الوسم: استطلاع
-
استطلاع: أغلب الناخبين بأميركا يرون الديمقراطية "مهددة"
خلصت بيانات لاستطلاعات لآراء الناخبين لدى خروجهم من مراكز الاقتراع في الانتخابات الرئاسية الأمريكية يوم الثلاثاء من “إديسون ريسيرش” إلى أن ما يقرب من ثلاثة أرباع الناخبين قالوا إن الديمقراطية الأميركية مهددة. -
استطلاع غير تقليدي.. دول العالم تصوت لصالح هاريس
شعبية واسعة حصل عليها الجمهوري ترامب في صربيا، تلتها المجر وبلغاريا وكازاخستان، إلى جانب دعم ملحوظ من الشعب الروسي -
استطلاع مفاجئ: هاريس تتقدم على ترمب في ولاية أيوا “الحمراء”
أظهر آخر استطلاع للرأي في ولاية أيوا قبل الانتخابات، حصول نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس على 47% من أصوات الناخبين المحتملين في الولاية، مقابل 44% لمنافسها الجمهوري دونالد ترمب.
ووصفت وسائل إعلام أميركية نتائج هذا الاستطلاع بـ”الصادم“، بسبب أن هذه الولاية كان ينظر إليها على نطاق واسع على أنها ولاية “حمراء” مضمونة للمرشح الجمهوري خلال هذه الانتخابات.
وأظهر الاستطلاع الذي أجرته صحيفة “دي موين ريجستر” في أيوا ومؤسسة “ميدياكوم” الإعلامية، والذي يعتبر الأكثر دقة في الولاية، تفوقاً بهامش خطأ يبلغ 3.4 نقطة، مما يشير إلى عدم وجود فائز واضح في الولاية حتى الآن، وفق شبكة CNN.
وتشير نتائج الاستطلاع إلى تحول الناخبين نحو هاريس مقارنةً بالاستطلاع الذي أُجري في سبتمبر الماضي، والذي أظهر تفوقاً لترمب بنسبة 47% مقابل 43% لهاريس.
ولدى ولاية أيوا سجل غير ثابت في الانتخابات الرئاسية الأربع الأخيرة، حيث فاز بها الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما في عامي 2008 و2012، بينما فاز بها ترمب في عامي 2016 و2020.
وانتقدت حملة ترمب الاستطلاع الجديد، وقال مستشارها جيسون ميلر للصحافيين، إنه “في كل دورة، هناك استطلاع غبي”.
النساء والمستقلون وكبار السن يدعمون هاريس
ووجد الاستطلاع الجديد، الذي أُجري في الفترة من 28 إلى 31 أكتوبر الماضي بمشاركة 808 ناخب محتمل في الولاية، أن النساء في أيوا يفضلن هاريس على ترمب إلى حد كبير، بنسبة 56% مقابل 36%، بينما يدعم الرجال الرئيس السابق ترمب بنسبة 52% مقابل 38%.
وذكرت CNN أن المستقلين في الولاية تحولوا لدعم هاريس بنسبة 46% مقابل 39% لمنافسها الجمهوري، وذلك بعد أن كانوا يفضلون الأخير في استطلاعات الرأي التي أُجريت في الولاية في وقت سابق من هذا العام.
كما وجد الاستطلاع أيضاً أن الناخبين الأكبر سناً يفضلون بقوة نائبة الرئيس، حيث يدعمها 55% من الناخبين المحتملين الذين تبلغ أعمارهم 65 عاماً أو أكبر مقابل 36% لترمب، بينما ينقسم الناخبون المحتملون الذين تقل أعمارهم عن 35 عاماً بالتساوي تقريباً: 46% يدعمون المرشحة الديمقراطية مقابل 44% يدعمون المرشح الجمهوري.
ويقول أكثر من 9 من كل 10 ناخبين محتملين في أيوا (91%)، إنهم اتخذوا قرارهم بالفعل بشأن المرشح الذي سيصوتون له، فيما قال 7% منهم إنه من الممكن تغيير آرائهم، و2% إنهم لم يختاروا مرشحاً بعد.
وتملك ولاية أيوا 6 أصوات في المجمع الانتخابي للولايات المتحدة.
-
عشية يوم الحسم… استطلاع يُظهر تقدم هاريس في 4 ولايات متأرجحة
أظهر استطلاع رأي، أُجري للناخبين قبل يوم الانتخابات مباشرة، تجاوز كامالا هاريس منافِسها دونالد ترمب في أربع ولايات متأرجحة حاسمة، ما يبعث أملاً جديداً لحملة نائبة الرئيس.
استطلاع الرأي الجديد، الذي أجرته صحيفة «نيويورك تايمز» وكلية «سينا»، الأحد، وجد أن هاريس تتقدم على ترمب في نيفادا وكارولينا الشمالية وويسكونسن ووجورجيا.
في نيفادا، حصلت هاريس، وفقاً لموقع «إندبندنت»، على دعم 49 في المائة من الناخبين، مقارنة بـ46 في المائة فقط لترمب.
وفي كارولينا الشمالية، الولاية المتأرجحة الوحيدة التي فاز بها ترمب أمام الرئيس جو بايدن في 2020، حصل على 46 في المائة، مقابل 48 في المائة لهاريس.
وبشكل مشابه، حصلت هاريس على 49 في المائة، مقابل 47 في المائة في ويسكونسن، و48 في المائة، مقابل 47 في المائة لترمب في جورجيا.
وكشف الاستطلاع أن ترمب يتقدم في ولاية واحدة فقط من الولايات السبع المتأرجحة؛ وهي ولاية أريزونا، حيث حصل ترمب على 49 في المائة، مقابل 45 في المائة لهاريس.
بينما تتقارب نسب المرشحيْن هاريس وترمب بشدة في ميشيغان وبنسلفانيا.
ورغم أن نتائج الاستطلاع تشير إلى أخبار جيدة بشكل عام لمرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس، فإن جميع النتائج تقع ضمن هامش الخطأ، ما يعني أن كل شيء قابل للتغير.
وبدا أن نتائج الاستطلاع أثارت غضب معسكر دونالد ترمب، حيث أصدرت حملته مذكرة طويلة تتهم صحيفة «نيويورك تايمز» بـ«قمع الناخبين» من خلال استطلاعها.
وأتى استطلاع «نيويورك تايمز» وجامعة سينا بعد استطلاع صادم أظهر أن هاريس متقدمة في ولاية أيوا، وهي ولاية فاز بها ترمب بسهولة في عاميْ 2016 و2020.
وكان استطلاع «سيلزر»، الذي أجراه لصالح صحيفة «ديس موينز ريجيستر»، والذي صدر يوم السبت، قد أظهر هاريس متقدمة على ترمب بنسبة 47 في المائة، مقابل 44 في المائة، في الولاية التي تُعد مؤيدة للجمهوريين.
وأفادت صحيفة «ريجيستر»، بأن التحول في نتيجة الولاية، والذي يقع ضمن هامش الخطأ، بسبب أصوات النساء والناخبين الأكبر سناً الذين «يدفعون نحو هاريس».
وعلى مستوى كل الولايات، فإن هاريس وترمب قريبان جداً من بعضهما، حيث تتقدم نائبة الرئيس بنحو 1.2 نقطة فقط، وفقاً للاستطلاعات.
ومع اقتراب يوم الانتخابات بساعات قليلة الآن، من المقرر أن يقوم المرشحان بجولة نهائية في الولايات الحاسمة اليوم الاثنين.
-
الانتخابات الأمريكية.. هذا ما وجده آخر استطلاع رأي حول هاريس وترامب
أظهر استطلاع أخير قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية، أجرته NPR/PBS News/Marist، الذي صدر الاثنين، أن نائب الرئيس كامالا هاريس تتقدم بفارق ضئيل على الرئيس السابق دونالد ترامب بين الناخبين المحتملين على المستوى الوطني، بنسبة 51% مقابل 47%. -
آخر استطلاع قبل الانتخابات الأميركية يظهر تقدما طفيفا لهاريس
ذكرت محطة «CNN» الإخبارية الأميركية أن آخر استطلاع للرأي قبل الانتخابات الرئاسية المقررة غداً الثلاثاء أظهر أن نائبة الرئيس كامالا هاريس تتقدم بفارق ضئيل على الرئيس السابق دونالد ترمب بين الناخبين المحتملين.
ومنح الاستطلاع الذي أجرته NPR-PBS News-Marist، ونشر اليوم الاثنين، هاريس تفوقاً على المستوى الوطني بنسبة 51 في المائة مقابل 47 في المائة.
وأشارت الشبكة إلى أن 55 في المائة من الناخبين المحتملين يرون أن ترمب يقدم بشكل أساسي مقترحات ينوي تنفيذها، وليس مقترحات تهدف إلى الحصول على أصوات؛ وذلك مقارنة مع 44 في المائة قالوا غير ذلك. وعلى النقيض، انقسم الناخبون بنسبة 49 في المائة مقابل 49 في المائة حول ما إذا كانت هاريس تنوي حقاً تنفيذ مقترحاتها.
كما انقسمت تقريباً آراء الناخبين المحتملين في الاستطلاع حول المرشح الذي يمكنه التعامل بشكل أفضل مع الاقتصاد، حيث اختار 50 في المائة ترمب، مقابل 49 في المائة اختاروا هاريس.
وبإضافة نتائج الاستطلاع الجديد، أظهر أحدث متوسط لاستطلاعات الرأي التي أجرتها «CNN» أن 49 في المائة من الناخبين المحتملين على مستوى البلاد يؤيدون هاريس مقابل 47 في المائة يؤيدون ترمب.
ومن بين الاستطلاعات الخمسة التي يشملها ذلك، أظهر اثنان تقدم هاريس، بينما أظهرت ثلاثة عدم وجود متصدر واضح للسباق.