق فى استبدال السلعة أو إعادتها مع استرداد قيمتها النقدية، دون إبداء أى أسباب ودون تحمل أى نفقات خلال أربعة عشر يومًا من تسلمها، وذلك دون الإخلال بأى ضمانات أو شروط قانونية أو اتفاقية أفضل للمستهلك، وللجهاز أن يحدد مددا أقل بالنظر إلى طبيعة بعض السلع.


    واستثناءً من أحكام الفقرة الأولى من هذه المادة، لا يجوز للمستهلك مباشرة حق الاستبدال أو الإعادة فى الأحوال الآتية:


    1 – إذا كانت طبيعة السلعة أو خصائصها أو طريقة تعبئتها أو تغليفها تحول دون استبدالها أو ردها، أو يستحيل معه إعادتها إلى الحالة التى كانت عليها عند التعاقد.


    2 – إذا كانت السلعة من السلع الاستهلاكية القابلة للتلف السريع.


    3 – إذا لم تكن السلعة بذات الحالة التى كانت عليها وقت البيع لسبب يرجع إلى المستهلك.


    4 – إذا كانت من السلع التى تصنع بناء على مواصفات خاصة حددها المستهلك، وكانت السلعة مطابقة لهذه المواصفات.


    5 – الكتب والصحف والمجلات، والبرامج المعلوماتية وما يماثلها.


    ويجوز للائحة التنفيذية لهذا القانون إضافة حالات أخرى.


     

  • هاريس: بعكس ترمب لا أعتبر من يختلفون معي “العدو بالداخل”

    هاريس: بعكس ترمب لا أعتبر من يختلفون معي “العدو بالداخل”

    قالت المرشحة الديمقراطية لانتخابات الرئاسة الأميركية كامالا هاريس الأربعاء، لأنصارها في ولاية بنسلفانيا المتأرجحة، إنه لن يوقفها أي شيء لتحقيق تطلعات الشعب الأميركي، إذا ما انتخبت رئيسة للولايات المتحدة الأسبوع المقبل.

    وخلال التجمع الذي أقيم في هاريسبيرج قاطعها محتجون لم يسمع صوتهم بوضوح، ليرفع أنصارها أصواتهم بالهتاف “كامالا كامالا”، للتغطية على أصوات المحتجين.

    وردت هاريس قائلة: “دعوني أقل شيئاً، نحن على بعد 6 أيام من الانتخابات، وكفاحنا هو كفاح من أجل الديمقراطية، وحقكم في أن تُسمعوا. هذا ما هو على المحك في هذه الانتخابات”.

    ورفعت هاريس صوتها بعد ذلك، فيما واصل المحتجون هتافاتهم، وقالت: “اسمعوا، الجميع لديه الحق في أن يٌسمع، ولكن الآن، أنا أتحدث”.

    وبعدها بلحظات قاطعها محتج آخر بصافرة، وتابعت هاريس: “سأكرر كلامي، نحن نقاتل لأجل الديمقراطية. نحن نحب ديمقراطيتنا. قد تكون معقدة في أوقات، ولكنها أفضل نظام في العالم”.

    وفيما تواصلت المقاطعات، قالت هاريس: “حسنا، حسناً، سأكمل نقطتي، أتعهد كرئيسة للولايات المتحدة، بأنني لن أسعى إلى تسجيل النقاط السياسية، وسأتطلع لإحراز التقدم، وأتعقد بأن استمع للخبراء”.

    وقالت هاريس: “بعكس دونالد ترمب، لا أؤمن بأن الناس الذين يختلفون معي هم العدو بالداخل، هو يريد وضعهم في السجن. سأمنحهم مقعداً على الطاولة”.

    وتعكس، الجملة الأخيرة، ما جاء في خطابها الختامي الثلاثاء، الذي دعت فيه الأميركيين إلى الوحدة “في وجه الانقسام”، ومدت يداً إلى أنصار ترمب، الذين ينظر بشكل واسع على أن عبارة “مقعد على الطاولة”، تشير إليهم.

    ورغم تركيز خطابها الختامي، على هذه النقطة، إلا أن تصريحاً للرئيس جو بايدن طغى على رسالتها، حين بدا أنه يصف أنصار ترمب بأنهم “قمامة”، في رسالة سارعت هاريس إلى النأي بنفسها عنها.

    وقالت هاريس، إنها “تختلف بشدة” مع انتقاد الأشخاص بناءً على قرارهم لمن سيصوتون له، وذلك في أول رد فعل علني من قبلها.

    وأضافت في حديثها إلى الصحافيين قبل الصعود على متن الطائرة الرئاسية الثانية: “لقد سمعتم خطابي الليلة الماضية، واستمررت طوال مسيرتي المهنية، أعتقد أن العمل الذي أقوم به يتعلق بتمثيل جميع الناس، سواء كانوا يدعمونني أم لا. وبصفتي رئيسة للولايات المتحدة، سأكون رئيسة لجميع الأميركيين، سواء صوتت لي أم لا. هذه مسؤوليتي، وهذا هو نوع العمل الذي قمت به طوال مسيرتي المهنية. وأنا أتعامل مع الأمر بجدية شديدة”.

  • 5 حالات لا يجوز فيهم استرجاع السلع وفقا للقانون.. تعرف عليها


    أعطى قانون حماية المستهلك الحق للمستهلكين في استبدال السلع أو اعادتها واسترداد قيمتها خلال 14 يوم باستثناء 5 حالات، حيث نصت المادة 17 من القانون على أنه للمستهلك الحق فى استبدال السلعة أو إعادتها مع استرداد قيمتها النقدية، دون إبداء أى أسباب ودون تحمل أى نفقات خلال أربعة عشر يومًا من تسلمها، وذلك دون الإخلال بأى ضمانات أو شروط قانونية أو اتفاقية أفضل للمستهلك، وللجهاز أن يحدد مددا أقل بالنظر إلى طبيعة بعض السلع.


    واستثناءً من أحكام الفقرة الأولى من هذه المادة، لا يجوز للمستهلك مباشرة حق الاستبدال أو الإعادة فى الأحوال الآتية:


    1 – إذا كانت طبيعة السلعة أو خصائصها أو طريقة تعبئتها أو تغليفها تحول دون استبدالها أو ردها، أو يستحيل معه إعادتها إلى الحالة التى كانت عليها عند التعاقد.


    2 – إذا كانت السلعة من السلع الاستهلاكية القابلة للتلف السريع.


    3 – إذا لم تكن السلعة بذات الحالة التى كانت عليها وقت البيع لسبب يرجع إلى المستهلك.


    4 – إذا كانت من السلع التى تصنع بناء على مواصفات خاصة حددها المستهلك، وكانت السلعة مطابقة لهذه المواصفات.


    5 – الكتب والصحف والمجلات، والبرامج المعلوماتية وما يماثلها.


    ويجوز للائحة التنفيذية لهذا القانون إضافة حالات أخرى.


     

  • ترامب لا يستبعد حظر اللقاحات إذا أصبح رئيساً: سأتخذ قراراً

    ترامب لا يستبعد حظر اللقاحات إذا أصبح رئيساً: سأتخذ قراراً

    قال المرشح الجمهوري في انتخابات الرئاسة الأميركية، الرئيس السابق دونالد ترمب، إنه لا يستبعد إمكانية حظر بعض اللقاحات حال فوزه في الانتخابات المقررة، الثلاثاء، موضحاً: “سأتخذ قراراً”.

    وذكر ترمب في مقابلة هاتفية مع شبكة NBC الإخبارية، الأحد، أن المرشح الرئاسي المستقل السابق روبرت إف كينيدي جونيور، سيضطلع بدور كبير في إدارته حال فوزه، مشيراً إلى أن كينيدي كان منفتحاً على بعض أفكاره الأكثر إثارة للجدل.

    ونشر كينيدي الذي ترشح للرئاسة كمستقل هذا العام، قبل أن يعلن انسحابه ويؤيد ترمب، منذ فترة طويلة مؤامرات وأكاذيب بشأن اللقاحات ومسائل الصحة العامة الأخرى بحسب NBC، التي أشارت إلى أنه ادعى مراراً وتكراراً أن اللقاحات مرتبطة بالتوحد، على الرغم من أن الدراسات كشفت زيف هذه النظرية منذ عقود.

    ورداً على سؤال، الأحد، عما إذا كان حظر لقاحات معينة سيكون خياراً خلال فترة ولايته الثانية، لم يستبعد ترمب ذلك، وقال: “حسناً ساتحدث إلى كينيدي وأشخاص آخرين، وساتخذ قراراً، لكنه (كينيدي) رجل موهوب للغاية، ولجديه آراء قوية”.

    ورفض الرئيس الأميركي السابق الحديث عن أدوار محددة يمكن أن يضطلع بها كيندي في إدارته، لكن في المظاهرة الأخيرة التي نظمها أنصار المرشح الجمهوري، أوضح ترمب أنه يتصور دوراً بارزاً له ضمن إدارته المقبلة.

    وقال ترمب خلال فعالية انتخابية بأريزونا، الخميس: “يمكنه فعل أي شيء يريده”.

    وأوضح أن كينيدي “سيعمل على الصحة وصحة المرأة”، فيما أبلغ مصدران مقربان من حملة ترمب NBC، أن كينيدي سيضطلع بدور مرموق في محاربة “أمراض الطفولة المزمنة”.

    والجمعة الماضي، كتب كينيدي على حسابه بمنصة “إكس”، أن إدارة  ترمب القادمة ستضغط منذ اليوم الأول لحظر إضافة الفلوريد إلى المياه، مدعياً أن “النفايات الصناعية” هي التي تؤدي إلى مشكلات مثل السرطان وأمراض أخرى.

    وعند سؤاله عن خطة حظر استخدام الفلوريد في المياه، قال ترمب، الأحد: “لم أتحدث إلى كينيدي بشأن هذا الأمر حتى الآن، لكن هذا يبدو جيداً بالنسبة لي.. هذا أمر ممكن كما تعلم”.

    وتدعم مجموعات الصحة العامة الرئيسية “فلورة المياه”، وتؤكد المجموعات الصحية أيضاً أن هذه الممارسة آمنة.

    وتبنى فريق ترمب، كينيدي وبعض وجهات نظره الهامشية في الأيام الأخيرة للحملة الانتخابية.

    والأسبوع الماضي، أشاد هوارد لوتنيك، الرئيس المشارك لفريق ترمب الانتقالي، بكينيدي وتساءل عما إذا كانت اللقاحات “جيدة”

    وفي حلقة من بودكاست The Joe Rogan Experience الأسبوع الماضي، تحدث السيناتور عن ولاية أوهايو جي دي فانس، المرشح لمنصب نائب الرئيس، أيضاً عن تجربته الخاصة مع لقاح كورونا، معرباً عن شكوكه فيه.

  • ترامب لا يمانع إذا أطلق مهاجم النار على “الإعلام الكاذب”

    ترامب لا يمانع إذا أطلق مهاجم النار على “الإعلام الكاذب”

    شكا المرشح الجمهوري في انتخابات الرئاسة الأميركية دونالد ترمب، الأحد، من وجود فجوات في الزجاج الواقي من الرصاص الذي كان يتحدث من خلفه، قائلاً “لا أمانع على الإطلاق” إذا أطلق مهاجم النار على وسائل الإعلام “الكاذبة” للوصول إليه.

    وفي خطاب دام 90 دقيقة قبل يومين من الانتخابات الرئاسية المقررة الثلاثاء، أشار ترمب إلى وجود فجوات في الألواح الزجاجية المحيطة به.

    وكان بمقدور بعض الصحافيين رؤية ترمب بشكل مباشر من خلال إحدى الفجوات في أثناء تجمعه الانتخابي الذي عقده في ليتيتس بولاية بنسلفانيا.

    ونجا ترمب من محاولتي اغتيال هذا العام، تسببت إحداهما في إصابته برصاصة في أذنه خلال تجمع حاشد خلال يوليو الماضي في بتلر بولاية بنسلفانيا.

    وقال ترمب وهو يستعرض الفجوات الموجودة في الألواح الزجاجية: “للوصول إلي، يجب على شخص ما أن يطلق النار على إعلام الأخبار الكاذبة، لا أمانع مطلقاً”.

    وأصدر ستيفن تشيونج المتحدث باسم حملة ترمب بياناً قال فيه إن الرئيس السابق حريص على سلامة وسائل الإعلام.




    وجاء في البيان: “تصريح الرئيس بشأن وضع الزجاج الواقي لا علاقة له بتعرض وسائل الإعلام للأذى أو أي شيء آخر. بل يتعلق بالتهديدات الموجهة إليه والتي أججتها الخطابات الخطيرة من جانب الديمقراطيين”.

    وقال مصدر مطلع على حملة ترمب الداخلية إن تعليق الرئيس الأميركي السابق بشأن وسائل الإعلام لم يكن مقرراً سلفاً، وأشار إلى أن ترمب كثيراً ما يدلي بتصريحات مرتجلة.

    وأضاف المصدر لوكالة “رويترز”، أن ترمب طلب شخصياً البيان الذي أصدره المتحدث باسم حملته.

    وكرس ترمب قدراً كبيراً من خطابه في التجمع الحاشد في مهاجمة وسائل الإعلام، وأشار في نقطة ما إلى كاميرات التلفزيون وقال “ABC، إنها وسيلة أخبار كاذبة. CBS وABC وNBC. هؤلاء في رأيي.. في رأيي أشخاص فاسدون بشكل خطير”.

    “خطاب مثير للجدل”

    وألقى ترمب خطاباً مثيراً للجدل، ومليئاً بالألفاظ النابية ونظريات المؤامرة، قائلاً إنه لم يكن ينبغي له مغادرة البيت الأبيض بعد خسارته في عام 2020 أمام الرئيس الديمقراطي جو بايدن، بحسب وكالة “أسوشيتد برس”.

    وفي تصريحاته التي أدلى بها، الأحد، خلال تجمع انتخابي في ولاية بنسلفانيا، والتي قالت الوكالة إنها لم تشبه خطاباته المعتادة في المرحلة النهائية من الحملة، شكك الرئيس السابق مراراً في نزاهة العملية الانتخابية وأعاد إحياء الشكاوى القديمة بشأن ملاحقته القانونية بعد محاولته قلب هزيمته قبل 4 سنوات.

    وأضافت الوكالة أن ترمب كثَف هجماته اللفظية ضد ما وصفه بـ”القيادة الوطنية غير الكفؤة بشكل صارخ”، ووسائل الإعلام الأميركية، ووجَه حديثه في مرحلة ما إلى العنف ضد الصحافيين.

    وذكرت “أسوشيتد برس” أنه مع بقاء أقل من 48 ساعة قبل يوم الاقتراع، يواصل ترمب الترويج لادعاءات كاذبة بشأن الانتخابات، ويجادل بأنه لا يمكن أن يخسر أمام منافسته الديمقراطية كامالا هاريس إلا من خلال التزوير، وذلك على الرغم من أن استطلاعات الرأي تشير إلى تقارب السباق بشكل كبير.

    وقالت الوكالة إن بعض حلفاء الرئيس السابق، بما في ذلك الاستراتيجي السابق ستيف بانون، شجعوه على إعلان الفوز مبكراً الثلاثاء حتى لو كانت النتيجة مبكرة للغاية، وهو ما فعله ترمب بالفعل قبل 4 سنوات، ناقلة عن المرشح الجمهوري قوله في التجمع الانتخابي إن “الديمقراطيين لا يمكنهم الفوز إلا بالغش.. هذه دولة ملتوية، وسنقوم بإصلاحها”.

    وفي إشارة إلى مساعدي ترمب السابقين الذين حذروا من عودته إلى البيت الأبيض، بما في ذلك بعض ضباط الجيش المتقاعدين الذين وصفوه بأنه “فاشي”، قال أليكس فلويد، وهو المتحدث باسم اللجنة الوطنية الديمقراطية، في بيان، إن “خرافات ترمب غير المتزنة وخطابه الخطير يؤكد ما أخبرنا به المقربون منه بالفعل، وهو أنه غير مؤهل أبداً للقيادة، وسيعرض ديمقراطيتنا وسيادة القانون للخطر إذا أُتيحت له الفرصة”.

    وكان المرشح الجمهوري تحدث مراراً عن تجاهله نصائح مساعديه، حتى أنه كثيراً ما يكرر ملاحظاتهم بنبرة ساخرة، ويصر على ضرورة التحدث عن تزوير الانتخابات على الرغم من اعتراضاتهم.

  • ترامب يعلن لأنصاره "ما لا ينبغي قوله"

    ترامب يعلن لأنصاره "ما لا ينبغي قوله"

    ساعات تفصل الولايات المتحدة عن يوم الانتخابات الرئاسية وسط منافسة محتدمة بين كامالا هاريس ودونالد