الوسم: الانتخابية

  • كم أنفق ترامب وهاريس على الحملة الانتخابية؟

    كم أنفق ترامب وهاريس على الحملة الانتخابية؟

    وبحسب الصحيفة، كانت المبالغ قياسية، حيث أنفق المرشحان مبلغا قدره 3.5 مليار دولار مما يجعل انتخابات 2024 الأكثر تكلفة في التاريخ.

    وبحسب الصحيفة فإن هاريس تمكنت من جمع أكثر من 2.3 مليار دولار لحملتها الانتخابية، أنفقت منها 1.9 مليار دولار، فيما جمع المرشح الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب 1.8 مليار دولار وأنفق 1.6 مليار دولار.

    وفي أولى النتائج المعلنة، فاز ترامب حتى الآن بهذه الولايات: إنديانا وكنتاكي وفرجينيا الغربية وأوكلاهوما وفلوريدا وألاباما ومسيسيبي وتينيسي وكارولينا الشمالية وكارولينا الجنوبية وأركنساس ونبراسكا وداكوتا الشمالية وداكوتا الجنوبية ووايومنغ ولويزيانا وأوهايو وتكساس وميسوري ومونتانا ويوتا وكانساس وآيوا وإيداهو وجورجيا.

    في المقابل، حسمت هاريس فوزها بولايات كاليفورنيا وواشنطن وفيرمونت وماريلند وكونيتيكت وماساتشوستس ورود آيلاند ونيوجيرسي وديلاوير وإلينوي ونيويورك وكولورادو وديلاوير ونيو مكسيكو وأوريغون وفيرجينيا ونيو هامبشاير.

    وذلك يعني، أن لدى ترامب حاليا 246 صوتا انتخابيا، مقابل 210 لهاريس.

  • الموافقة على مراجعة تقسيم الدوائر الانتخابية في لويزيانا

    الموافقة على مراجعة تقسيم الدوائر الانتخابية في لويزيانا

    وافقت المحكمة العليا الأميركية، الاثنين، على النظر في استئناف بشأن إعادة تقسيم الدوائر الانتخابية الأكثر تأييداً للديمقراطيين بولاية لويزيانا، لكن القضية لن تؤثر على انتخابات العام الجاري، إذ أن المحكمة لن تستمع للمرافعات حتى أوائل العام المقبل، بحسب شبكة CNN.

    وقالت الشبكة، إن المعركة القضائية بشأن تقسيم الولاية إلى 6 دوائر انتخابية مستمرة منذ عدة سنوات، لكنها تتوقف بشكل متكرر في المحكمة العليا.

    وتشمل الخريطة الحالية، التي تم رسمها بعد أوامر قضائية وجدت أن النسخة الأولية كانت تُضعف قوة الناخبين من أصول إفريقية.

    ومن المتوقع أن يكون للقرار الجديد تداعيات كبيرة على الولايات الأخرى، لأنه سيساعد في تحديد مدى قدرة المشرعين على النظر في عرق الناخبين، بموجب الدستور، عند محاولة رسم دوائر انتخابية تتوافق مع قانون حقوق التصويت.

    وأبلغت لويزيانا المحكمة العليا أنها باتت عالقة في “لعبة بينج بونج لا نهاية لها”، إذ كان قد تم إبطال خريطة دوائرها الانتخابية الأولى من قبل المحاكم الفيدرالية بعد التحولات التي ظهرت في التعداد السكاني عام 2020، وذلك لأن الولاية تضمنت دائرة واحدة فقط ذات أغلبية للناخبين ذوي الأصول الإفريقية، على الرغم من أن هؤلاء السكان يشكلون ما يقرب من ثلث سكانها.

    وعندما تمت إعادة رسم الخريطة لتشمل دائرتين بأغلبية من ذوي الأصول الإفريقية، رفعت مجموعة من المدعين الأميركيين من غير ذوي الأصول الإفريقية، تضم عدداً من الجمهوريين البيض البارزين، دعوى قضائية ضد الولاية بسبب ما اعتبروه اعتماداً مفرطاً على العرق عند رسم الدوائر، وحكمت محكمة خاصة مكونة من 3 قضاة لصالحهم في ذلك الوقت.

    وتتضمن المعركة القضائية في لويزيانا خلافات أعمق بكثير يمكن أن تتجاوز الولاية، بما في ذلك كيفية تعامل المحكمة العليا مع قضايا إعادة تقسيم الدوائر الانتخابية المماثلة.

    وتمتد الدائرة الجديدة محل النزاع في القضية لمسافة 250 ميلاً من شريفبورت في شمال غرب الولاية إلى باتون روج في الجنوب الشرقي، وهي دائرة يشكل فيها السكان السود حوالي 54% من الناخبين، وذلك ارتفاعاً من حوالي 24% في الخرائط القديمة.

    وعُرضت خريطة الدوائر الانتخابية في لويزيانا على المحكمة العليا في وقت سابق من هذا العام في جدول أعمالها الطارئ خلال مايو الماضي، لكن المحكمة سمحت باستخدامها في انتخابات نوفمبر الجاري.

    وأشارت CNN، إلى أن الخريطة الحالية توفر فرصة للديمقراطيين في الولاية لإضافة عضو ثانٍ إلى فريقهم في الكونجرس هذا العام.

  • ترمب وهاريس «متعادلان» في آخر أيام الحملة الانتخابية

    ترمب وهاريس «متعادلان» في آخر أيام الحملة الانتخابية

    ركّزت نائبة الرئيس كامالا هاريس جهودها، أمس، على منطقة «حزام الصدأ»، بينما توجّه منافسها دونالد ترمب إلى 3 من كبرى الولايات الحاسمة؛ في مسعى أخير لكسب الأصوات، قبل 24 ساعة على موعد الانتخابات التي تشهد تقارباً تاريخياً في التأييد. وصوّت 75 مليون شخص مُبكّراً قبل موعد الاقتراع العام، غداً (الثلاثاء)، في وقتٍ تُظهر فيه الاستطلاعات تعادل نتائج المرشحين في هذه المرحلة إلى حد غير مسبوق.

    وأشار استطلاع أخير، أجرته صحيفة «نيويورك تايمز» بالتعاون مع «سيينا»، أمس، إلى بعض التغييرات التدريجية في الولايات الرئيسية المتأرجحة، لكن النتائج من جميع الولايات السبع ظلّت ضمن هامش الخطأ. وقضت هاريس، الساعية لكسب التأييد في ولايات البحيرات الكبرى، يوم أمس، في ميشيغان. أما جدول أعمال ترمب، فتركّز على بنسلفانيا ونورث كارولاينا وجورجيا، التي يُعدّ الفوز فيها مكسباً شديد الأهمية.