الوسم: إذا

  • ترامب: إذا فزنا في بنسلفانيا سنفوز بكل شيء

    ترامب: إذا فزنا في بنسلفانيا سنفوز بكل شيء

    ترامب وهاريس يعتبران بنسلفانيا ولاية يجب الفوز بها في إطار سعيهما للحصول على الـ 270 صوتا المطلوبة في المجمع الانتخابي للفوز بالرئاسة
  • موقع روسي: بايدن قد يشعل حربا عالمية إذا خسرت هاريس الانتخابات | سياسة

    موقع روسي: بايدن قد يشعل حربا عالمية إذا خسرت هاريس الانتخابات | سياسة

    توقع المركز الروسي الإستراتيجي للثقافات أن يطلق الرئيس الأميركي جو بايدن العنان لصراع عالمي خلال الشهرين المتبقيين من عمر إدارته، في حال خسارة نائبته كامالا هاريس في الانتخابات الرئاسية.

    وقال المركز -في تقرير على موقعه للكاتبة تايا سيلفرهيلم- إن مؤشرات التصعيد الذي تسعى إليه واشنطن تتجلى في تعزيز الوجود العسكري في الشرق الأوسط وأوروبا.

    وأشارت الكاتبة إلى إعلان البنتاغون نيته إرسال المزيد من مدمرات الدفاع الصاروخي، وسرب مقاتلات وطائرات تزود بالوقود وقاذفات بعيدة المدى تابعة للقوات الجوية من طراز “بي 52 ستراتوفورتريس” إلى الشرق الأوسط، بالإضافة إلى نشر الدفاع الصاروخي “ثاد” لحماية إسرائيل.

    قاذفات إستراتيجية إلى أوروبا

    قالت سيلفرهيلم إن القيادة العسكرية الأميركية بأوروبا أعلنت أن البنتاغون سينقل خلال هذه الأيام قاذفات إستراتيجية إلى أوروبا لإجراء عمليات مشتركة وتدريب على سرب الطائرات الأميركية القاذفة مع الحلفاء وشركائه بحلف الناتو لعدة أسابيع.

    ولم يحدد البنتاغون موقع انتشار القاذفات وأنواعها، بيد أنه قد تم رصد حركة طائرات شحن من قاعدة باركسديل بولاية لويزيانا الأميركية إلى قاعدة فيرفورد البريطانية، وفقا لما ذكره موقع “ذا أفياشنيست” الإيطالي المتخصص في رصد حركة الطيران العسكري عبر العالم.

    وذكر الموقع أن قاعدة باركسديل تضم عادة قاذفات “بي 52 ستراتوفورتريس” التابعة للجناح الثاني للقاذفات. لكن لوحظ في بعض الحالات أن القوة التشغيلية للقاذفات أرسلت من عدة قواعد بنمط مختلط. وفي هذه الحالة، يُعتقد أن الطائرات جاءت أيضا من قاعدة مينوت الجوية في داكوتا الشمالية.

    قاعدة مينوت

    وأشارت الكاتبة إلى أن قاعدة مينوت كانت تضم في السابق قاذفات قنابل نفذت مهام قتالية خلال حرب الخليج عام 1991، بينما خرجت من قاعدة فيرفورد الجوية البريطانية رحلات بالطائرات المقاتلة كجزء من عملية الناتو ضد يوغسلافيا عام 1999، وكذلك خلال الحرب الأميركية ضد العراق عام 2003.

    وأضافت أن قاعدة فيرفورد -التي يسيطر عليها الجيش الأميركي- تستعد حاليا لاستقبال مسيرة من طراز “آر كيو 170 سنتينال” وأحدث طائرات الاستطلاع من طراز “نورثروب غرومان آر كيو 180” من إنتاج شركة نورثروب غرومان والتي بدأ الجيش الأميركي باستخدامها عام 2019.

    ممرات برية بأوروبا

    ونقلت الكاتبة عن صحيفة “تلغراف” البريطانية قولها إن واشنطن تستعد لمواجهة مع روسيا على الأراضي الأوروبية في يونيو/حزيران 2024، بذريعة هجوم روسي محتمل، وقد قررت الولايات المتحدة بهذا الإطار تجهيز عدد من الممرات البرية في أوروبا لضمان حركة القوات والمركبات المدرعة.

    وتتضمن الخطة هبوط القوات الأميركية بالموانئ الهولندية ثم السفر بالسكك الحديدية عبر ألمانيا إلى بولندا. وقد طُرحت فكرة إنشاء ممرات برية انطلاقا من الموانئ الإيطالية عبورا بكرواتيا وسلوفينيا، ووصولا للمجر المتاخمة لأوكرانيا.

    وتشمل الاستعدادات المتوقعة نقل الوحدات العسكرية الأميركية من الموانئ اليونانية والتركية إلى بلغاريا ورومانيا، كما تخطط الولايات المتحدة أيضا لاستخدام الموانئ في البلقان والنرويج والسويد وفنلندا.

    وذكرت الصحيفة البريطانية -نقلا عن مسؤولين في حلف الناتو- أن كبار قادة الحلف يحثّون الحكومات الغربية على الاستعداد لمواجهة مع روسيا قد تحدث خلال 20 عاما القادمة.

    وقد اتفق أعضاء الناتو -بعد القمة المنعقدة في فيلنيوس في يونيو/حزيران 2023- على تدريب 300 ألف جندي ووضعهم في حالة تأهب قصوى للدفاع عن الحلف.

    جهود غير مثمرة

    واعتبرت الكاتبة أن تحذير الولايات المتحدة من “التهديد الروسي” يأتي ضمن مساعيها للسيطرة العسكرية على أوروبا والاستعداد لعدوان مباشر على روسيا، مؤكدة أن التوتر بين البلدين بلغ ذروته بعد قمة بريكس واقتراح روسيا إنشاء نظام مالي عالمي بديل لسويفت، الأمر الذي أقض مضجع الولايات المتحدة.

    وحسب الكاتبة، فإن إدارتي الرئيسين السابق والحالي، باراك أوباما وجو بايدن، فعلتا ما بوسعهما لإضعاف روسيا عبر تنفيذ انقلاب في كييف، وإطلاق العنان للعدوان على دونباس، وفرض عقوبات على روسيا في جميع أنحاء العالم الغربي، لكن ذلك لم يؤت ثماره.

    كما فشلت الولايات المتحدة -على حد تعبيرها- في خطتها لإضعاف روسيا من خلال تحويل أوكرانيا إلى كيان معاد بالوكالة، ولم يبق أمام بايدن وإدارته إلا إشعال حرب بين روسيا وأوروبا، ومحاولة اللعب بورقة الشرق الأوسط، لكن ذلك يزيد من إضعاف نفوذ الولايات المتحدة.

  • كيف رد ترامب على سؤال حول إبلاغ أنصاره بعدم العنف إذا خسر الانتخابات؟

    كيف رد ترامب على سؤال حول إبلاغ أنصاره بعدم العنف إذا خسر الانتخابات؟

    قال الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، الثلاثاء، إنه لا يعتقد أنه يجب عليه إخبار أنصاره بعدم العنف إذا خسر الانتخابات الرئاسية، وأنهم يجب أن يقبلوا نتائج الانتخابات إذا خسر.
  • ترامب لا يستبعد حظر اللقاحات إذا أصبح رئيساً: سأتخذ قراراً

    ترامب لا يستبعد حظر اللقاحات إذا أصبح رئيساً: سأتخذ قراراً

    قال المرشح الجمهوري في انتخابات الرئاسة الأميركية، الرئيس السابق دونالد ترمب، إنه لا يستبعد إمكانية حظر بعض اللقاحات حال فوزه في الانتخابات المقررة، الثلاثاء، موضحاً: “سأتخذ قراراً”.

    وذكر ترمب في مقابلة هاتفية مع شبكة NBC الإخبارية، الأحد، أن المرشح الرئاسي المستقل السابق روبرت إف كينيدي جونيور، سيضطلع بدور كبير في إدارته حال فوزه، مشيراً إلى أن كينيدي كان منفتحاً على بعض أفكاره الأكثر إثارة للجدل.

    ونشر كينيدي الذي ترشح للرئاسة كمستقل هذا العام، قبل أن يعلن انسحابه ويؤيد ترمب، منذ فترة طويلة مؤامرات وأكاذيب بشأن اللقاحات ومسائل الصحة العامة الأخرى بحسب NBC، التي أشارت إلى أنه ادعى مراراً وتكراراً أن اللقاحات مرتبطة بالتوحد، على الرغم من أن الدراسات كشفت زيف هذه النظرية منذ عقود.

    ورداً على سؤال، الأحد، عما إذا كان حظر لقاحات معينة سيكون خياراً خلال فترة ولايته الثانية، لم يستبعد ترمب ذلك، وقال: “حسناً ساتحدث إلى كينيدي وأشخاص آخرين، وساتخذ قراراً، لكنه (كينيدي) رجل موهوب للغاية، ولجديه آراء قوية”.

    ورفض الرئيس الأميركي السابق الحديث عن أدوار محددة يمكن أن يضطلع بها كيندي في إدارته، لكن في المظاهرة الأخيرة التي نظمها أنصار المرشح الجمهوري، أوضح ترمب أنه يتصور دوراً بارزاً له ضمن إدارته المقبلة.

    وقال ترمب خلال فعالية انتخابية بأريزونا، الخميس: “يمكنه فعل أي شيء يريده”.

    وأوضح أن كينيدي “سيعمل على الصحة وصحة المرأة”، فيما أبلغ مصدران مقربان من حملة ترمب NBC، أن كينيدي سيضطلع بدور مرموق في محاربة “أمراض الطفولة المزمنة”.

    والجمعة الماضي، كتب كينيدي على حسابه بمنصة “إكس”، أن إدارة  ترمب القادمة ستضغط منذ اليوم الأول لحظر إضافة الفلوريد إلى المياه، مدعياً أن “النفايات الصناعية” هي التي تؤدي إلى مشكلات مثل السرطان وأمراض أخرى.

    وعند سؤاله عن خطة حظر استخدام الفلوريد في المياه، قال ترمب، الأحد: “لم أتحدث إلى كينيدي بشأن هذا الأمر حتى الآن، لكن هذا يبدو جيداً بالنسبة لي.. هذا أمر ممكن كما تعلم”.

    وتدعم مجموعات الصحة العامة الرئيسية “فلورة المياه”، وتؤكد المجموعات الصحية أيضاً أن هذه الممارسة آمنة.

    وتبنى فريق ترمب، كينيدي وبعض وجهات نظره الهامشية في الأيام الأخيرة للحملة الانتخابية.

    والأسبوع الماضي، أشاد هوارد لوتنيك، الرئيس المشارك لفريق ترمب الانتقالي، بكينيدي وتساءل عما إذا كانت اللقاحات “جيدة”

    وفي حلقة من بودكاست The Joe Rogan Experience الأسبوع الماضي، تحدث السيناتور عن ولاية أوهايو جي دي فانس، المرشح لمنصب نائب الرئيس، أيضاً عن تجربته الخاصة مع لقاح كورونا، معرباً عن شكوكه فيه.

  • ترامب لا يمانع إذا أطلق مهاجم النار على “الإعلام الكاذب”

    ترامب لا يمانع إذا أطلق مهاجم النار على “الإعلام الكاذب”

    شكا المرشح الجمهوري في انتخابات الرئاسة الأميركية دونالد ترمب، الأحد، من وجود فجوات في الزجاج الواقي من الرصاص الذي كان يتحدث من خلفه، قائلاً “لا أمانع على الإطلاق” إذا أطلق مهاجم النار على وسائل الإعلام “الكاذبة” للوصول إليه.

    وفي خطاب دام 90 دقيقة قبل يومين من الانتخابات الرئاسية المقررة الثلاثاء، أشار ترمب إلى وجود فجوات في الألواح الزجاجية المحيطة به.

    وكان بمقدور بعض الصحافيين رؤية ترمب بشكل مباشر من خلال إحدى الفجوات في أثناء تجمعه الانتخابي الذي عقده في ليتيتس بولاية بنسلفانيا.

    ونجا ترمب من محاولتي اغتيال هذا العام، تسببت إحداهما في إصابته برصاصة في أذنه خلال تجمع حاشد خلال يوليو الماضي في بتلر بولاية بنسلفانيا.

    وقال ترمب وهو يستعرض الفجوات الموجودة في الألواح الزجاجية: “للوصول إلي، يجب على شخص ما أن يطلق النار على إعلام الأخبار الكاذبة، لا أمانع مطلقاً”.

    وأصدر ستيفن تشيونج المتحدث باسم حملة ترمب بياناً قال فيه إن الرئيس السابق حريص على سلامة وسائل الإعلام.




    وجاء في البيان: “تصريح الرئيس بشأن وضع الزجاج الواقي لا علاقة له بتعرض وسائل الإعلام للأذى أو أي شيء آخر. بل يتعلق بالتهديدات الموجهة إليه والتي أججتها الخطابات الخطيرة من جانب الديمقراطيين”.

    وقال مصدر مطلع على حملة ترمب الداخلية إن تعليق الرئيس الأميركي السابق بشأن وسائل الإعلام لم يكن مقرراً سلفاً، وأشار إلى أن ترمب كثيراً ما يدلي بتصريحات مرتجلة.

    وأضاف المصدر لوكالة “رويترز”، أن ترمب طلب شخصياً البيان الذي أصدره المتحدث باسم حملته.

    وكرس ترمب قدراً كبيراً من خطابه في التجمع الحاشد في مهاجمة وسائل الإعلام، وأشار في نقطة ما إلى كاميرات التلفزيون وقال “ABC، إنها وسيلة أخبار كاذبة. CBS وABC وNBC. هؤلاء في رأيي.. في رأيي أشخاص فاسدون بشكل خطير”.

    “خطاب مثير للجدل”

    وألقى ترمب خطاباً مثيراً للجدل، ومليئاً بالألفاظ النابية ونظريات المؤامرة، قائلاً إنه لم يكن ينبغي له مغادرة البيت الأبيض بعد خسارته في عام 2020 أمام الرئيس الديمقراطي جو بايدن، بحسب وكالة “أسوشيتد برس”.

    وفي تصريحاته التي أدلى بها، الأحد، خلال تجمع انتخابي في ولاية بنسلفانيا، والتي قالت الوكالة إنها لم تشبه خطاباته المعتادة في المرحلة النهائية من الحملة، شكك الرئيس السابق مراراً في نزاهة العملية الانتخابية وأعاد إحياء الشكاوى القديمة بشأن ملاحقته القانونية بعد محاولته قلب هزيمته قبل 4 سنوات.

    وأضافت الوكالة أن ترمب كثَف هجماته اللفظية ضد ما وصفه بـ”القيادة الوطنية غير الكفؤة بشكل صارخ”، ووسائل الإعلام الأميركية، ووجَه حديثه في مرحلة ما إلى العنف ضد الصحافيين.

    وذكرت “أسوشيتد برس” أنه مع بقاء أقل من 48 ساعة قبل يوم الاقتراع، يواصل ترمب الترويج لادعاءات كاذبة بشأن الانتخابات، ويجادل بأنه لا يمكن أن يخسر أمام منافسته الديمقراطية كامالا هاريس إلا من خلال التزوير، وذلك على الرغم من أن استطلاعات الرأي تشير إلى تقارب السباق بشكل كبير.

    وقالت الوكالة إن بعض حلفاء الرئيس السابق، بما في ذلك الاستراتيجي السابق ستيف بانون، شجعوه على إعلان الفوز مبكراً الثلاثاء حتى لو كانت النتيجة مبكرة للغاية، وهو ما فعله ترمب بالفعل قبل 4 سنوات، ناقلة عن المرشح الجمهوري قوله في التجمع الانتخابي إن “الديمقراطيين لا يمكنهم الفوز إلا بالغش.. هذه دولة ملتوية، وسنقوم بإصلاحها”.

    وفي إشارة إلى مساعدي ترمب السابقين الذين حذروا من عودته إلى البيت الأبيض، بما في ذلك بعض ضباط الجيش المتقاعدين الذين وصفوه بأنه “فاشي”، قال أليكس فلويد، وهو المتحدث باسم اللجنة الوطنية الديمقراطية، في بيان، إن “خرافات ترمب غير المتزنة وخطابه الخطير يؤكد ما أخبرنا به المقربون منه بالفعل، وهو أنه غير مؤهل أبداً للقيادة، وسيعرض ديمقراطيتنا وسيادة القانون للخطر إذا أُتيحت له الفرصة”.

    وكان المرشح الجمهوري تحدث مراراً عن تجاهله نصائح مساعديه، حتى أنه كثيراً ما يكرر ملاحظاتهم بنبرة ساخرة، ويصر على ضرورة التحدث عن تزوير الانتخابات على الرغم من اعتراضاتهم.

  • صحفي يسأل ترامب عما إذا كان قد اتصل ببوتين منذ تركه منصبه.. شاهد كيف أجابه

    صحفي يسأل ترامب عما إذا كان قد اتصل ببوتين منذ تركه منصبه.. شاهد كيف أجابه

    رفض الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، أن يخبر رئيس تحرير “بلومبرغ نيوز” جون ميكليثويت، ما إذا كان قد تحدث إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منذ تركه منصبه.

    وذكر الصحفي بوب وودوارد، في كتابه أن ترامب وبوتين، تحدثا ما يصل إلى سبع مرات منذ تركه منصبه كرئيس لأمريكا.

    شاهد أيضًا: كان يُفترض أن تكون جلسة حوارية.. ترامب يرقص لمدة 30 دقيقة في حدث انتخابي