
الوسم: البيت
-
سباق البيت الأبيض.. نتائج أولية لأصوات المجمع الانتخابي: ترامب 211 وهاريس 117
يجب على أحد المرشحين الحصول على 270 من الأصوات للفوز.. ويتوقع المراقبون أن يحسم النتيجة عدد قليل من الولايات المتأرجحة الرئيسية -
ترامب أم هاريس.. من يكسب السباق نحو البيت الأبيض؟ – DW – 2024/11/5
٥ نوفمبر ٢٠٢٤ https://p.dw.com/p/4mf6r
-
من هي جيل ستاين المرأة التي قد تعيد ترامب إلى البيت الأبيض مجدداً؟
في ولاية ميشيغان الحاسمة التي تقطنها جالية مسلمة كبيرة، يتمتع حزب الخضر بنفوذ كبير في الانتخابات الحالية بسبب غضب عدد كبير من المسلمين من تعامل إدارة بايدن- هاريس مع حرب غزة -
ترامب أم هاريس.. الولايات المتحدة تختار ساكن البيت الأبيض الجديد
من المستحيل معرفة ما إذا كان صدور النتيجة سيستغرق ساعات أو أياما لتحديد هوية الفائز بين كامالا هاريس ودونالد ترامب -
قبل ساعات من تحديد سيد البيت الأبيض الجديد.. رسائل ختامية من ترامب وهاريس للناخبين
أدلى أكثر من 77 مليون ناخب بأصواتهم في التصويت المبكر، لكن الساعات المقبلة ستحدد ما إذا كانت حملة هاريس أو ترامب صاحبة الأداء الأفضل في حث المؤيدين على التوجه لمراكز الاقتراع -
كان يجب ألا أغادر البيت الأبيض
قال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، أمس الأحد، إنه يأسف على مغادرته البيت الأبيض بعد خسارته التي لم يعترف بها قط في الانتخابات الرئاسية لعام 2020.
وأضاف ترمب، المرشح الرئاسي عن الحزب الجمهوري، في تجمع انتخابي في ليتيتس، بولاية بنسلفانيا: «كان لدينا أكثر الحدود أماناً في تاريخ بلدنا عندما غادرتُ (البيت الأبيض)… كان يجب ألا أغادر».
وأشار ترمب إلى أنه يوجد، الآن، «المئات من المحامين» في كل مركز اقتراع للانتخابات الرئاسية المقبلة.
وتحدّث ترمب عن إنجازات رئاسته قائلاً: «كان لدينا أفضل اقتصاد على الإطلاق، كان لدينا ذلك الجدار، كان لدينا كل شيء».
واشتكى ترمب من وجود فجوات في الزجاج الواقي من الرصاص الذي كان يتحدث من خلفه، قائلاً: «لا أمانع، على الإطلاق» إذا أطلق مهاجمٌ النار على وسائل الإعلام «الكاذبة» للوصول إليه.
وكان بمقدور بعض الصحافيين رؤية ترمب بشكل مباشر من خلال إحدى الفجوات في أثناء تجمعه الانتخابي الذي عقده في ليتيتس بولاية بنسلفانيا.
وقال ترمب، وهو يستعرض الفجوات الموجودة في الألواح الزجاجية: «للوصول إليَّ، يجب على شخصٍ ما أن يطلق النار على إعلام الأخبار الكاذبة، لا أمانع مطلقاً».
وأصدر ستيفن تشيونغ، المتحدث باسم حملة ترمب، بياناً قال فيه إن الرئيس السابق حريص على سلامة وسائل الإعلام.
وجاء في البيان: «تصريح الرئيس بشأن وضع الزجاج الواقي لا علاقة له بتعرض وسائل الإعلام للأذى أو أي شيء آخر، بل يتعلق بالتهديدات الموجهة إليهـ والتي أجّجتها الخطابات الخطيرة من جانب الديمقراطيين».
وقال مصدر مطّلع على حملة ترمب الداخلية إن تعليق الرئيس الأميركي السابق بشأن وسائل الإعلام لم يكن مقرراً سلفاً. وأشار إلى أن ترمب كثيراً ما يدلي بتصريحات مرتجلة. وأضاف المصدر أن ترمب طلب شخصياً البيان الذي أصدره المتحدث باسم حملته.
وتوقّع ترمب، في وقت سابق أمس من إعلان الفائز بالرئاسة، مساء بعد غد دون تأخير. وقال: «قد أخسر الانتخابات، وكل شيء وارد، لكن أعتقد أنني متقدم بنسبة كبيرة».
وخسر ترمب الانتخابات الرئاسية عام 2020 أمام منافسه الديمقراطي جو بايدن.
وإلى الآن، يرفض الاعتراف بالهزيمة. وقدَّم الرئيس السابق عشرات الدعاوى القضائية بعد فوز بايدن في عام 2020، والتي خسرها أمام المحاكم. وفي 6 يناير (كانون الثاني) 2021، أدى إصراره على أنه الفائز وأن «نصره» سُرق منه إلى اقتحام مؤيديه مبنى الكابيتول في واشنطن، مقر الكونغرس الأميركي.
وفي نهاية المطاف، غاب ترمب عن مراسم تنصيب بايدن، في وقت لاحق من ذلك الشهر، مما كسر تقليداً طويل الأمد. وغادر البيت الأبيض قبل بضع ساعات من مراسم التنصيب.
-
مغردون يتساءلون: ما وراء نصب سياج فولاذي حول البيت الأبيض؟ | أخبار
تفاعل رواد منصات التواصل الاجتماعي مع الاحتياطات الأمنية غير المسبوقة في الولايات المتحدة عشية الانتخابات الرئاسية المقررة في الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، وسط انقسام وتباين بشأن دلالات ذلك.
وأنفقت الحكومة الفدرالية في الولايات المتحدة 55 مليون دولار لتأمين سير الانتخابات بسلاسة وتأمين مراكز الانتخاب.
وأُنفقت الأموال على تدريب العاملين في المراكز الانتخابية لحالات الطوارئ وإطلاق النار، إضافة إلى تنشيط الحرس الوطني، وإطلاق المسيّرات، وتجهيز مراكز الاقتراع بالأبواب الفولاذية.
ونصبت في العاصمة الأميركية واشنطن سياجات أمنية فولاذية حول البيت الأبيض بارتفاع مترين، وكذلك خارج مقر إقامة كامالا هاريس نائبة الرئيس والمرشحة الرئاسية الحالية عن الحزب الديمقراطي في مواجهة منافسها الجمهوري دونالد ترامب.
وكذلك نشر القناصة على الأسطح بالإضافة إلى 3300 ضابط شرطة، في حين احتاط أصحاب الشركات والمحلات في وسط العاصمة الأميركية بتغطية واجهاتها بالخشب.
وتأتي هذه الاحتياطات في ظل المخاوف من احتمال تكرار العنف المرتبط بالانتخابات، كما حدث بعد هزيمة الرئيس السابق ترامب أمام جو بايدن في انتخابات 2020، حيث رفض الأول الاعتراف بالخسارة، مما تسبب في اقتحام مؤيديه لمبنى الكونغرس (الكابيتول).
مخاوف وتساؤلات
ورصد برنامج “شبكات”، في حلقته بتاريخ (2024/11/4)، جانبا من تعليقات المغردين على الإجراءات الأمنية المشددة عشية الانتخابات الأميركية التي تشهد منافسة محتدمة.
فعلق راشد قائلا “أخشى أن يفوز ترامب، ولن يسمح له الديمقراطيون بتولي المنصب”، وتابع متسائلا “لماذا يضعون سياجا مزدوجا ويغلقون الشركات في محيط البيت الأبيض.. ماذا يخططون؟؟؟”.
وسار أبو حامد في الاتجاه ذاته، إذ قال “يوم الانتخابات سيكون فارقا في حياة الديمقراطيين.. يتخوفون من ترامب ويستعدون بكل قواهم للحفاظ على مكانتهم في البيت الأبيض”.
ويعتقد حساب يحمل اسم “ناضج” أن “أميركا على مفترق طرق، فإما ينقذها ترامب أو راح تكون حرب أهلية!!”.
وبدا الحذر بشأن الانتخابات الأميركية مهيمنا على تعليق سارة بقولها “يبدو أن الانتخابات ما رح تمر على خير.. وترامب يا إما يفوز بالرئاسة يا إما يخرب البلد.. ما عندو مزح.. كل هالشرطة والتجهيزات الأمنية في وراها إن (يبدو أن هناك شيئا ما يُدبر)”.
يذكر أن عناصر الخدمة السرية المعنيين بحماية الرؤساء أبلغوا حملة المرشح الجمهوري عن مخاوفهم من تكرار ما حدث في بنسلفانيا عندما تعرض ترامب لمحاولة اغتيال بسبب وجوده في الهواء الطلق.
4/11/2024–|آخر تحديث: 4/11/202406:41 م (بتوقيت مكة المكرمة)