الوسم: من

  • الجيش الإسرائيلي يحذر سكان شمال غزة من "انهيار جباليا"

    الجيش الإسرائيلي يحذر سكان شمال غزة من "انهيار جباليا"

    أصدر الجيش الإسرائيلي إشعارًا جديدًا لسكان شمال غزة، محذرًا من “انهيار جباليا” الوشيك، ونصح أي شخص متبقٍ في المنطقة بإخلاء الجنوب.
  • في قرية جدها.. هنود يصلون من أجل فوز هاريس بانتخابات أميركا

    في قرية جدها.. هنود يصلون من أجل فوز هاريس بانتخابات أميركا

    نظم أهالي قرية ثولاسندرابورام في ولاية تاميل نادو جنوب الهند، الثلاثاء، مراسم صلاة بدأت بالترانيم وقرع الأجراس وتقديم زهور وموز، للدعاء بفوز المرشحة الديمقراطية لانتخابات الرئاسة الأميركية كامالا هاريس.

    وأقام كاهن هندوسي في قرية أسلاف هاريس هذه المراسم التي حضرها أكثر من 12 منهم وبعض السياح. وبعد إشعال البخور، قال الكاهن في نهاية الصلاة: “يجب أن تفوز كامالا هاريس”.

    وأضاف الكاهن: “إنها (هاريس) واحدة منا.. وستفوز، وبمجرد فوزها سنقيم صلوات خاصة، الأربعاء، وسنتبرع بالطعام في المعبد”.

    وولد بي في جوبالان، وهو جد هاريس من ناحية الأم، قبل أكثر من قرن في تلك القرية قبل أن يهاجر إلى تشيناي عاصمة الولاية، إذ كان مسؤولاً حكومياً رفيع المستوى وقت تقاعده.

    ونصب سياسي محلي لافتة خارج المعبد تتمنى النجاح “لابنة هذه الأرض” في الانتخابات الأميركية، كما أن اسم هاريس واسم جدها أيضاً محفوران على حجر في المعبد ضمن قائمة المتبرعين.

    وشعر العديد من الأميركيين ذوي الأصول الهندية بالفخر، بعد أن أصبحت هاريس المرشحة الديمقراطية الجديدة لانتخابات الرئاسة الأميركية، حيث أشار المنظمون الوطنيون والشعبيون من المجتمع إلى موجة من الدعم لحملة هاريس في الأسابيع التي تلت إعلان ترشحها، بحسب CNN.

    ولفتت قرية ثولاسندرابورام الهندية انتباه العالم قبل 4 سنوات، عندما صلى سكانها من أجل فوز الحزب الديمقراطي الأميركي، الذي تنتمي إليه هاريس، في عام 2020 قبل الاحتفال بتنصيبها نائبة للرئيس الأميركي بإطلاق الألعاب النارية وتوزيع الطعام.

    وزارت هاريس، التي ولدت من أم هندية وأب جامايكي هاجرا إلى الولايات المتحدة للدراسة، القرية الهندية، عندما كانت في الخامسة من عمرها وتتذكر السير مع جدها على الشاطئ في تشيناي.           

  • صلاة "خاصة" من معبد هندوسي بالهند إلى "ابنة الأرض" هاريس.. أملاً بفوزها

    صلاة "خاصة" من معبد هندوسي بالهند إلى "ابنة الأرض" هاريس.. أملاً بفوزها

    في المعبد، حُفر اسم هاريس على حجر يسرد التبرعات العامة إلى جانب اسم جدها
  • ما موقف المغردين العرب من نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية؟ | أخبار

    ما موقف المغردين العرب من نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية؟ | أخبار

    دخلت الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة العد التنازلي للإعلان عن الفائز في السباق إلى البيت الأبيض بين المرشح الجمهوري والرئيس السابق دونالد ترامب والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس.

    ومن أبرز وعود ترامب وهاريس إنهاء الحرب وإعادة إعمار قطاع غزة، في محاولة منهما لاستقطاب الناخبين المسلمين والعرب عشية التصويت الذي سيبدأ اليوم الثلاثاء.

    ولكن كيف ينظر رواد العالم الافتراضي العرب إلى نتائج الانتخابات ومن سيسكن البيت الأبيض؟

    وقد شكك بعض المغردين بهذه الوعود خاصة في إنهاء الحرب الإسرائيلية على غزة، وكان من بين من أبدى شكوكه في صدق وعودهم سكان غزة.

    وتساءل الكثيرون عن وعود هاريس وترامب بالقول: هل جاء التوقيت مصادفة، أم أنه محاولة لكسب أصوات معينة؟ وهل هناك تغيير حقيقي قادم أم مجرد وعود انتخابية ستتبخر بمجرد وصول أحدهم إلى البيت الأبيض؟

    وتعليقا على هذه الأمر قال الدكتور فايز أبو شمالة في تدوينة على موقع إكس “غدا تنتهي الانتخابات الأميركية بخيرها على اللوبي اليهودي، وشرها على بقية سكان الكرة الأرضية، غدا ينجلي المشهد، ومهما كانت النتائج، فالعرب أمام حالتين”.

    وذكر الدكتور أبو شمالة أن الحالة الأولى قد تكون ضغوطا أميركية على إسرائيل لوقف إطلاق النار وتأمين الخروج الإسرائيلي الآمن من أزمة غزة، أما الحالة الثانية فهي تصعيد إسرائيلي على كل الجبهات، بما في ذلك جبهة إيران.

    في المقابل، أبدى البعض استغرابهم من ترقب أهل غزة والعرب للانتخابات الأميركية، معتبرين أنه لا فرق كبير بين من سيفوز في السباق إلى البيت الأبيض، إلا في من سيسفك مزيدا من الدماء.

    ويرى كثيرون أن تغيير الرئيس الأميركي لن يؤثر في واقعهم بقدر ما قد يعني تغيير طريقة استمرار العدوان، متسائلين: “هل هناك فرق فعلا؟”.

    واعتبر آخرون أن الحل يكمن في الضغط الشعبي والإعلامي لتسليط الضوء على ملف غزة، الذي بات اليوم قضية إنسانية في صدارة السياسة الأميركية.

    وتشير تحليلات عديدة على منصات التواصل إلى أن ملف فلسطين وقطاع غزة بات جزءا لا يتجزأ من حديث المرشحين، وأنه قد يحسم الانتخابات لصالح من يُظهر قدرة على إيجاد تسوية عملية وسريعة. ويرى البعض أن ترامب، بجرأته المعروفة واتخاذه لقرارات جريئة، قد يكون الأوفر حظا.

    كما أشار البعض إلى أن النظام الرأسمالي العميق في أميركا قد يدفع نحو فوز كامالا هاريس والحزب الديمقراطي، ليس لأن ترامب داعم لفلسطين، بل لأن سياسته قد تحمل تغييرات من شأنها أن تضع حدا للتدفق المالي الكبير الذي تقدمه واشنطن لإسرائيل.

    ويرى بعضهم أن ترامب، برؤيته الاقتصادية، قد يسعى إلى إنهاء الدعم المكلف الذي بلغ 30 مليار دولار منذ بدء العدوان الأخير، بحجة أن إسرائيل تملك اقتصادا قويا يمكنه تحمل التكاليف وأن الدعم الأميركي لإسرائيل وصل إلى مراحل لا يمكن تحملها.

    وفي النهاية، يلخص متابعون الموقف بالقول إن فلسطين هي القضية الأكثر أهمية في هذه الانتخابات، فحسم ملف غزة وإنهاء العدوان هما ما سيحددان النتائج.

    ويرى الكثيرون أن ترامب، كمرشح جمهوري، قد يكون له اليد العليا، إذ إن الحزب الديمقراطي لم ينجح في تقديم حلول عملية حتى الآن. تظل قضية فلسطين مرتبطة بقيم الإنسانية، التي أصبحت محورا أساسيا في هذا العالم، ولن تتغير هذه الحقيقة مهما تنصل منها البعض.

    وتشير آخر استطلاعات الرأي إلى تقارب شديد بين حظوظ ترامب وهاريس في الولايات السبع المتأرجحة، لا سيما ميشيغان وبنسلفانيا.

    ومنذ بدء حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 تقدم إدارة بايدن لتل أبيب دعما عسكريا ومخابراتيا وسياسيا.

  • انتخابات أمريكا.. 5 سباقات تحدد من سيسيطر على مجلس الشيوخ

    انتخابات أمريكا.. 5 سباقات تحدد من سيسيطر على مجلس الشيوخ

    يواجه الديمقراطيون، الثلاثاء، انتخابات وجودية في مجلس الشيوخ تستهدف الدفاع عن الأغلبية في مشهد سياسي متشتت يرى الجمهوريون أنه أفضل فرصة لهم منذ عقد من الزمان لكسب مقاعد جديدة، بحسب شبكة  ABC News الأميركية.

    ونجح الجمهوريون بالفعل في تقليص هذا الفارق مع تقاعد السناتور جو مانشين من ولاية فرجينيا الغربية، وهو مستقل محسوب على الحزب الديمقراطي، مما يضمن على الأرجح أن يحل حاكم الحزب الجمهوري جيم جاستيس محله في واحدة من أكثر الولايات الأميركية ميلاً للجمهوريين.

    ويحتاج الديمقراطيون في الأساس إلى نجاحات متوالية للحفاظ على الأغلبية، والاعتماد على العديد من شاغلي المناصب الحاليين وأعضاء مجلس النواب لكسب مقاعد في الولايات الجمهورية والمتأرجحة، بينما يراقبون أيضاً فرصاً نادرة للغاية لقلب توجه بعض الولايات.

    وحتى لو نجح الجمهوريون في الدفاع عن جميع مقاعدهم الحالية، فقد يجدون أنفسهم أقلية إذا هزم الرئيس السابق دونالد ترمب نائبة الرئيس كامالا هاريس، مع وجود المرشح لمنصب نائب الرئيس جيه دي فانس كعامل حاسم في فوز الجمهوريين، بحسب ABC News.

    وهناك 5 سباقات لمجلس الشيوخ يجب مراقبتها، الثلاثاء، بسبب دورها الحاسم في تحديد من سيسيطر على المجلس.

    مونتانا

    نجح السيناتور الديمقراطي جون تيستر، الذي شغل المنصب 3 فترات، في الفوز بسباقات صعبة، لكن سباقه للفوز بولاية رابعة قد يكون التحدي الأصعب الذي يواجهه حتى الآن.

    ويخوض تيستر السباق ضد رجل الأعمال وضابط البحرية السابق تيم شيهي، وهو مرشح ثري كان مدعوماً بشدة من قبل زعيم الحزب الجمهوري في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل والسيناتور ستيف دينيس، رئيس الذراع الانتخابية للجمهوريين في مجلس الشيوخ.

    ولا تبدو استطلاعات الرأي في صالح تيستر، فهو متأخر بأكثر من 5 نقاط، ولم يتقدم في المؤشرات منذ 9 يوليو.

    ويعتمد تيستر، وهو مزارع وابن مونتانا أباً عن جد، على قربه من ناخبيه، ويقول إنه يعي مخاوفهم ويقاتل من أجلهم، كما يأمل أن يساعد الاستفتاء على الإجهاض في تعزيز الإقبال بين الديمقراطيين.

    وفي الوقت نفسه، ترشح شيهي كرجل أعمال يتهم تيستر بأنه بعيد عن التواصل مع الولاية التي تتجه نحو التيار الجمهوري بشكل متزايد. وقد واجه سلسلة من الهجمات من تيستر، بما في ذلك أسئلة بشأن كيفية إصابته بجرح طلق ناري في ساعده وحقيقة أنه ليس من مونتانا في الأصل، وهي الولاية التي أعطت الأولوية لفترة طويلة لأبناء المنطقة، لكنها شهدت بشكل متزايد شراء الأثرياء من خارج الولاية للأراضي.

    ومع ذلك، يُعتقد أن تيستر سيواجه احتمالات صعبة على الرغم من نجاحاته السابقة في الولاية التي فاز فيها ترمب بأكثر من 16 نقطة في انتخابات عام 2020.

    ما لم يتمكن الديمقراطيون من انتزاع مقعد يشغله الحزب الجمهوري، فإن خسارة تيستر من المرجح أن تمنح الجمهوريين الأغلبية في مجلس الشيوخ.

    أوهايو

    يخوض السيناتور الديمقراطي شيرود براون أيضاً الانتخابات لولايته الرابعة في ولاية تحولت من ولاية متأرجحة إلى اللون الأحمر، مما يعرض فرص إعادة انتخابه للخطر.

    ويخوض براون الانتخابات بصفته شعبوياً من الطبقة العاملة، ويرتدي غالباً بدلة مجعدة لمحاولة إظهاره كرجل عادي. وكان مؤيداً صريحاً للنقابات ومعارضاً لبعض اتفاقيات التجارة الدولية، وقد أظهر باستمرار قدرته على استمالة الناخبين البيض الذين لا يحملون شهادة جامعية والذين اعتادوا التصويت للديمقراطيين لكنهم انشقوا بشكل جماعي لصالح ترمب.

    كما اعتمد بشكل كبير على قضية الإجهاض بعد أن أيد 57% من سكان أوهايو استفتاء العام الماضي لحماية الحق في هذا الإجراء. كما أطلق إعلانات تظهر دعماً من سلطات إنفاذ القانون كطريقة لفصل نفسه عن الديمقراطيين الوطنيين.

    ويواجه براون بيرني المهاجر ورجل الأعمال الكولومبي مورينو، الذي عمل بجد – وأنفق الملايين – لتصوير براون على أنه ليبرالي للغاية بالنسبة لولاية صوتت لصالح ترمب بفارق 8 نقاط مرتين.

    كما ركز مورينو أيضاً على القضايا الاجتماعية، بما في ذلك الإجهاض والرياضيات المتحولات جنسياً المشاركات في الرياضات النسائية.

    ولم يتقدم مورينو أبداً في ​​استطلاعات الرأي، لكنه قلص بشكل كبير من تفوق براون، حيث يتخلف الآن بفارق 1.2 نقطة فقط بعد أن كان متراجعاً بفارق 6.5 نقطة في نهاية يوليو.

    وقد ساعد مورينو في ذلك سيل من الإنفاق الخارجي من الجمهوريين في واشنطن الذين يتطلعون إلى بناء أكبر أغلبية ممكنة، خاصة أن مونتانا تبدو بعيدة عن متناول الديمقراطيين بشكل متزايد.

    ومن المتوقع هنا أيضاً أن يلعب الهامش الرئاسي دوراً مهماً.

    ميشيجان

    فتح تقاعد السيناتور الديمقراطية ديبي ستابينو فرصة كبيرة للجمهوريين لشغل منصب شاغر في الولاية المتأرجحة.

    ويتنافس في السباق النائبة الديمقراطية إليسا سلوتكين ضد النائب الجمهوري السابق مايك روجرز. وتتمتع سلوتكين بأفضلية 3.5 نقطة في ​​استطلاعات الرأي، فضلاً عن أفضلية في جمع التبرعات، لكن عدم وجود شاغل للمنصب يجعل السباق مهماً بشكل خاص للجمهوريين.

    استندت سلوتكين إلى ماضيها كمحللة في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية، إذ عملت في العراق، وموقف روجرز ضد حماية الإجهاض، إلى جانب تأييد النائبة السابقة ليز تشيني لها.

    من ناحية أخرى، أيد روجرز ترمب بعد انتقادات سابقة، وهاجم سلوتكين بشأن الرياضيين المتحولين جنسياً والمخاوف بشأن تصنيع السيارات الكهربائية.

    والعامل الحاسم في كل من السباقين الرئاسي ومجلس الشيوخ في الولاية هو الحرب في غزة، والتي أثارت غضب السكان العرب في ميشيجان، وتخاطر بترك الناخبين غير راضين عن الرئيس جو بايدن والمرشحين الديمقراطيين هذا العام.

    بنسلفانيا

    يعتبر السيناتور الديمقراطي بوب كيسي، الذي شغل المنصب 3 فترات، من الشخصيات الثابتة في بنسلفانيا، إذ كان والده حاكماً سابقاً، كما أن اسم كيسي معروف في جميع أنحاء الولاية.

    ومع ذلك، سيواجه خصماً ثرياً هو ديف ماكورميك، المدير التنفيذي السابق لصندوق التحوط، الذي تم اختياره للترشح هذا العام بعدما ترشح في عام 2022، لكنه خسر أمام الدكتور محمد أوز في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري. ثم خسر أوز أمام السيناتور جون فيترمان.

    وتعد بنسلفانيا موطناً لمعارك شرسة وتنافسية على المستوى الرئاسي، ولا يختلف سباق مجلس الشيوخ عن ذلك. وتقدم كيسي بفارق 2.6 نقطة في ​​استطلاعات الرأي، على الرغم من تقلص هذا الفارق من تقدم بأكثر من 8 نقاط في أغسطس.

    وهاجم كيسي والديمقراطيون ماكورميك بشأن الإجهاض وإقامته في كونيتيكت والعلاقات التجارية السابقة مع الصين.

    في غضون ذلك، تبنى ماكورميك دعم ترمب بعد اصطدامه به في عام 2022 بعد تأييده لأوز، واتهم كيسي بأنه بعيد عن التواصل مع سكان بنسلفانيا ومتمركز في واشنطن، إذ يحث الناخبين على “إجراء تغيير” يوم الثلاثاء.

    أريزونا

    أعلنت السناتور كيرستن سينيما، وهي مستقلة محسوبة على الحزب الديمقراطي، في مارس، أنها لن تترشح لولاية ثانية، مما أتاح فرصة كبيرة للجمهوريين.

    ومع ذلك، فإن كاري ليك، التي فشلت في الترشح لمنصب حاكم الولاية لعام 2022 ومرشحة الحزب الجمهوري لمجلس الشيوخ هذا العام، تبدو في موقف دفاعي.

    واحتفظ النائب الديمقراطي روبن جاليجو بتقدم ثابت في متوسط ​​استطلاعات الرأي، حتى مع اعتقاد البعض بأن ترمب يتمتع بميزة في الولاية على المستوى الرئاسي.

    في غضون ذلك، أصبحت ليك نجمة في عام 2022، بعد أن انتقدت “جمهوريي ماكين” ورفضت قبول خسارتها في سباق حاكم الولاية في ذلك العام.

    وسعت إلى الاعتدال هذا العام، بما في ذلك التواصل مع الحاكم السابق دوج ديسي، لكن الناخبين يرون أنها أكثر حماسة من جاليجو، مما يجعل من الصعب جذب الوسطيين في فينيكس وحولها، حيث يوجد الناخبون الذين يحملون مفتاح النصر في أريزونا.

    ويمكن أن يقدم السباق أدلة رئيسية حول كيفية تمكن الديمقراطيين من الاحتفاظ بالناخبين اللاتينيين في صفهم وسط مخاوف واسعة النطاق من الانشقاقات هذا العام.

    وقال جاليجو، وهو من أصل كولومبي ومكسيكي وجندي سابق، إنه تحدث إلى الناخبين اللاتينيين الذين يقولون إنهم سيدعمونه وترمب.

    فرص للديمقراطيين

    ينشط الديمقراطيون في عدد قليل من الولايات التي يسيطر عليها الجمهوريون، على الرغم من أنهم يواجهون صعوبات كبيرة في قلب أي منها.

    ويواجه السناتوران الجمهوريان تيد كروز من تكساس وريك سكوت من فلوريدا، النائب كولين ألريد والنائبة السابقة ديبي موكارسيل باول على التوالي.

    وتُظهر نتائج استطلاعات الرأي أن كلا الديمقراطيين يقتربان من حسم السباق، وقد بدأ الحزب في إنفاق الأموال هناك، خاصة في تكساس. ومع ذلك، فإن كلتا الولايتين الجمهوريتين تشكلان منطقة صعبة بالنسبة للديمقراطيين، خاصة في ظل الانتخابات الرئاسية.

    ويتحدى دان أوزبورن المستقل أيضاً السناتور الجمهوري ديب فيشر في نبراسكا. وأصر أوزبورن على أنه لن يشارك في أي من الحزبين في مجلس الشيوخ، لكن الجمهوريين عملوا بجد لتصويره كديمقراطي.

    وتشير استطلاعات الرأي إلى سباق متقارب، لكن أوزبورن يواجه أيضاً رياحاً معاكسة في ولاية ذات ميولات جمهورية كبيرة.

  • نصيحة من بنزيما إلى مبابي: سوف "يقتلونك" في هذه الحالة

    نصيحة من بنزيما إلى مبابي: سوف "يقتلونك" في هذه الحالة

    قال الفرنسي كريم بنزيما إنه يجب على مواطنه كيليان مبابي التأقلم على اللعب كمهاجم مع نادي ريال مدريد الإسباني، والتخلي عن فكرة اللعب في الجهة اليسرى على حساب البرازيلي فينيسيوس جونيور.
  • علاء عابد: التهرب الضريبى جريمة مخلة بالشرف ولابد من ضم الاقتصاد غير الرسمى


    طالب النائب علاء عابد، رئيس لجنة النقل والمواصلات بإنهاء أزمة الثقة بين الممول ومصلحة الضرائب، مطالبا بتحقيق بالعدالة الضريبية، وإيجاد حلول لأزمة الثقة التى يعانى منها الممول، مشيرا إلى أنه من الصعب أن يعامل صغار الممولين مثل كبار الممولين الذين يكسبون الملايين.


    جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس النواب لمناقشة تقرير لجنة الخطة والموازنة بشأن مشروع قانون بتعديل بعض أحكام القانون رقم (79) لسنة 2016 بشأن إنهاء المنازعات الضريبية.


    كما طالب النائب علاء عابد، بضم الاقتصاد غير الرسمى للاقتصاد الرسمى، مؤكدا أن العاملين الاقتصاد الغير رسمى ليس لديهم حماية اجتماعية ولا تأمينات ولا معاشات وحقهم مهدر وبالتالى لابد من إيجاد حل.


    وقال عابد، إن التهرب الضريبى جريمة مخلة بالشرف ونحن من البلاد التى تعانى من أكبر نسبة تهرب ضريبى ولابد من وضع إطار للعمل على إيجاد آليات مبسطة لسرعة تسوية المنازعات الضريبية دون اللجوء إلى المحاكم للتيسير على الممولين وتحفيز الاستثمار وجذب المستثمرين.


    وثمن النائب علاء عابد، حزمة التسهيلات الضريبية التى أعلنها الدكتور أحمد كجوك وزير المالية عداد منظومة ضريبية متكاملة تخاطب كل الأوعية الضريبية، وبها العديد من الإعفاءات مثل الدمغة وضريبة الأرباح وغيرها، لخلق شراكة حقيقية بين المصالح الإيرادية ومجتمع الأعمال، ونستهدف دعم جهود الحماية الاجتماعية ورفع مستوى معيشة المواطنين.

  • أصول عائلة ترامب وزوجاته من المهاجرات

    أصول عائلة ترامب وزوجاته من المهاجرات

    قد يُفاجأ كثيرون عندما يعلمون أن دونالد ترامب، الذي قاد حملة قوية ضد الهجرة، هو ابن مهاجر.
  • دي فانس يحث على التصويت لصالح ترامب: سنخرج القمامة من واشنطن

    دي فانس يحث على التصويت لصالح ترامب: سنخرج القمامة من واشنطن

    في الساعات الأخيرة من الانتخابات الأميركية، حث المرشح الجمهوري لمنصب نائب الرئيس جي دي فانس الناخبين في ولاية جورجيا على المشاركة في التصويت، مؤكداً أهمية هذه اللحظة في تغيير السياسات القائمة بالولايات المتحدة، منتقداً المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس.

    ونقلت شبكة CNN الأميركية عن دي فانس قوله، خلال تصريحات بتجمع انتخابي حاشد في أتلانتا: “لقد انتهينا من التصويت المبكر في الولاية، وغداً (بالتوقيت المحلي الأميركي) هو اليوم المهم.. يوم التصويت من أجل التغيير، وخفض أسعار المواد الغذائية، وتوفير الإسكان بأسعار معقولة، وإغلاق الحدود، غداً هو يوم منتظر لجعل دونالد ترمب رئيساً للولايات المتحدة”. 

    وأشار دي فانس إلى أن الرئيس الأميركي جو بايدن فاز بفارق ضئيل في “ولاية الخوخ” (جورجيا) في عام 2020، إذ هزم منافسه الجمهوري ترمب بفارق أقل من نقطة مئوية واحدة، ليصبح أول مرشح رئاسي ديمقراطي يفوز بأصوات الولاية منذ ما يقرب من ثلاثة عقود. 

    وتابع دي فانس ممازحاً الحضور: “إليكم الطلب الذي سأطلبه من كل شخص هنا، أريد من كل واحد منكم أن يخرج مرة أخرى ويصوت لصالح دونالد ترمب 10 مرات”، لافتاً إلى أن هذا التصريح سيجعله يتصدر عناوين الصحف بتهمة تزوير الانتخابات.  

    وقال: “الطريقة القانونية للتصويت 10 مرات هي أن تذهبوا إلى مراكز الاقتراع وتطلبوا من 9 من أصدقائكم وأفراد عائلاتكم أن يذهبوا معكم”. 

    دي فانس: سنُخرج القمامة من واشنطن

    وانتقد دي فانس المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس بسبب سياسات إدارة بايدن، واستخدم لغة “حادة” أثناء حديثه عن الهجرة في جورجيا، قائلاً: “في غضون يومين، سنقوم بإخراج القمامة من واشنطن العاصمة، وهذه القمامة تحمل اسم كامالا هاريس”. 

    وسعى دي فانس، في ثالث محطاته الأربع في الولايات المتأرجحة، إلى ربط المرشحة الديمقراطية بإدارة بايدن، كما تفاخر بالدعم الواسع الذي يحظى به ترمب. 

    وقال في هذا الصدد: “الحجة الرئيسية لحملتهم هي أن (المرشح الديمقراطي لمنصب نائب الرئيس) تيم والز وهاريس لا علاقة لهما بسياسات الأشهر الثلاثة الماضية، رغم أن الأخيرة هي نائبة الرئيس الحالي للولايات المتحدة”. 

    وأضاف: “عندما تضع جهاز التلقين أمامها، ستتحدث هاريس كثيراً عما تريد إنجازه، لكن أعتقد أننا جميعاً نقول: كامالا، إذا كنتِ تريدين فعل كل هذه الأمور، فلماذا لم تفعليها (أثناء وجودك في منصبك كنائبة للرئيس)؟”. 

    ووصف دي فانس الحزب الجمهوري بأنه بمثابة “خيمة كبيرة” (أي يتقبل العديد من الآراء المتنوعة)، مشيراً إلى حاكم جورجيا بريان كيمب والسفيرة الأميركية السابقة نيكي هيلي، التي لم تنضم أبداً إلى ترمب في حملته الانتخابية، وقال: “لدينا نائب حاكم ولاية جورجيا والحاكم نفسه، ونيكي هيلي على اليمين، وتولسي جابارد وبوبي كينيدي على اليسار، هذه خيمة كبيرة، ولذا فالأمر لا يتعلق فقط بالفريق الأحمر ضد الفريق الأزرق”. 

    وقالت CNN إنه رغم أن كيمب يدعم ترمب، إلا أنه لم يصوت له في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري، كما رفض الدعوة إلى عقد جلسة تشريعية خاصة لمساعدة الرئيس السابق في محاولته قلب نتائج الانتخابات الرئاسية لعام 2020 في جورجيا.